![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنه القدر ولكن اوجع مقلتي
![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:10px outset silver;"] | [/TABLE1][TABLE1="width:85%;background-color:black;border:10px outset silver;"] | [/TABLE1]![]() [TABLE1="width:95%;background-color:black;border:10px outset silver;"] [TABLE1="width:85%;background-color:black;border:10px outset silver;"] مدخل : المَوتُ , الحَدثُ الوَحيدُ الذِي مِن المُمكِن أَن يُشعِركَ كَم أنّ هَذا العَالَمُ تَافِه , بَسيطٌ إلَى الحَدّ الذِي يُمكِن إستِيعَابُه فِي لَحظَةٍ وَاحدَة ! } ![]() وَلأنّ الحياة، لا تأخذُ بِ كلتا يديْهـا .. والأقْدآر هي َسَيّدةُ الأوجَـآع أصْبحَ العمُر ، كَـبرآءةِ طفـلٍ لا يتَعدّى الثّـامِنة ! ![]() الهُموم كثيرَة ، وَآلامُهـآ أكبَر ، لكنَها تصغُر عند رحيلِ الأحبّه ! ![]() مَتى تنتهِي مشـاعرنَـآ ؟ وَمتى تفيضْ؟ وَ إلى أينَ سَ يصِل بِنا حضُور المَوت لهُم ! يُشْرع أبوابَه علينَـآ ، فَيأخذَهم ، و َيُبقينَـآ ! وَ لمآذآ يَتركُ لنا عِبَرًا حينَ يَنزلُ بِأحدِهم ؟ ![]() { كُنت صغيرةْ حينَ حضَرتُ أوّلَ عزاءْ ، لحْظتُها كانت عَينَاي تَتَجولُ خُفيةً بِبرآءَة ، وَكأيّ طِفلة تُدآعبها تسَآؤلآت الطّفولَه : لماذا المَوتُ يجمعُنا في مَكانٍ واحِد فَقطْ لنَبكِي؟ ![]() وَ لماذا البشرُ لآ يتعَآطفُون معنا الا حينَ يموتُ أحدنَآ؟ وَ لماذآ تِلك الايـامُ الثلآثة , التي لآ تنتهِي حتّى تُميتَ الدّمع بِدَاخلنَآ؟ وَ لماذآ وَلمآذآ وَ لمآذآ ؟؟؟ تَستَمر الاسئِلة ، وَلآ أجد إجابهْ ! ![]() " الأَوْجَاع مصْدرُهَا ، فَقْرُ ديمُومَةِ متْعةِ الحَيِاةْ " مَآذآ يَعنِي ..حِينَ نَجْهلُ كَيفَ نعيشْ ؟ وَ كَيفَ نمضِي نُهرولُ إلى هَدفنَـآ ؟ لكنّنآ دوْما نُخطِؤُهْ ! وَ مَاذآ يَعنِي أنْ نَسْتكين ؟ وَ نُسَلمُ مالديْنا للقَدَر ؟ ![]() " أؤمِنُ بالقَدر ، وَلكنّه يؤْلمنِي ! الرؤْيةُ لديّ يغشَاهَا ضَبابُ الجَهْل ! أينَ ، وَمتى ، وَكيفَ ، سَأمضِي فِي الحيَآةْ ؟ هلْ سيَأخذُ الموتُ أحدٌ مّـا ، لآزَالَ بِ جانبِي ؟ ![]() بيتُ الطّينِ ذآك ، دَائِمًا يوحِي ليْ بأننّا حينَ نَكبُر لآنَهرمُ فقطْ ! بَل نلقِي بِ سَوآدِ الحياةِ في مِعقلِ السّوء ، وَنرتدِي لبآسَ حريرٍ ، كَ لونهِ الأبيضِ تكون قلوبُنـآ تَمامًا !! فَقطْ كَما الأطْفآلْ ! ![]() وَالنخيلُ ، حينَ ارَاهَـا ، أُبصرُ مع شُموخِها ، ِذكرَى هشّه ، معَ مرورِ الزّمن نَفَذَ زآدُهـآ أَقربُ الأشياءِ شَبهًا لـ البشَر ، هِي النّخيلْ لأنّها في شمُوخِها تَهرُم ! ولأَن في كلِ سعَادةٍ تَسكنُهآ خدْشٌ صغيرْ ، سَ يكبُر ! ![]() كلُ المعرّفاتِ أجدُ لها مفْهومًا ، إلا الرّحيل الذِي يؤَديهِ المَوتْ ! أَجهَلهْ ، ذَآتَ عُمُر ، عزمتُ المُحاولَة فِي التعبيرِ عنْه ، لكنّ المعانِي ابيضّتْ فَ لم أعدْ ارَاهـا تنبت كالماضِي لقوّتهِ وَ خوفيَ الجليّ مِنْه ! أَعلمُ مآَهو الرّحيل ، وَآعلمُ قيودُه ، لكنّي أجهَلُ خُطآهْ ! ![]() أمّا الَوَجَعْ فَهوَ اختِصَـارٌ لكلِ إحسَاسٍ يَربُت بِكلتَا يديْه على كَتِفِي ، كيمَـا أجزَعُ ، ف آعود لـ َأزَاولُ مِهنةَ البُكَـاءْ .. ![]() وبختصار اكبر الى متى وانت تتعالى انك كبير بدنياك اغمض عينيك وتذكر ان كل من تجبر في الدنيا هناك خلفه الجبار المتعالي يترك لك الدنيا لتمرح بها وسوف تجد ما فعلت بدنياك مجرد دخولك لقبر من حفنت تراب خلقت منها وسوف تعود لها مخرج القدر حكمه الهيه لا نعلم سرها تعصف بأرواحنا / أحداقنا حتى نغرق كـ الأطفال في مدامعنا جمر حرمان / ولا شيء غير تلك الغربة ! [/TABLE1] [/TABLE1] ![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لقلبي, القدر, اوجع, ولكن |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ااسماء الله الحسنى | ضحكة خجوله | …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… | 8 | 01-22-2009 08:13 PM |
حينما يتحدث القدر | εϊз šαđέέм εϊз | …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… | 1 | 12-24-2008 12:44 AM |
![]() |