07-15-2015
|
|
{مجنون قصآيد } مبــآرك لكِ آكتمـآل عقـد آلعطـآء ~
بسم الله ألرَحمن ألرَحيم
ألسَلآم عَليكم وَرحمةَ الله وَبركآته
صَبَّــــــآَحْ / مَسَّــــــآءٌ الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
وَأَلْوَانَ الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالِـــــوَانْ
بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ
كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍــيُ فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ
تَسَرَّبَ حِبْرُهُ وَانْتَشَرَ وَجَالَتْ مَعَهُ خَواطَرْنَــا
يَسْرِيْ مَعَه عَبَقِ الْمَاضِيْ وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ
تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ
إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !!
ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا
الْمُتَمَيِّزَ فِيْ أُسلُوبِه الْمُتَأَلِّقَ بِتَوَاجَدُهَ الْعَذْبَ وَالْمَرِحَ بِردُودَهُ
الْرَّائِعَ بِتَعَاوْنْه الْمُلْحُوْظَ النَّيِّرَ بِآرَائَهَ بِسَعَةِ صَدْرَهَـ وّحُبَّه لِلْخَيْرِ
أَلْفَ الْفُ الْفِ مَباَرَكـَ لَكِ ألفيتك 24.000
وَصَوْلِكَ بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِك فَـطَالَمَا كُنْت غير
وَكَانَ حُضُورك غير دُمْت جَمَالاَ و َ قِمَّة
مجنون قصآيد

إسْمَ يَعْبَقُ بِجَمَالِيَّةٍ رَائِعَهْ وَ تَمَيَّزُ مَلُّحُوْظَ
وَفَاءَ لَا مُتَنَهِّي لَلَمَنْتَدى وَ رَوْعَهُ مَا بَعْدَهَا رَوْعَهُ
شَخْصِيَّةٌ اجْتِمَاعِيَّة تشَارَك الْجَمِيْعُ هُنَا وَ هُنَاكَ
مَحْبُوب مِنَ الْجَمِيْعِ
مُشَّارِكّاتْ بَيْضَاءُ وَ مَوَاضِيْعُ مُفِيْدَهْ
يَفْخَرَ الْمُنْتَدَىّ بِتَوَاجُدِ شَخْصِيَّةٌ مِثْلُك
آحترآميً لـ سموكً
اختك / كآدي

|
|
|
القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد
|