أسئلة مسابقة وآذن في الناس بالحج (الثانيه )

السسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اسعد الله اوقاتكم بكل خير




اعتذر منكم على التأخير بطرح الاسئله بسبب الاتصال السيئ عندي




نبدأ الان بطرح اسئلة اليوم الثاني لمسابقتنا مسابقه (آذن في الناس بالحج)




هل الحج واجب على الفور أو على التراخي ؟ مع الدليل ؟


ما حكم حج من لم يصل ؟


ما الذي ينبغي لمن أراد الحج ؟


ما هو الحج المبرور الذي وعد صاحبه بالمغفرة والجنة ؟




كما قلنا:


الإجابة الأولى :5 نقااط
الإجابة الثانية :4 نقااط
الإجابة الثالثة :3 نقااط
الإجابة الرابعة :2 نقطة
الإجابة الخامسة :1 نقطة




ونذكر بقوانيين المسابقه


1_عند طرح الأسئله يؤخذ بأول 5 إجابات صحيحة ولا يحق للمشترك تعديل إجابته بعد اعتمادها , وإلا ستحذف مشاركته




2_سيتم طرح الأسئلة في آن واحد بمعنى سيطرح 5 أسئلة وتتم الإجابة عليها جميعا في نفس الموضوع




3_الوقت مفتوح للمشترك بالإجاابة إلى حين طرح المجموعه الثانيه من اليوم الذي يتليه وإن تأخر




في إضافة الإجابة إلى مابعد إضافة المجموعه الآخرى لن تحسب له مشاركته .






همسة: الاجابات تكون برد واحد

٢- لايجوز

٣-

1- يتوب إلى الله توبة نصوحة بعد ترك المعاصى والندم على ما فات منه والعزم على عدم العودة إليها فى المستقبل.

2- أن يختار لحجه نفقة طيبة من مال حلال لأن الله طيب لا يقبل إلا طيب.

3- أن يصحب فى سفره الأخيار من أهل العلم والطاعة والفقه فى الدين ليرشدوه إلأآ الطريق الصحيح.

4- أن يحفظ جوارحه ولسانه عن الكلام المحرم والنظر المحرم.

٤-

الحج المبرور هو الحج المقبول الذى لا يخالطه معصية بأن يأتى الحاج فيه بالواجبات والمستحبات ويترك المحرمات والمكروهات ويحج كما شرع الله وكما حج رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وأن يكون ماله من الحلال الخالص الذى لا شبهة فيه لأنه والعياذ بالله إذا كان فى المال شبهة وقال لبيك اللهم لبيك ناداه ملك وقال له: لا لبيك ولا سعديك مالك حرام وراحلتك حرام فأرجع مأزوراً غير مقبول.

أما إذا كان المال من الحلال وقال لبيك اللهم لبيك قال المولى عز وجل: "لبيك عبدى مالك من حلال وراحاتك من حلال وحجك مبرور.

ومن علامات الحج المبرور أن يمتعه الله سبحانه وتعالى بمزيد من الفضل وسعة فى الرزق ويكتب له العودة مرات ومرات.

السوال الاول بخليه مابجاوبه

جواب السوال الاول

الحج يجب على الفور هذا هو الصواب الذي عليه جمهور أهل العلم فالحج يجب المبادرة به على الفور إذا كان قادراً ببدنه وماله أما إذا كان عاجزاً بالمال فلا حج عليه, أو عاجزاً بالبدن لمرض يؤجل حتى يشفى أما القادر بماله, وبدنه فإن الواجب عليه البدار بحجه, والمسارعة إليه لقول الله- سبحانه-: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً

ج1/ الحج واجب على الفور إذا تمت شروط وجوبه لقوله تعالى : فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وقوله - صلى الله عليه وسلم - : تعجلوا إلى الحج -يعني الفريضة- فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له رواه أحمد


ج2/ لا يصح حج من لم يصل لأن أركان الإسلام كل لا يتجزأ . فمن آمن بها عمل بها كلها ومن ترك واحدا منها مع القدرة بطلت وفسدت كلها والصلاة من الإسلام بمنزلة الرأس من الجسد فكما أنه لا حياة لمن لا رأس له فلا دين لمن لا صلاة له والصلاة عمود الدين الإسلامي الذي يقوم عليه وهي شعار المسلم وتكفر الذنوب فأولى بمن لا يصلي أن يتوب إلى الله تعالى ويصلي باستمرار ثم يحج .


ج3/ أولا : أن يتوب إلى الله توبة نصوحا بعد ترك المعاصي والندم على ما فات منها والعزم على عدم العودة إليها في المستقبل . ثانيا : أن يختار لحجه نفقة طيبة من مال حلال لأن الله طيب لا يقبل إلا طيبا . ثالثا : أن يصحب في سفره الأخيار من أهل العلم والطاعة والفقه في الدين ليرشدوه وينفعوه . رابعا : أن يحفظ جوارحه ولسانه عن الكلام المحرم والنظر المحرم والسماع المحرم .


ج4/ الحج المبرور هو المقبول الذي لا يخالطه معصية بأن يأتي الحاج فيه بالواجبات والمستحبات ويترك المحرمات والمكروهات ويحج كما شرع الله وكما حج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .

هل الحج واجب على الفور أو على التراخي ؟ مع الدليل ؟

الخلاف مشهور بين الأئمة في هل الحج واجب على الفور، أوعلى التراخي، والقائلون بوجوبه على الفور هم الجمهور،. ولكل أدلة يوردها على صحة قوله، غير أنه ما دام أن العذر مسقط للوجوب إلى أن يزول فلا فائدة لهذا الخلاف، فمن قامت به الأعذار، وحالت بينه وبين أداء هذه الفريضة فهو غير ملام على التراخي، وانتظار الوقت المناسب ليقضي فيه واجبه، ومن لم يكن له عذر حائل فلم ينتظر عاما كاملا ؟ وهل ضمن لنفسه البقاء حيا طول سنة كاملة؟ وإذا لم يكن كذلك فما يجيز له التأخير، ويبيح له التراخي؟؟ وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : تعجلوا إلى الحج، فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له وقال صلى الله عليه وسلم : من أدرك الحج فليتعجل فإنه قد يمرض المريض، وتضل الراحلة، وتعرض الحاجة وقال: كسر أو عرج فقد حل وعليه حجة أخرى .

ما حكم حج من لم يصل ؟
لا يصح حج من لم يصل لأن أركان الإسلام كل لا يتجزأ فمن آمن بها عمل بها كلها ومن ترك واحدة منها مع القدرة عليها وإن كان البعض قد أجاز أن بهذا الحج تسقط عنه الفريضة غذا تاب وأناب ورجع إلى الله عز وجل وأدى شعائر الإسلام

ما الذي ينبغي لمن أراد الحج ؟
- يتوب إلى الله توبة نصوحة بعد ترك المعاصى والندم على ما فات منه والعزم على عدم العودة إليها فى المستقبل.
2- أن يختار لحجه نفقة طيبة من مال حلال لأن الله طيب لا يقبل إلا طيب.

3- أن يصحب فى سفره الأخيار من أهل العلم والطاعة والفقه فى الدين ليرشدوه إلأآ الطريق الصحيح.

4- أن يحفظ جوارحه ولسانه عن الكلام المحرم والنظر المحرم.



ما هو الحج المبرور الذي وعد صاحبه بالمغفرة والجنة ؟
الحج المبرور هو الحج المقبول الذى لا يخالطه معصية بأن يأتى الحاج فيه بالواجبات والمستحبات ويترك المحرمات والمكروهات ويحج كما شرع الله وكما حج رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأن يكون ماله من الحلال الخالص الذى لا شبهة فيه لأنه والعياذ بالله إذا كان فى المال شبهة وقال لبيك اللهم لبيك ناداه ملك وقال له: لا لبيك ولا سعديك مالك حرام وراحلتك حرام فأرجع مأزوراً غير مقبول.
أما إذا كان المال من الحلال وقال لبيك اللهم لبيك قال المولى عز وجل: "لبيك عبدى مالك من حلال وراحاتك من حلال وحجك مبرور.
ومن علامات الحج المبرور أن يمتعه الله سبحانه وتعالى بمزيد من الفضل وسعة فى الرزق ويكتب له العودة مرات ومرات

هل الحج واجب على الفور أو على التراخي ؟ مع الدليل ؟

الخلاف مشهور بين الأئمة في هل الحج واجب على الفور، أوعلى التراخي، والقائلون بوجوبه على الفور هم الجمهور،. ولكل أدلة يوردها على صحة قوله، غير أنه ما دام أن العذر مسقط للوجوب إلى أن يزول فلا فائدة لهذا الخلاف، فمن قامت به الأعذار، وحالت بينه وبين أداء هذه الفريضة فهو غير ملام على التراخي، وانتظار الوقت المناسب ليقضي فيه واجبه، ومن لم يكن له عذر حائل فلم ينتظر عاما كاملا ؟ وهل ضمن لنفسه البقاء حيا طول سنة كاملة؟ وإذا لم يكن كذلك فما يجيز له التأخير، ويبيح له التراخي؟؟ وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : تعجلوا إلى الحج، فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له وقال صلى الله عليه وسلم : من أدرك الحج فليتعجل فإنه قد يمرض المريض، وتضل الراحلة، وتعرض الحاجة وقال: كسر أو عرج فقد حل وعليه حجة أخرى .

ولولا ما يؤول به القائلون بعدم الفورية هذه الأحاديث لقضت بوجوب الفور حتما وانتهى الخلاف، وعلى كل فإن ما تطمئن إليه نفس المؤمن الصالح هو أن الحج على الفور ما لم تقم الأعذار، فإن قامت أعذار فانتظار زوالها طبيعي، ولو مرت السنون العديدة ولم تزل.

ما حكم حج من لم يصل ؟

لا يصح حج من لم يصل لأن أركان الإسلام كل لا يتجزأ فمن آمن بها عمل بها كلها ومن ترك واحدة منها مع القدرة عليها وإن كان البعض قد أجاز أن بهذا الحج تسقط عنه الفريضة غذا تاب وأناب ورجع إلى الله عز وجل وأدى شعائر الإسلام.

ما الذي ينبغي لمن أراد الحج ؟

ينبغى لمن أراد الحج أن:

1- يتوب إلى الله توبة نصوحة بعد ترك المعاصى والندم على ما فات منه والعزم على عدم العودة إليها فى المستقبل.
2- أن يختار لحجه نفقة طيبة من مال حلال لأن الله طيب لا يقبل إلا طيب.
3- أن يصحب فى سفره الأخيار من أهل العلم والطاعة والفقه فى الدين ليرشدوه إلأآ الطريق الصحيح.
4- أن يحفظ جوارحه ولسانه عن الكلام المحرم والنظر المحرم.


ما هو الحج المبرور الذي وعد صاحبه بالمغفرة والجنة ؟

الحج المبرور هو الحج المقبول الذى لا يخالطه معصية بأن يأتى الحاج فيه بالواجبات والمستحبات ويترك المحرمات والمكروهات ويحج كما شرع الله وكما حج رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وأن يكون ماله من الحلال الخالص الذى لا شبهة فيه لأنه والعياذ بالله إذا كان فى المال شبهة وقال لبيك اللهم لبيك ناداه ملك وقال له: لا لبيك ولا سعديك مالك حرام وراحلتك حرام فأرجع مأزوراً غير مقبول.
أما إذا كان المال من الحلال وقال لبيك اللهم لبيك قال المولى عز وجل: "لبيك عبدى مالك من حلال وراحاتك من حلال وحجك مبرور.
ومن علامات الحج المبرور أن يمتعه الله سبحانه وتعالى بمزيد من الفضل وسعة فى الرزق ويكتب له العودة مرات ومرات.

هل الحج واجب على الفور أو على التراخي ؟ مع الدليل ؟





الحج واجب على الفور إذا تمت شروط وجوبه لقوله تعالى : فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وقوله - صلى الله عليه وسلم - : تعجلوا إلى الحج -يعني الفريضة- فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له رواه أحمد
ما حكم حج من لم يصل ؟



لا يصح حج من لم يصل لأن أركان الإسلام كل لا يتجزأ . فمن آمن بها عمل بها كلها ومن ترك واحدا منها مع القدرة بطلت وفسدت كلها والصلاة من الإسلام بمنزلة الرأس من الجسد فكما أنه لا حياة لمن لا رأس له فلا دين لمن لا صلاة له والصلاة عمود الدين الإسلامي الذي يقوم عليه وهي شعار المسلم وتكفر الذنوب فأولى بمن لا يصلي أن يتوب إلى الله تعالى ويصلي باستمرار ثم يحج .
ما الذي ينبغي لمن أراد الحج ؟



ينبغي له : أولا : أن يتوب إلى الله توبة نصوحا بعد ترك المعاصي والندم على ما فات منها والعزم على عدم العودة إليها في المستقبل . ثانيا : أن يختار لحجه نفقة طيبة من مال حلال لأن الله طيب لا يقبل إلا طيبا . ثالثا : أن يصحب في سفره الأخيار من أهل العلم والطاعة والفقه في الدين ليرشدوه وينفعوه . رابعا : أن يحفظ جوارحه ولسانه عن الكلام المحرم والنظر المحرم والسماع المحرم .
ما هو الحج المبرور الذي وعد صاحبه بالمغفرة والجنة ؟

الحج المبرور هو المقبول الذي لا يخالطه معصية بأن يأتي الحاج فيه بالواجبات والمستحبات ويترك المحرمات والمكروهات ويحج كما شرع الله وكما حج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .