((ذكريات وجدانية))

طاب مساؤكم،مصافحة أولى،عبارة عن رباعيات شعرية من شعري،أرجو أن تنال استحسانكم0
كنتِ وكان الهوى العذريُ يجمعُنا
ولم يعد غير ذكرى أُرهقت وهنا
كنتِ شعاعٌ على قلبي الحزينُ إذا
جاءتهُ عتمةُ الامٍ تؤوبُ عنا
كنتِ طبيبًا رقيقًا ليلهُ سهرٌ
وبلسمٌ لجراحٍ كم بكت زمنا
واليوم وحدي عدا ذكراكِ أدفنها
في خافقٍ مدنفٍ مازالَ مرتهنا
يتبع0

ياهلابكك بيننا يانديم سطور شعريه جميله
ربي يسعد نبضكك باانتظار القادم من اشعارك

طرح رائع
نآل إعجابي بما فيه من فآدة
دليل على ذائقتك وقدرتك على إمتاع
كل متابع لك

باقات ورد لك




أختك
جنون "نبض قصايد"

اندثار،،جنون
شكرا جزيلا على تواجدكن الكريم
لكن أزكى تحياتي وتقديري،دام عزكن0
----------------------
وأمسيتُ أشكو التياعا
تهاوى الغرامُ سريعًا
وقد كان حصنًا منيعا
ولم يبقَ إلا الضجر
--------
وحيدٌ كئيب ٌأناجي هوىً مستباحا
كأني غريقٌ وللموجِ هدرٌ أتاني اجتياحا
وللقلبِ بوحٌ إذا بحتُ منهُ استراحا
ولكن مثلي إذا أرهقتهُ الليالي صبر
---------------
وداعًا فإني سئمتُ شجوني
وروحُ الهوى أُرهقت بالظنونِ
فلا تسألي عن بقايا جنوني
ولا عن فؤادٍ بكاهُ السهر

• Digg Del.icio.us Technorati Twitter
  

صح لسانك وفالك الوتفيق
ويالله ان تحييه
ورباعيات بنستمتع فيها

مصآفحه فآخره ''
وهنيئا للقصايد هطول غيثك ..
صح منطوق قلبك ..وسلم البنان
الف لآعدم /



حيهلآ

حياك الله
واسعد الله مساؤك بالمسرات

رباعيات جميله
صح لسانك نديم
هات ماعندك ولك المتابعه

دام البقا ياهل الوفا والتراحيب
شعري بكم مثل القمر وسط شهره
انا مضيف معتبر ضيف وغريب
مادمتم أهل الطيب بحره ونهره
دمتم ودام العز والمجد والطيب
يفخر بكم بوحي بشعره ونثره
أنعم بكم ياهل النقا والمواجيب
يقولها قلبي بسره وجهره

عزمني أحد الأصدقاء ليلة الأمس،وبعدها أقيمت العرضة الجنوبية،وأصر أن أقول في أحداث اليمن قصيدة،فجادت القريحة بهذه الأبيات0
سود الله وجه اللي بصنعا يخربها خراب
اليمن للعروبه من قديم الزمان أصلاً ومنشا
حطموا جيش كسرى قبل ياجي لها الحوثي وضيع
واصبح الفرس والحوثي عميلًا لهم بالقرب منا
ياالله اهزم مكايدهم وشتت وفرق جمعهم
عصبة الجهل والإجرام والذل ما تحكم يمنا
والخفافيش في كهف التخلف ترج أصواتها

نأت أحلامُنا في كهفِ رمسِ
وكانت للفؤادِ شعاعُ أُنسِ
عدا ذكراكِ لم يبقَ حبيبٌ
يواسيني إذا أدمنتُ بؤسي
جنونكِ في هواي بكاهُ قبرٌ
حواكِ وفيهِ قلبي اليومَ يُمسي
وداعكِ لم يزل سيفًا تدلى
على أملٍ بهِ تقتاتُ نفسي