![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… { .. كل مايختص بصحة الطفل .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
![]() ووجدت الدراسة أن تناول مشروب التوت والتوت البري يعزز الذاكرة والتركيز عند الأطفال في سن التعليم الابتدائي، بسبب احتوائه على مركبات الفلافونويد، وهي مادية كيميائية نباتية تصنف من بين مضادات الأكسدة، وتوجد في الخضراوات والفواكه، لكن التوت يحتوي على كمية كبيرة منها. وقالت المشرف على الدراسة البروفيسور "كلير ويليامز":إنه تم إخضاع 21 تلميذا وتلميذة لثلاثة اختبارات معرفية، الأولى بعد تنازلهم مشروب سكري عادي، والثانية بعد تناولهم كمية متوسطة من عصير التوت، والثالثة بعد تناولهم كوب ونصف من عصير التوت. وبينت الدراسة تحسنا ملحوظا، في الأداء المعرفي والسلوكي للتلاميذ، بعد تناولهم كمية كبيرة من عصير التوت؛ مما يشير إلى أن مركبات الفلافونويد تحسن تدفق الدم إلى الدماغ، ويساعد في زيادة القدرة على استيعاب المعلومات، مما يؤكد أن استهلاك الأطفال في هذه المرحلة الدراسية المهمة لكميات مناسبة من التوت، يمكن أن يرفع من مستوياتهم التعليمية والاجتماعية. وأشارت "كلير" إلى أن هناك بحوثا ودراسات كثيرة، أُجريت على البالغين، أظهرت أن مركبات الفلافونويد الموجودة في التوت الأحمر والأسود والعنب البري تساهم بفاعلية في تنشيط وتحفيز وظائف الدماغ، واستهدفنا من خلال الدراسة الجديدة، التعرف على تأثير هذه المركبات على أدمغة الأطفال في المرحلة الابتدائية، وتبين أن تأثيرها جيد للغاية وساهمت في تحسين مهارات القراءة والتعلم والسلوك، حتى عند الأطفال الذين يعانون من بعض الإعاقات الذهنية عصير التوت يحسن وظائف أدمغة الأطفال في المرحلة الابتدائية، ويحفزهم على أداء واجباتهم المنزلية، وفقا لدراسة جديدة أجرتها جامعة ساوث هامبتون البريطانية، ونشرت نتائجها المجلة الأوربية للتغذية. ووجدت الدراسة أن تناول مشروب التوت والتوت البري يعزز الذاكرة والتركيز عند الأطفال في سن التعليم الابتدائي، بسبب احتوائه على مركبات الفلافونويد، وهي مادية كيميائية نباتية تصنف من بين مضادات الأكسدة، وتوجد في الخضراوات والفواكه، لكن التوت يحتوي على كمية كبيرة منها. وقالت المشرف على الدراسة البروفيسور "كلير ويليامز":إنه تم إخضاع 21 تلميذا وتلميذة لثلاثة اختبارات معرفية، الأولى بعد تنازلهم مشروب سكري عادي، والثانية بعد تناولهم كمية متوسطة من عصير التوت، والثالثة بعد تناولهم كوب ونصف من عصير التوت. وبينت الدراسة تحسنا ملحوظا، في الأداء المعرفي والسلوكي للتلاميذ، بعد تناولهم كمية كبيرة من عصير التوت؛ مما يشير إلى أن مركبات الفلافونويد تحسن تدفق الدم إلى الدماغ، ويساعد في زيادة القدرة على استيعاب المعلومات، مما يؤكد أن استهلاك الأطفال في هذه المرحلة الدراسية المهمة لكميات مناسبة من التوت، يمكن أن يرفع من مستوياتهم التعليمية والاجتماعية. وأشارت "كلير" إلى أن هناك بحوثا ودراسات كثيرة، أُجريت على البالغين، أظهرت أن مركبات الفلافونويد الموجودة في التوت الأحمر والأسود والعنب البري تساهم بفاعلية في تنشيط وتحفيز وظائف الدماغ، واستهدفنا من خلال الدراسة الجديدة، التعرف على تأثير هذه المركبات على أدمغة الأطفال في المرحلة الابتدائية، وتبين أن تأثيرها جيد للغاية وساهمت في تحسين مهارات القراءة والتعلم والسلوك، حتى عند الأطفال الذين يعانون من بعض الإعاقات الذهنية
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
يسلموُِووالايادي عُِلى هيُِك طرح
بأنتظآُِر جديدك ٍُبكل ُشوقً دمتي بـتآلقُِ ..~
|
|
![]()
|