سَطرْ آخرْ يحملْ قَنآعة !

.

.

.


قناعةٌ توصلت لها هذا المساء :
لاتسمح لأي غريب أو حتى قريب بتفتيتك داخلياً ،
كُن أنت في كل الأحوال ،
البشر نوعان :
نوع يُريدك كما يُحب لكن على مزاجه ،
ونوع يُريدك كما تُحب لكن مع بعض التعديلات !

لكن قليل من يُريدك كما أنت بكل مابك من عيوب ومميزات
وكإنسان يستحق أن يُعاشر ويُعامل
وفق معايير أخلاقه وأفعاله وذاته لا بمعايير الآخرين !

الحياة لاتتوقف على شخص واحد سواء أكان صديق او قريب او حتى عابر سبيل ،
رأي الآخرين بك لايعني انهم على صواب !
ولايعني أنك خاطئ !

مايحكمنا هي قناعات نحملها بيننا وبين ذواتنا تدفعنا للأمام ولاتجعلنا نتأخر قيد أُنمله
عن الثقه بأنفسنا ،،

من يجد بنفسه او يرى نفسه أمام الآخرين يترنح فليعُد الى ذاته ولقناعاته ويقم بتعديلها
كُن أنت أنت بمقاييسك أنت لا بمقاييس الآخرين !
/
هذه قناعه تأكدت منها هذا المساء !
/
هناك قناعات اكتسبناها بفعل تربيتنا
او بسبب شخصياتنا
او مما نراه في هذه الحياه
قد تكون بعضها راسخه منذ سنين
وبعضها نصل اليها بفعل الظروف
أنتم ؟
ماهي القناعات التي تحملونها او تأكدت لكم مع الوقت ؟
قناعات قديمه استبدلتوها ؟
قناعات جديده تحملونها ؟
/
هذآ المُتصفح لِـ آلقنآعآتْ آلتيْ تدفعُنآ للأمآمْ
أرجوكُمْ تفآعلكُمْ يُسعدنيْ
/
أعجبني