جزيرة ” الملوك الأربعة ”

جزيرة ” الملوك الأربعة ” راجا امبات أو ” الملوك الأربعة ” ، هو الاسم الذي يطلق على هذه الجزر ، والذي يأتي من الأسطورة المحلية . هذه الجزر الرئيسية الأربعة وجدت في جزيرة وايجيو ، جزيرة ميسول (وهي موطن للوحات الصخرية القديمة) ، جزيرة سالاواتي ، وجزيرة باتانتا . جزيرة راجا امبات هي الجزيرة الواقعة قبالة الطرف الشمالي الغربي من شبه جزيرة الطيور في جزيرة غينيا الجديدة ، في منطقة بابوا الغربية في إندونيسيا ، رجا امبات هي أرخبيل يضم أكثر من 1،500 من الجزر الصغيرة ، هذه الجزر الصغيرة منخفضة ومميزة بالمياه الضحلة المحيطة بالجزر الرئيسية الأربعة لجزيرة ميسول ، جزيرة سالاواتي ، جزيرة باتانتا ، وجزيرة وايجيو ، والجزيرة الصغيرة من جزيرة كوفياو . تغطى أراضي جزر الملوك الأربعة الهائلة ، حوالي 9.8 مليون فدان من الأراضي والبحار ، وهي موطنا ل540 نوع من أنواع الشعاب المرجانية ، مع أكثر من 1،000 نوع من أنواع الأسماك المرجانية و 700 نوع من أنواع الرخويات ، مما يجعلها المنطقة الأكثر تنوعا للشعاب المرجانية في العالم مع الكائنات الحية والمميزة تحت الماء . وفقا لتقرير لمنظمة الحفظ الدولية في حفظ الطبيعة فإن هذه الجزيرة تضم حوالي 75٪ من الأنواع الحية تحت الماء . وهناك العديد من جزر الكريستال ذات المياه واضحة والمميزة بهدوء الشواطئ الرملية البيضاء . المزيد من الحقائق حول منطقة الحفظ في جزيرة راجا أمبات هذه المنطقة هي موطن لحوالي 1،320 نوعا من أسماك الشعاب المرجانية في راجا امبات . 75٪ من كل الأنواع المرجانية معروفة في العالم . هناك 10 أضعاف عدد أنواع الشعاب المرجانية الصلبة المتواجدة في منطقة البحر الكاريبي بأكملها هناك 5 أنواع من السلاحف البحرية المهددة بالانقراض . هناك 57 نوعا من فرس النبي الروبيان . هناك 13 نوعا من الثدييات البحرية . هاك 27 نوعا من أسماك الشعاب المرجانية المستوطنة في هذا المجال كبر الجزر الأربعة هي جزيرة وايجيو (وهي عاصمة المنطقة الصغيرة والسريعة النمو) ، بالإضافة إل جزيرة باتانتا ، جزيرة سالاواتي وجزيرة ميسول . مضيق دامبير بين جزيرة وايجيو وجزيرة باتانتا لديه العديد من مواقع الغوص المعلقة ، لذلك معظم خيارات السكن هي البقاء على جزيرة وايجيو ، وجزيرة باتانتا أو ثلاث من الجزر الصغيرة بينهما: KRI ، Gam ، Mansuar . الموارد الطبيعية في المحيطات حول راجا امبات تتميز بإمكانيات كبيرة كمنطقة سياحية . مما يضع العديد من المصادر لراجا امبات باعتبارها واحدة من الأماكن العشرة الأوائل والأكثر شعبية بالنسبة للغوص في حين أنها تحتفظ بالمركز الأول من حيث التنوع البيولوجي تحت الماء .