12-06-2014
|
|
سمآيْ الأملْ
عفوآ بيْ " أضدآدْ " . .
لآ أعلمْ مآ هوْ ذلكْ الشعوْوْرْ . .
كنتْ أبحثْ عنْ أيْ صوتْ ! أيْ صوتْ! أيْ صوتْ ! وألتفتْ يمنةِ ويسرةِ . .
بآحثآ عنْ مصدرهٌ !!
وأقتربْ أكثرْ ف أكثرْ . .
وأنآ لآ أعلمْ منْ أينْ يأتيْ . . . . . !!

ف عزمتْ ع المضيْ منْ ذلكْ المكآنْ !
لكنْ . .إلى آ أينْ . . ؟
... إلى أينْ . . ؟
إلى أينْ . . ؟
إلى أينْ . . ؟
إلى أينْ . . ؟
إلى أينْ . . ؟
إلى أينْ . . ؟

وفيْ[ لحظةِ صمتْ ] . .
ترددّ صدى آتسآؤلآتيْ . . /
وإذآبيْ أكتشفْ شيئآ جديدآ . .
أكتشفتْ أنيْ ب" وحلْ " . .
ولآ يوجدْ طريقةِ :
ل الخروْوجْ سوى آ طريقةِ وآحدةِ . .
كآنتْ النقطةِ " الأملْ " . .
............... " الأملْ " . .
............... " الأملْ " . .
............... " الأملْ " . .

تغيرتْ تعآبيرْ وجهيْ حينهآ . .
وتغلبتْ على آ" إستفهآمآتيْ "
. . ونظرتْ ل الأعلى . .
ف إذآ بتلكْ الغيوْوْمْ " الضبآبيةِ " تنجليْ . . وإذآ ب سمآءْ مختلفةِ !! سمآءْ ظهرتْ ليْ فقطْ !
وإذآ ب الوحلْ يتغيرْ . .
كمآ تغيرتْ تعآبيرْ وجهيْ :
. . / وتحولْ ذلكْ الوحلْ ل طآقةِ ~
جعلتْ منْ عينآيْ ترى آ[ الألمْ أملْ ]
وتغيرتْ نظرتيْ ل الحيآةِ !
ورفعتْ وجهيْ مرةِ أخرىآ . .
وأبديتْ تسآؤلآجديدآ لكنهِ مختلفْ . . !
سألتْ نفسيْ :
أينْ ذلكْ الصوتْ الذيْ إتبعتهِ . . قبلْ قليلْ ولمْ أجدهٌ . . ؟
ف إذآ ب الصوتْ يردْ أنآ هنآ . . لكنْ السؤآلْ يآ هذآ هوْ : لمآذآ سمآؤكْ هكذآ . . ؟
ف أبتسمتْ وقلتْ :......
" سمآيْ الأملْ " . . !
" سمآيْ الأملْ " . . !
|
|
احُب كل شي كان رحمه لي من الله
|