الزعيم" ضربهم بـ"رباعية".. وحطم الآمال "الشبابية"

تأهل لنهائي كأس ولي العهد بمستوى ونتيجة

"الزعيم" ضربهم بـ"رباعية".. وحطم الآمال "الشبابية"









حجز فريق الهلال الأول لكرة القدم مقعده في نهائي كأس ولي العهد للمرة 16 في تاريخه والتاسعة على التوالي إثر تغلبه على جاره الشباب ضمن دور نصف نهائي البطولة بنتيجة 4 - 0 وذلك في لقاء جمعهما على ملعب الملك فهد الدولي بالرياض وسط حضور أكثر من 11 ألف متفرج.

الحصة الأولى:
فرض الهلال سيطرته المطلقة على مجرياتها بشنه هجمات متنوعة على مرمى الشباب عن طريق إرسال الكرات العرضية أو عن طريق الاختراق من العمق.
وكانت أول فرصة تهديفية من نصيب أيلتون ألميدا برأسية جميلة عندما تلقى عرضية موزونة داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 14 علت عارضة مرمى الشباب لتكون جرس إنذار.
لاحت فرصة للهلال في الدقيقة 22 عن طريق سلمان الفرج الذي وصلته كرة مرتدة من دفاع الشباب ليعيدها صاروخية لمرمى الشباب طار لها محمد العويس وتصدى لها بتألق ليحرم الفرج من تدوين هدف التقدم لفريقه.
وفي الدقيقة 25 سجل الهلال الهدف الأول حينما أرسل ياسر الشهراني صاروخاً لا يرد ولا يصد باتجاه مرمى الشباب بعد أن وصلته كرة مرتدة من أريسمندي استقرت في شباك محمد العويس معلناً انطلاق الأفراح الهلالية.
جماهير الشباب انتظرت حتى الدقيقة 34 لترى فريقها يحاول للمرة الأولى الوصول إلى مرمى الهلال وذلك بواسطة تسديدة من عبدالله الأسطا القوية التي لامست الشباك الخارجية للحارس خالد شراحيلي.
كاد الهلال أن يعزز بالهدف الثاني عن طريق عبدالله الزوي الذي تلقى عرضية متقنة من المتألق الشهراني على قدمه ليسددها على الطائر قوية عانقت الشباك الجانبية لمرمى محمد العويس.

الحصة الثانية:
تابع الهلال سيطرته على مجريات اللعب وأضاف ثلاثة أهداف، حيث ضرب مبكراً في الدقيقة 48 التي حملت هدف الاطمئنان الثاني لفريق الهلال برأسية أكثر من رائعة من البرازيلي أيلتون ألميدا الذي حول العرضية المتقنة من الشهراني بدقة داخل الشباك الشبابية.
شهدت الدقيقة 63 حالة من التوتر بين لاعبي الفريقين إثر التدخل القوي من لاعب الشباب أريسمندي على كارلوس إدواردو.
وفي الدقيقة 68 احتسب الحكم شكري الحنفوش ركلة جزاء لمصلحة الهلال إثر عرقلة عبدالله الأسطا لمدافع الهلال محمد جحفلي تكفل هداف الفريق كارلوس إدواردو بإيداعها في الشباك الشبابية الهدف الثالث.
لم يكد فريق الشباب يستفيق من الصدمة حتى اهتزت شباكه بالهدف الرابع عن طريق سلمان الفرج البعيد عن الرقابة الذي استغل هفوة دفاع الشباب في التغطية وذلك بمتابعته تمريرة أيلتون ألميدا التي اصطدمت بالحارس وارتدت على قدمه ليسكنها الشباك في الدقيقة 75.

جلب جمـيل
و انسكـآبٌ مُختلف
شُكراً لك مـآ أتيت به
ولـروحك السعاده

ابدعتي بطرحك

سلمتي

يسلمو ع المرور

ن يسلمو ع المرور

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

شكرآ ع التغطيه

تسسسلم الايـآدي
على روعه طرحك
الله يعطيك العافيه يـآرب
بانتظـآر جــديدك القــآدم
محبتي والورد

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت يالغالي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك

طررح اكثر من رائع تسلم يمينك
ماننحرم من جديدك المميز
ننتظر جديدكـ بكـل شووق..
يعطيك الف عافيه.