![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[أفراحنــا عســى ماتنتهــي ]●«… { .. يهتم بالتبريكات والاحتفالات بين الاعضاء وذكر انجازاتهم و المناسبات الجميله .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]()
صَبَّــــــآَحْ || مَسَّــــــآءٌ الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ وَأَلْوَانَ الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالِـــــوَانْ بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍــيُ فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ تَسَرَّبَ حِبْرُهُآ وَانْتَشَرَ وَجَالَتْ مَعَهُآ خَواطَرْنَــا يَسْرِيْ مَعَهُآ عَبَقِ الْمَاضِيْ وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ● ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !! ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا كَيْفَ سَأَعْبُرُ عَنْ تِلْكَ الْشَّخْصِيَّةِ الْجَوْهَرِيَّةِ الْشَّامِخَةِ ؟! تعانق سماء التمييز بالفيتها الْمُتَمَيِّزَه فِيْ أُسلُوبِهَا الْمُتَأَلِّقَه بِتَوَاجَدُهَا الْعَذْبَ وَالْمَرِحَ بِردُودَهُهَا الْرَّائِعَه بِتَعَاوْنْهَا الْمُلْحُوْظَ النَّيِّرَه بِآرَائَهَا بِسَعَةِ صَدْرَهَـا وّحُبَّهُا لِلْخَيْرِ فَمَا تكْتُبُهُ مِنْ دُرَرِ ثَمِيْنَةِ تَتَسَاقَطُ عَلَىَ أَرْضِ الْقَمْرَهْ { حَقّا شَخْصِيَّةٌ نَادِرَةٌ لَا أَمْلِكُ إِلَا الْوُقُوْفَ إِحْتِرَامَا لَهَا } يَدَ لَطَالَمَا امْتَدَّتْ بِالْعَطَاءِ لصَرْحْنا الْشَّامِخِ وَاسْبَغْ عَلَيْنَا مِنْ فَيْضِ الْسَّخَاءُ فَعَطَاءَهُـِا بَحْرِ لَا شَاطِئُ لَهُ وَمَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ تعانق سماء التمييز بالفيتها تعانق سماء التمييز بالفيتها أَلْفَ الْفُ الْفِ مَبْرُوكْ لَكِ يَالَغَلَا ألفيتك وَصَوْلِكَ لِلألْفِيّةً بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ ( شموخ ) إِسْمٍ يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ ابْدَاعآً قَلْمٌ لِلْحَرْفِ مَعَهُ رِحْلَةَ لَا تَنْتَهِيَ فَكَّرَ رَاقِي تسْحَرُنَا بِسَمُوهَـُا حَقّآً أَنْتَِ مِثَآلَ يُحْتَذَىَ بِهِ بِالْأَدَبِ وَرَوْعَةِ الْأَخْلاقِ بِالْطِيْبَةِ وَصَفَاءُ الْقَلْبِ بِالْتَّمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ بِالْجِدِّ وَالْمُثابرَهُ بِالْمَرْحِ وَرَوْعَةِ رُوْحِكَ الْجَمِيلَهْ آَتَمَنَّىْ لَكٍ مَزِيْدٌ مِنَ الْعَطَآءِ الَرَآَقَيِّ وآطِلّبُ مِنَ الْلَّهِ تَعَآلَىْ انْ تَكُوْنَ شِآهَدَهُ لَكِ لا عليك ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |