![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[آحســــاس قـلــــــم]●«… { .. متصفح خاص وشخصي لكل الاعضاء. حيث نزف المشاعر ينهمر دون توقف .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
حاولت الكتابة حتى قبل أن أُسجل في هذا المنتدى ، لكي تكون باكورة مشاركاتي بعد التسجيل مباشرة ، ولكنني للأسف فشلت ، وقررت التسجيل لعلني اضطر للكتابة بعده ، ولكنني أيضاً فشلت .
ولذلك لم أجد أفضل من فشلي بالكتابة، ليكون عنوانا لمشاركتي الأولى ، وبما أن هذا الفشل يخصني وحدي دونته في مدونتي التي لم أختار لها اسما وأنا أكتب هذه الأسطر ، لأنني توقفت كثيرا عند العنوان المناسب لها . أعلم أن العناوين الرنانة كثيرة ولكنني لن أتورط في عنوان يكون هو العلامة البارزة في مدونتي ، وماأكتب حتما سيكون أقل كثيرا من عنوانه . لذلك هي ثرثرة ليس إلا ... |
![]() |
#3 |
|
![]()
"لا تحضر، لا أود أن أخسر أكثر ما يجمعني بك ..الانتظار ".
لمريم الحاج ؛ هذه العبارة قرأتها قبل فترة ليست بالقريبة ، فلم أعرف وقتها حقيقة شعوري نحوها ،ولكنني كنت أعود لقراءتها كل فترة ، لأنها بكل صدق جعلتني أقف في المنتصف ، وهي من اللحظات النادرة جدا أن يقف شعوري واحساسي بهذه المنطقة . والآن أجد نفسي مؤيدا لهذه العبارة جدا ...! بعد مغادرة الانتظار الذي لازمني وأحبني واحببته ،والذي كان يروي لي الاعذار الاسطورية قبل النوم ، وكنت كالطفل لايمل من تكرارها كل ليله ! عادوا وخسرت الإنتظار عادوا وقتلوا الذكريات وتفاصيلها الجميلة. |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
ياابتسامة طفلٍ حديثُ ولادةٍ، تخاصم عليها أبويه لأيهما كانت الابتسامه.
يادمعةَأرملةٍ هطلت فرحا لإبنها الأكبر أثناء زفافه. ياقلب مراهقٍ غطت نبضاته على صخب أطفالٍ في مدينة العابٍ لابتسامةِ مراهقه. |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
لأننا كنا نعيش في جلباب عقلٍ كان طويلا، تعثر به صبرنا ، والمصيبه أننا عاطفيين ولسنا عقلاء بالدرجة التي يظنون أو يحبون ، ولكننا أردنا اخفاء عاطفتنا وتلقائيتنا ، ونجحنا للأسف! وصَدَقَنا من حولنا وصدّقناهم .
|
![]() |
![]() |
#7 |
|
![]()
واضحةٌ حد الغموض "
هذه ليست فلسفة وتلاعب بالالفاظ بجلب المتناقضات ، لكي أترك التأويل يقف بطريقٍ مسدود ليفتل بيديه ويمط لهذه العبارة شفتيه ويعود أدراجه يظن أن سقفها أعلى من حدوده بالتحليق لملامسة الفهم . بل هي كذلك ، واضحةٌ حد الغموض . ولأنني أفشل كثيرا في حل الأسئلة التي يكون جوابها أقرب للسؤال من علامة الإستفهام ، أقسم أن وضوح كلماتها أعمى بصيرتي.، ولم تُبْقِي لي إلا بصري أتحسس به على حروفها ! |
![]() |
![]() |
#8 |
|
![]()
لمَ كلُ هذا الوضوح الذي يربكني
لمَ كل هذا الوضوح الذي يقلقني لمَ كل هذا الوضوح الذي يهزمني فأنا رجل ألفت التعب، وعشقت تضييع الفرح ، يلازمني التردد ، وأكون مقداما ، إذا مات الأمل ، أعشق اللحظات الأخيرة ، وعندما أفشل ، أرمي الملامة على ضيق الوقت ! |
![]() |
![]() |
#9 |
|
![]()
لايملك إلا القليل من حبات الفرح ، ولأنها قليلة على من حوله يطحنها ويخلط معها الكثير من طيبته ، ليخبز لهم رغيفا ليسدوا به حزنهم
|
![]() |
![]() |
#10 |
|
![]()
جرت العادة للتأثير على المستمع إدخال موسيقى خلفية لعله يتعايش مع مايريد الوصول إليه الكاتب من مشاعر دسها داخل نصه .
هذا في النصوص المسموعه فقط . ولكنني عندما أقرأ للبعض أشعر بتلك الموسيقى وأرى القلم عند الفرح يراقص الكلمة قبل أن يتركها وتنزلق منه كأنه عاشقٌ يراقص معشوقته ولم يبق من جسدهما من تماسٍ إلا أصابعهما لتقف الكلمة في مكانها المحدد وتنتقل هذه الروح العاشقة لكلمة أخرى ليتراقصا كما في الأولى لتنزلق هي الأخرى ، وبعض تلك الكلمات ولفرط جمالها وحسنها تأبى إلا أن يميزها عنهن ولا تنزلق من اصابعه إلا أن تستدير أكثر من مرةٍ في مسرح الصفحة وفي أذهاننا . |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ثرثرة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |