![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() العنوان: بشروه إني أبرحل
المقدمه ضاحي ابو ناصر: يالله ياعيال ...يالله نتعمر عمرة الوداع ورانا درب للكويت...وودي اواصل ... ام ناصر: يالله يامها قومي بسج نوم ...قومي ساعديني على الاغراض مها وهي على فراشها: يمه مالي خلق ابي انام شوي ......تو الناس لاحقين ابو ناصر: مها يابوج متى بتخلين نوم الظهر هذا اللي يتعب الجسم ؟....قومي يالله عاوني امج وفي المغرب تجهزت العائله الكويتيه اللي كانت في زياره للاراضي الطاهره ........وفي طريقها للكويت...... الطريق كان طويل ...وقطعوه بالسوالف والضحك ..... مرت الساعات ثقال وحس ابو ناصر انه تعبان خصوصا انه ماعنده ولد كبير يسوق عنه....لكنه ضغط على روحه علشان عياله اللي اشتاقوا لديرتهم واصدقائهم... الساعه 1 في الليل ..... ام ناصر: مها روحي ورى عند الاغراض وسوي صمون وجبن لاخوانج والله مافيني حيل مها: خليهم يولون توهم ماكلين شيبس وبيبسي ابوناصر: أي والله روحي سويلي انا بعد مشتهي صمونه وجبن من ايدج مها: خلاص زين.... بس عشانك سوت مها لاخوانها وابوها الصمون ونامت ورى بالسوبرمان صارت الساعه 3 وابو ناصر ينعس بشده وماهو قادر يشوف الطريق والعيال كلهم ناموا ....حس الدنيا ظلمه جدامه .... انحرف عن الطريق ومالت السياره حاول انه يسيطر على الموقف وداس على البنزين بقوه وكان هالشي مو من صالحه لانه فقد السيطره وانقلبت السياره عدة مرات ..........وكان حادث مأساوي مضت ثلاث ساعات وكان الشارع فاضي ....ابوناصر وام ناصر والولد الصغير اللي كان بحضن امه على طول توفوا اما الاولاد الاثنين الباقين فكانت حالتهم خطيره ....ومها كانت بغيبوبه والله العالم بحالتها .... مرت سياره من مكان الحادث كان شاب وهو اللي بلغ عن الحادث وشاف مها على بعد خمس امتار من مكان الحادث وكانت جنطة الملابس الكبيره على رجولها ...حاول هذا الشاب انه يساعدها ورفع الجنطه عنها .....فيها نبض ...وصلت سيارات الاسعاف.....لكن متأخره وماتو الولدين وهو في سيارة الاسعاف… يتبع ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() لاتقدموا زوجاتكم ع امهاتكم الحذر
الحذر قصه تدمع لها العيون حسبي الله ونعم الوكيل أين السر في علاقه الرجل بزوجته وعلاقه الولد بأمه أيهما أحق بالاهتمام والرعايه الحقيقه الزوجه ام الأم الأم كبيره وعلى عكاز ومريضه ومحد يدري ماذا في قلبها او جسدها من علل تحمل نفسها بنفسها والزوجه كانت تشكو فقط من زكام عارض خفيف أمسك بيد زوجته ويتطمن عليها وأخذ بيدها حتى أخرجها من باب الطورائ والام تمشي وراهم لم يلتفت اليها، أي بر هذا ادخل الزوجه في المقعد الأمامي للسياره وركب بجانبها ينتظرون تلك العجوز وهي تمشي ببطء تحمل بيدها ورقة العلاج لم يتم صرفها لها أوقفتني تريد مكان الصيدليه لصرف العلاج وانا ارى ابنها أمامي يمشي لم يأخذ تلك الورقه سألتها من معك يا أمي قالت انو ابنها ابنها ياناس ياعالم اخذت الورقه ورحت مسرعا لصرف العلاج وقبل ان اذهب جلستها في المقعد عند باب الطورائ لكي لا تقف وتتعب حتى ارجع اليها بالعلاج ذهبت ورجعت ولم اجدها كنت ابحث عنها مثل المجنون اسال كل عامل بالمستشفى حتى نزلت دموعي من عيني واصيح من البكاء ظنوا جميعا انها امي وأخبرني رجل كان في الاستعلام انو جاء رجل وسحبها حتى وقعت ع ركبتها ويصرخ عليها ليش تأخرتي علينا وأدخلها سيارته . وقعت على الارض ابكي لم الحق عليها واعطيها علاجها رجعت للصيدليه حتى اخذ الورقه واقرا الاسم قرأت الاسم لم تكن عائله غريبه هنا من محافظتي جلست ايام ابحث عن هذي العائله حتي وجدتها سجدت شكرا لربي ذهبت اليهم لعلي اجدها واطلب منها ان تسامحني واعطيها علاجها فتحت لي الزوجه او البنت الباب وسالت عن اسم العجوز هل هي موجوده اريد ان اعطيها علاجا فأجابت بنعم سالت عن صحتها وقالت انها توفت من يومين اثر ازمه ربويه لم اتمالك من الصدمه بكيت بوسط الشارع تجمعوا حولي المتفرجين يحسبون اني مجنون اقول لهم أمي توفت وانا لم اعطيها علاجها أمي توفت بسبب اني تركتها بالانتظار وأخذها مني ولدها الذي لا قلب له ولا رحمه وكان من المتفرجين ابن تلك العجوز ولاني رأيت وجهه اخذت اضرب فيه امام الناس انت لا قلب لك لم تصرف لها علاجها وتعطيها اياه سحبتها حتى أوقعتها ع ركبتيها امام الناس في المستشفي لم ترحم ضعفها ولم ترحم عجزها وحتى وجعها اي قلب لك كنت اضرب فيه واضرب وهو لم يحرك ساكن بعت الجنه عشان زوجتك أغلقت باب الجنه على نفسك كان يبكي بين يدي مثل الطفل الصغير تركته وذهبت وسالت عن قبرها وذهبت اليه وطلبت السموحه ولكن القبر لم يرد علي ذهبت الى البيت رأيت أمي ذهبت اليها وانا ابكي وقبلت يدها ورجلها وقلبها وكل جزء في قدمها قبلته واخبرتها بهذي القصه وقالت انك لك الاجر ونمت بحضنها تلك الليله وأصبحت وانا براسي الف فكره حتي اسويها وقف خيرى لتلك المرأة. وأنتم ارجوكم لا تفعلوا مثل هذا الرجل وتقدموا زوجاتكم على أمهاتكم أمهاتكم هم الجنه مستشفي الليث العام قصه حقيقيه
|
|
![]() ![]()
|