نقاش : رضى الناس غاية لآ تدرك ... بقلمي منتديات قصايد ليل

طيب يا حبايبي

اليوم موضوع نقاشنا ( رضى الناس غاية لآ تدرك )

رضى << اي شكر وثناء
الناس << بيبول ااااااااقصد البشر
غايه << مطلب
لا تدرك << ما راح تطولها لو تطير وتوقع

اهم شي تكون انت راضي عن نفسك
با اي شي تسويه
وقبلها رضاء خالق العباد
ما يكون فيها سخط مثل ما يقول المثل : أعمل لدنياك كانك تعيش بدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا

ورضى الناس مو مهم
لانك مهما تسوي ما راح يرضون عنك
واذا رضو راح يكون لفتره معينه

وبرضى ربي راح تكسب رضاء الناس وليس العكس،

مثلا :

اذا الشاب ما تزوج قالوا : اكيد فيه عله والكل رافضه
واذا تزوج وزوجته ما جابت نونو قالوا : في ان فيها وراء ما يتزوج عليها
واذا جابت نونو بعد فتره وكانت بنت قالوا : وخزياه ما جابت الا بنت << على اساس هي تختار
واذا طلقت قالوا : شايف عليها شي
قعدت بيت اهلها قالوا : وراء ما تنثبر في البيت لازم تفرفر <<< نسوا انها ادميه ويحاسبونها على الهواء بعد
واذا خدمتهم بشغله قالوا : استغفر الله غلطنا عليها << بعد وشو

محد راح يرضى عليك الا اذا فيك له مصالحه

بس طبعا احيانا لازم ترضيهم دامك تعيش معاهم بدون ما تغضب ربي

مثلا :
لما تروحين السوق
لازم تطلعين متستره عشان ما تكوني تحت الانظار وقبل الله امر بذالك

وبث ..،

وان شاء الله اكون قد وفقت في شرح العباراه وافوز باللعبه

وانتقل للمرحله الرابعه ..،


بقلم : جنوووو

ماشاءلله عليكي وفقتي بالشرح وبقوهـ بعد
تسلمين وفايزه فايزه ومنتقله منتقله > تعزيز :11130:
تقييييييم

ههههههههههههههههههه ايه هين وفقت
الله يستر من البرنس لا يطردني

مشكوره حبيبتي على تقييمك

ومنوره

رائع اختي

لي الشرف ان اكون ضمن المتواجدين على صفحتك

لا تحرمينا جديدك

ولي عوده

رضا الناس غاية لا تُدرك. مُرادي هو رضا ربي, و من ثم الوالدين و نفسي, و أحاول أن أرضي ربي و من ثم الناس و من حولي. و لكن رضا الناس غاية لا تدرك. رضا الناس ليس هدفاً لي, و لكن كذب من قال إنه لا يريد رضا الناس. نعم أنا أريد رضا الناس, و لكن بما لا يتعارض مع رضا ربي, و بما لا يتعارض مع رضا نفسي.
لا أستطيع العيش في مجتمع ينظر لي نظرة سوء, هذا واقع, و يجب أن أقبله. هُناك من يقول, إن كلام الناس غير مهم لديه, لو كان كذلك, لما قال هذه الجملة. لا أعطي للناس دوراً أساسياً في صنع قراراتي, و لكن يتحتم علي أن أراعي الناس, في النهاية أنا أعيش بينهم.
نحن بحاجة للصدق مع أنفسنا.

وقال بعضهم: "ينبغي للعاقل أن يداري زمانه مداراة السابح في الماء الجاري".
وقال الحسن: "حسن السؤال نصف العلم، ومداراة الناس نصف العقل، والقصد في المعيشة نصف المؤونة".
وقال ابن حبان: "من التمس رضا جميع الناس التمس ما لا يدرك، ولكن يقصد العاقل رضا من لا يجد من معاشرته بداّ، وإن دفعه الوقت إلى استحسان أشياء من العادات كان يستقبحها،أو استقباح أشياء كان يستحسنها ما لم يكن مأثماّ،فإن ذلك من المدارة وما أكثر من داري فلم يسلم , فكيف توجد السلامة لمن لا يداري ؟".
قال أمير المؤمنين على بن أبي طالب -رضي الله عنه-:

يقول لك العقل الذي زين الورى * إذا أنت لم تقدر عدواّ فداره .
وتحضرني قصة جحا في استحالة بلوغ رضا الناس,لما بنى بيتا ,فجاءه الاول قائلا لو جعلت الباب في الجهة اليمنى كان افضل ,فنقل جحا الباب الى الجهة اليمنى,ثم اتاه اخر فقال له لو كان في الجهة الشرقية كان افضل,فحول جحا الباب,ثم اتاه اخر فقال له لو كان في الجهة اليسرى كان افضل ,فحوله ,حتى اصبح منزله عبارة عن بيت مهدم وكثير الرقع فانتقل الى منزل اخر ,بناه على هواه ,فاتها رجل وقال له لو كا ن الباب في الجهة الغربية كان افضل ,قال له استسمحك ,هدا منزل جحا ,اما منزل ارضاء الناس فهو الدي في الجوار.....هههههههههه.

يعطيك العافيه جنون بداع بداع ومافيك حيله

.جزاك الله خيرا و تقبلي مروري

البرنس

المثل واضح
رضى الناس غاية لاتدرك

مهما قلنا وفعلنا
ماراح نلقى مفر من غايات البشر

سلمتي

من المستحيل ان نصل الى رضا الناس مهما فعلنا

ويكفي لانسان البحث عن رضا الخالق عز وجل هو الفوز الحقيقي

يسلمووو على الطرح الحلو ياقمر

يقولون مايملا عين بني ادم الا ترااب
هههههههههه
امزح

بس كلن يبي على كيفه وانتي كفيتي ووفتيتي بشرحك

بارك الله فيك