فخر الازهر والحديث...!

قصيدة ترحيبية بأستاذنا العلامة المحدث د/ احمد معبد
في زيارته لجامعة الملك خالد في محرم 1435،،،

د.حمزة بن فايع الفتحي

بسم الله الرحمن الرحمن

قالوا فضائلُ عنده وحِسانُ// قلت الحديثُ وعاؤه الملآنُ!
ويُطيل في فحص الكلام مدققا// قلتُ الجمال وذلك الإتقانُ!
مَن مثلُ استاذِ الحديث كأنه// غيثٌ همَى واستبشر البستانُ
هو (لابن حنبلَ) صاحبٌ ومحرّر// واذا يَفيض فذلك (القطانُ)!
عللُ الحديث نشيدُه وشجونُه // ماذا تقول فطبعُه الإمعانُ؟!
الفذ (احمدُ) نبتةٌ ذهبيةٌ// طالت بها الأفنان والأغصانُ
شيخٌ نبيلٌ حاذقٌ متمرسٌ// تعنو له الحفاظ والفرسانُ!
ولقد رأوا التِبر النفيسَ بكُتْبه//و(بنفحِه) أصغى له الأقرانُ
ولدى (العراقيْ) كم يفيئُ بظلِه// وله يَحن الفلُّ والريحانُ
يغدو الى بطن العلوم وعزفُه//الّا يفوت الحُسن والمرجان ُ
ويظل كالسيفِ الصقيل مجاهداً// لا يعتريه الجُبن والخذلانُ!
علّمتنا فرأيتُ فيك بسالةً// وعزيمةً طارت بها العُربانُ
ورأيتُ فيك تواضعاً وتلطفا// يا ليت من يعلو له عنوانُ
شيخوخةٌ بزّت وعادت عزمةً// حيويةً وتعجب الفتيانُ!
إنْ كان من فخرٍ (لأزهَر) مصرِنا// ولعصرنا (فلمعبدٍ) أثمانُ
نفضَ الحديثَ وردّه لأصولِه // وازدان فيه الجِهبَذُ الفهمانُ
ما كلّ مَن هويَ الحديثَ مُحدثٌ // او كل من ساق الرواةَ حِصانُ!
لا بد من وعيٍ وفقه مساندٍ // ومهارةٍ يدمَى لها الانسانُ!
حتى يَبيتَ مجدداً ومحاكيا// لأئمةٍ عزّت بها الازمانُ!
وترهلٌ أفضَى بدارِ حديثنا// لكأننا في حمله القطعانُ!
وكأن اعلامَ الحديث يطالُهم//حزنٌ عميق قاتل وهوانُ
مَن ذا يجدّد نهجَهم وسلوكَهم// ويغوص لو شطت به الشطآنُ؟!
لا يستجيز الضعفَ صار صفيحةً// وله الى هام العِدا سلوانُ!
وله بهم ولعٌ وقفو حكايةٍ// من ادهرٍ وتبسم الهيمانُ!
وبدت لكم نحو الشموخ منارةٌ// هُرعت لها الأبطال والشبانُ!
طاب الجميعُ بشيخِنا وتخرجوا// ولعِلمهُ يُهدى به ويُدانُ
الشيخ شعشعَ في الرياض فأشرقت// من شمسِه (بغداد) او (أفغانُ)
وتوافدت كل المناطق ترتوي// فعليلُها وصحيحُها ضمآنُ
إن كان (شعبةُ) قد مضى و(محمدٌ)// (فلمعبدٍ) ما يعجبُ الاخوان!
يَفري ردى الإسناد حتى يشتكي // ويقول قد حلّت بي الحدَثانُ!
او ليس قد ولّى الرجال واصبحوا// موتى فلا حسٌ ولا اعلانُ!
لكننا جئنا بمُشبه صنعِهم// لا يستريح ودأبُه الإحسانُ
ويعيش في ساح المعارف لم يُر// أمثالُه وتحدثت (خراسانُ)!
يا رب فاشكر سعيَه وجهادَه// ثار الندى ولنا به فرقانُ
وله (بمصرَ) مدارسَ ومعالمٌ// طربت به وسمت به (تَطوانُ)
و(بأبها) أحبابٌ له وتلامذٌ// لم يهجروه فوصله ايمانُ
فمراحباً اهلا بتاج شيوخنا// فلكم يَطيبُ الشعر والأوزانُ!
(فعسيرُ) تبتسمُ الهضابُ بأرضِها// فلقد عَلاها لؤلؤٌ وجمانُ
وعلت على اهل الحديث كواكبٌ// طرِبت بكم وازدان فيها البانُ!!
1435/1/13

ابيات َرآئعه وَحرْف جميل
فيٍ سطٌورْك نطًق كٌل تمٍيز وإبِداًع
لَكِ ذآئقَه منفَرْده علًى َعرْش الجَمآل الحَرْفيِ
جُورْيِه حمَراَء لِ رٌوًحْك ~|

يعطيك العافية طرح في قمة الروعه و نال الاستحسان
وعم الجميع بالفائده

لك الشكر والتقدير

نجم الجدي

عافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

،/
رَآئعْ مَآإنتَقِيتْ لَنَا ..سَلمتْ يَدآكْ
ولا عَدمْ مِن رَوعَةِ ذَائِقتُكْ
,’
لِرُوحُك عَبيِرُ البَنَفْسَجْ,,,.؛’ ♥
؛/

قيمه جدا راقيه في هذا الطرح
وهذا ان دل فإنما يدل
على ذائقة عالية المستوى
للأمانة

موضوع
يستحق المتابعه والتمعن فيه جيدآ
لكونه
يحمل كل مزايا الابداع والفائده والتألق
ويجلب القرآء سواء من داخل الموقع اوخارجه
وهذا مانبحث عنه
من جوهر فريد يعم الفائدة

استمتعت من خلال مروري وقرائتي له
اتمنى المزيد من العطاء والتألق
فذلك يسعدني ويسعد الجميع
من متابعيك


الف شكر لك

اخوك
محمدالحريري

وتصفو اماني الليل
كصفاء سماء صيف طويل
ينساب من بينها تراتيل الروح التي شفها وجد المساء
وارتعاشة ليل الخريف , وبسمة فجر الربيع .
القدير ة
صفاء
رحلت في احلامك خاوية حدائقي , فاصابها وابل الجمال
لتزهر اورادا من فيض نبضك المستطاب
سيدتي
لقلمك نشوة لا يبلغها الا محياك المتربص
على ضوء شمعة وقلم يسطر نبض الوريد .
تحية تقدير لحروف لامست الذائقة وتمردت على الجمال
فكانت ,,, اجمل
مودتي

#
وما للجمال دونك عنوان ؟
ذائقه , ابداع , تميز
كان الناتج نور فكفاني بك فخرآ
ممتن إلى ماله حد

/

صاحب السمو ...

عافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

يعطيك آلعآفيه على روعة طرحك
طرح يبآهي شمس الإبدآع
صفق لكِ آلقلب بحرآرهـ
سلم لنآ قلمك آلذي يدمع عطآء وتميز
بآقآت وردي المعطرهـ لروحك
تحيتي وآلورد