![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… { .. كل ماهو جديد للشعراء والشاعرات من مقروء و مسموع وتمنع الردود .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قصائد لطفي زغلول
![]() لطفـي زغلـول من مواليد مدينة نابلس - فلسطين 1938. وهو النجل الأكبر للشاعر الفلسطيني الراحل " عبد اللطيف زغلول " ، حاصل على شهادة ليسانس في التاريخ السياسي ، ودبلوم التربية العالي ، وماجستير في العلوم التربوية ، والدكتوراه الفخرية من الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب . ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]() ![]() إنتِـحــار أَظنُّكِ .. لا تَأبَهينَ بِشعري ولا أيِّ شِعرِ وأحلى الكَلامِ .. كَأيِّ كَلامٍ ..سَواءٌ لَديكِ وكُلُّ القَصائِدِ .. لَيستْ تُساوي زُجاجَةَ عِطرِ .. وبَعضَ الأساورِ .. في مِعصَمَيكِ نَعمْ .. أنتِ لا تَأبهينَ بِشعري ولا مَا يَجولُ عَنِ العِشقِ والعاشِقينَ بِفكري على الشَّطِّ واقفةٌ .. لا تُبالينَ .. أيّانَ سَاعاتُ مَدّي وجَزْري ولا إن نَزلتُ .. وأبحرتُ في الشَّوقِ .. في أيِّ بَحرِ وليسَ يُهمُّكِ .. لَو نَلتَقي .. مَا يَجيشُ بِصدري تَخلَّيتِ في لَحظةٍ عن مَساري وحُسنِ جِواري .. وهَا أنتِ تَائِهَةٌ .. لَمْ تَزالي دُروبُكِ بَعدي .. قِفارٌ .. صَحاري لأنَّكِ راهنتِ طَيشاً وجَهلاً .. عَلى غَيرِ خَيلي ومَا عُدتِ تَنتَظرينَ كَما كُنتِ .. جَهرَ نَهاري .. ولا سِـرَّ لَيلي لَقدْ طَفحَ الآنَ كَيْـلي .. لَقدْ طَفحَ الآنَ كَيْـلي حَذارِ .. حَذارِ .. إذا كُنتِ مَا زِلتِ تَعتقدينَ .. بِأنّي أُفكِّرُ فيكِ .. حَذارِ وأنّي سَأقبلُ أيَّ اعتِذارِ فلا شَيءَ مِنكِ يَردُّ اعتِباري وإنَّ الَّذي كَانَ بَيني وبَينَكِ .. صَارَ طَعاماً لِردّي ونَاري تَحرَّرتُ مِنكِ .. ارحلي أينَ شِئتِ فإنَّكِ ما عُدتِ بَعدَ الَّذي كَانَ مِنكِ .. خَياري وحُـبُّكِ .. أرغمتِهِ أنتِ قَسراً عَلى الإنتِحارِ |
![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]() ![]() لنْ أغزو الشَّمس لا يُشغِلُ بَالي .. أيُّ أساليبٍ .. يَتداوَلُها العشّاقْ لا يُشغِلُ بَالي .. كَيفَ أبوحُ بِما يَعصِفُ بِي .. مِن أشواقْ لا يَستهويني .. حينَ أُحبُّ .. الجوُّ الصَّاخِبُ .. والبَرَّاقْ فأنا إنسانٌ يَحكُمُني إحساسٌ يُولدُ في الأعماقْ وأنا إنسانٌ .. لا أتجمَّلُ .. لا أتصنَّعُ .. لا أنساقْ .. لا أقبَلُ أيَّةَ أغلالٍ وأثورُ عَلى كُلِّ الأطواقْ يَكفيني أنّي بُحتُ بِحبِّكِ .. يَكفيني .. قُبَـلٌ وعِناقْ فأنا لَن أغزو الشَّمسَ .. ولنْ أحتلَّ بِأحلامي الآفاقْ |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]() أوراقٌ تَتحدّى النـِّسيان ![]() الوَرقَةُ الأولى يَا حَبيبَي .. أيُّها الحُبُّ الَّذي لامَسَ رُوحي أيُّها الغَازي الَّذي احتَلَّ حُصوني وصُروحي هَلْ تُرى جِئتَ لِكي تُطفِئَ نِيرانَ جُروحي أم تُرى جِئتَ لِكي تُلهِبَ نِيرانَ جُروحي الوَرقَةُ الثَّانية حَبيبَتي إلى الأبدْ .. يَحميكِ واحِدٌ أحدْ أخشى عَليكِ مِن عُيونِ حَاسِدٍ .. إذا حَسدْ أهواكِ مَهما قَلبُكِ الكَبيرُ جَارَ واستَبَدْ قَلبي بِعينيكِ عَلى طُولِ المَدى .. قَد اتَّحَدْ وعدتِني بِالوَصلِ .. والحَبيبُ يُوفي إن وَعَدْ الوَرقَةُ الثَّالِثَة لَقدْ خُيِّرتُ في عُمري مِرارا - فَكانَ هَواكِ سَيِّدتي الخَيارا عَشقتُكِ أنتِ مَا أخفيتُ سِرّاً - وكَيفَ أُسِرُّ مَا أُبدي جِهارا شَدَدتُ إليكِ رَحلي كُلَّ يَومٍ - فَليسَ سِوى مَسارِكِ لِي مَسارا فَمنْ إلاّكِ إمرَأةٌ .. هَواها - يُسافِرُ في دَمي لَيلاً نَهارا ومَنْ إلاّكِ .. يَومُ الحُبُّ يَخبو - يَزيدُ غَرامُها نَاراً ونَارا الوَرقَةُ الرَّابِعة الحُبُّ فِي هَذا الزَّمانِ لَمْ يَعد - مَكانُهُ الأوراقُ والسُّطورْ ولَمْ يَعدْ رِسالَةً غَارِقَةَ الحُروفِ بِالأشواقِ والعُطورْ ولا حَديثاً هَاتِفياً بَينَ عَاشقَينِ في تَلهّفٍ .. يَدورْ الحُبُّ يَا حَبيبتي .. لا بُدَّ أن - يَخرجَ مِن غَياهِبِ الصُّدورْ والحُبُّ يَا حَبيبتي .. يَخبو إذا - ظَلَّ غِيابياً .. بِلا حُضورْ |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]() مَنْ غَيرُكِ .. أنتِ ؟
![]() مَنْ غَيرُكِ إمرأَةٌ أُخرى أفنَيتُ بِرفقَتِها .. عُمري مَن غَيرُكِ أنتِ .. كَتَبتُ لَها .. أحلى مَا قُلتُ مِنَ الشِّعرِ مَنْ غَيرُكِ .. نَارُ هَواها .. في جَسدي .. كَالحُمّى تَستَشري تَدخُلُ مِحرابي .. حِينَ تَشاءُ .. يُضيءُ مُحيَّاها … فِكري تَحمِلُني في لَيلِ الأشواقِ .. عَلى أجنِحةٍ مِنْ عِطرِ وتُسافِرُ بِي مِن بَحرٍ وَرديِّ الشُّـطآنِ .. إلى بَحرِ عَفواً يَا سَاحِرَتي .. إنّي مَا اعتَدتُ .. عَلى كَتمِ السِّرِ جَاهرتُ بِحبِّكِ .. حتّى صَارَ .. حَديثَ الطَّـيرِ .. إلى الطَّـيرِ وانسابتْ رَيَّاهُ .. أنساماً .. سَكِرتْ .. مِنْ عَبَـقِ الزَّهرِ وسَهِرتُ بِهِ .. حتّى صَارتْ .. كُلُّ النَّجماتِ .. بِهِ تَدري يَا آسِرَتي .. يَا ساحِرَتي لَمْ أُومنْ قَبلَكِ .. بِالسِّحرِ إنّي فِي أسرِكِ .. أرفُضُ أنْ أتَحرَّرَ .. يَوماً مِن أَسري |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]() أقبـِلي غالـيَـتـي
![]() لا تَقولي ..كُلَّما أدعوكِ للمَوعِدِ .. مَهلا لا تَقوليها .. فَكمْ أكرَهُها .. قَولاً وفِعلا لَستُ مِمّنْ يَخلفونَ الوَعدَ .. كَلاّ .. ألفُ كَلاّ لَستِ يا غاليَتي .. عَن خلِّها .. مَن تَتخلّى أقبَلَ اللّيلُ .. وهَلْ أجملُ من لُقياكِ .. لَيلا أقبِلي .. مَن يَا تُرى مِنّي .. بِأحضانِكِ أوْلى حُلوةٌ أنتِ .. تَصيرينَ .. إذا مَا جِئتِ أحلى يُمطرُ اللّيلُ .. وروداً ورياحينَ وفُلاّ تَخطرُ الأنجمُ والأقمارُ .. تيهاً تَتجلّى والهَوى يَزهو .. عَناقيدَ وِصالٍ .. تَتدلّى أقبِلي غَاليَتي .. مَن مِنكِ ..إلاّ أنتِ .. أغلى أقبلَ اللّيلُ .. وهَلْ أجملُ مِن لُقياكِ .. لَيل |
![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]() هـذي كتبـي
![]() يَا قَارِئَتِي .. هَذِي كُتُبِي قَد صَارَت بَينَ يَدَيكِ .. فَصُولِي .. جُولِي .. اقتَحِمِي كُلَّ مَجَاهِلِهَا لا تَقِفِي عِندَ شَوَاطِئِهَا هِيَ بَحرٌ .. لَيسَ لَهُ حَدُّ مِن أوَّلِ هَمسَةِ شِعرٍ .. حَتَّى آخِرِ هَمسَةِ شِعرٍ .. يَمتَدُّ .. وَيَمتَدُّ .. وَيَمتَدُّ هِيَ رِحلَةُ عُمرٍ .. قَد أفنَيتُ أنَا عُمرِي فِيهَا عَبَّأتُ حَقَائِبَ أسفَارِي بِقَوَافِيهَا أبحَرتُ بِكُلِّ بُحُورِ العِشقِ .. وَمَا زَالَت تُبحِرُ سُفُنِي تَبحَثُ عَن وَطَنٍ فِي عَينَيكِ .. عَسَاهُ يُلَملِمُنِي .. حَتَّى آخِرِ زَمَنِي فَأنَا أصبَحتُ بِهَذا الكَونِ .. بِلا وَطَنِ |
![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]() لحظة ضعف
![]() غِيبِي عَن كُلِّ فَضَاءاتِي .. غِيبِي .. غِيبِي مَا عَادَ وُجُودُكِ فِي مِحرَابِي .. يَحظَى اليَومَ .. بِتَرحِيبِي أنَا لا أقبَلُ أن تَضَعِينِي .. رَهنَاً .. لِلحُبِّ التَجرِيبِي سِيَّانِ .. أصَدَّقتِ شُعُورِي .. أو شِئتِ بِقَصدٍ تَكذِيبِي أُسلُوبُكِ هَذا .. أسهَمَ فِي .. إبعَادِي عَنكِ .. وَتغَرِيبِي لا تَنتَظِرِينِي بَعدَ الآنْ فِي أيِّ مَكَانْ .. فِي أيِّ زَمَانْ أكوَابُكِ .. لَيسَت تَروِينِي ألوَانُكِ .. لا تَستَهوِينِي تَكوِينُكِ .. لَيسَ كَتَكوِينِي أعتَرِفُ .. وَلَم يُدرِكْنِي الوَقتُ .. بِأنِّي أخطَأتُ العُنوَانْ وَبِأنِّي كَانَت تَأسِرُنِي لَحظَةُ ضَعفٍ ضَيَّعتُ إلى حِينٍ فِيهَا .. مِنِّي الإنسَانْ غِيبِي .. غِيبِي أنَا أصلَبُ مِمَّا تَعتَقِدِينَ .. وَلَن تَتَمَكَّنَ أيَّةُ إمرَأةٍ .. فِي أيَّةِ بَوتَقَةٍ .. مِن صَهرِي .. أومِن تَذوِيبِي أنَا مَدرَسَةٌ فِي العِشقِ .. وَلِي .. فِي عِلمِ العِشقِ .. مسَاقاتِي وأسَالِيبِي وَأنَا .. لا تُلهِمُنِي امرَأةٌ .. لا شَكلَ لَهَا .. لا رُوحَ لَهَا .. أشبَهُ بِالتِمثَالِ المَنحُوتِ مِنَ الصَلصَالِ .. عَلَى الأُسلُوبِ التَكعِيبِي |
![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() |
![]() سحابة صيف
![]() تُصِرِّينَ أَنَّكِ عَالِمَةٌ بِخَفَايَا أُمُورِي وَأَنَّكِ بَحَارَةٌ تُبْحِرِينَ .. بِكُلِّ تَبَاهٍ .. لِكُلِّ اتِجَاهٍ شَمَالاً جَنُوبَا .. شُرُوقَاً غُرُوبَا بِكُلِّ بُحُورِي وَأَنَّكِ تَعْتَبِرِينَ حَيَاتِي .. سُؤَالاً وَأَنَّ لَدَيْكِ الجَوَابَا فَتَسْتَقْرِئِينَ مَتَى تَقْرَأينَ .. مَعَانِي سُطُورِي وَكُلَّ المُخَبَّأِ بَيْنَ سُطُورِي غُرُورٌ غُرُورٌ .. وَأَيُّ غُرُورِ فَكُلِّ حَدِيثِكِ عَنِّي .. خَيَالُ مُرَاهِقَةٍ .. وَشَهَادَةُ زُورِ فَمَا أَنْتِ إلاَّ مُجَرَّدُ سَائِحَةٍ فِي دِيَارِي سَحَابَةُ صَيْفٍ .. تَمُرُّ العُجَيْلَي مَخَافَةَ غَضْبَةِ شَمْسِ نَهَارِي كَمَا تَشْتَهِينَ .. كَمَا تَدَّعِينَ .. اسْرَحِي فِي خَيَالِكِ حِينَ غِيَابِي تَبَاهَيْ كَمَا شِئْتِ .. صُولِي وَجُولِي وَلُفِّي وَدُورِي فَهَلْ تَجْرُؤينَ عَلَى الْهَمْسِ حِينَ حُضُورِي كَفَاكِ ظُنُونَاً .. كَفَاكِ جُنُونَاً فَمِثْلُكِ إمْرَأَةٌ لا تُثِيرُ حِرَاكِي وَلاعِبَةٌ أَخْفَقَتْ بأَلاَعِيبِهَا أَنْ تَهُزَّ شِبَاكِي وَلا تَسْتَفِزُّ شُعُورِي وَعَيْنَاكِ صَحْرَاءُ يَغْتَالُهَا قَفْرُهَا .. لا تُفَتِّحُ فِيهَا زُهُورِي |
![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]() إحترامي .. لعينيكِ
![]() أقُول ُ .. وأنت ِ أمَامِي لِعَينيك ِ .. أسمَى احترامِي أنا لستُ أنكرُ أنَهُما رَوضَتانِ .. تلقََّيتُ .. حتَّى أزُورَهُما .. دَعوَةً مِنك ِ .. زُرتهُما .. سائِحًا .. لا مُقِيمَا .. تَجَوَّلت ُ .. شَاهَدت ُ .. بَاعَدت ُ .. أمضَيت ُ .. أكثَرَ من سَاعَتَين ِ .. وكَم " سَاعَتينِ " تَمُرَّانِ بِالمِرء ِ .. أطوَلُ من سَنَتَين ِ .. وقَد طَابَ فِعلاً وَقَولاً .. مُقَامِي رَأيتُ الكَثير الكَثير َ .. المُثِيرَ المُثِير َ رَجَعتُ كَما كُنتُ .. ذاكَ الصَغِير َ المُدَلَّلَ .. ذاكَ الأمِير َ لَهَوتُ .. سَهَوت ُ .. مَشَيتُ هُنَا وَهُنَاكَ .. انتَشَيت ُ.. غَفَوتُ .. وَحِينَ صَحَوت ُ تَبَيَّنَ لِي أنَّنِي .. قد أكُون ُ.. تَجَاوَزت ُ " تأشِيرَةَ " السَاعَتَين ِ وأنِّي أكَادُ .. أكُونُ لَدَيكِ أسِيرا إذا لم أغَادِرهُمَا قَبلَ شَمسِ الغُرُوب ِ أكُونُ انتَهَيتُ .. وَضَيَّعت ُ كلَّ دُرُوبي فَلا تَغضَبِي .. إن بَدَأت ُ هُرُوبِي فَعَيناكِ أكبَرُ من رَوضَتَين ِ ومن نَجمَتَينِ .. ومن قَمَرَينِ .. وَبَحرُهُما .. إن نَزَلتُ وَبَاعَدت ُ فِيهِ .. عَلِقت ُ .. غَرِقتُ .. رَهَنت ُ مُقَابِلَ وَهمٍ .. حَيَاتِي وَظَل َّ عَلَى الشَط ِّ طَوقُ نَجَاتِي أقُول ُ .. وأعتَرِفُ الآنَ .. أنِّي .. سُحِرت ُ.. فُتِنت ُ.. بِهَذا القُوَام ِ وأنَّي إذا صَاحَ دِيكُ الصَبَاح ِ .. فَسَوفَ أظَل ُّ .. أعِيدُ كَلاَمِي وأمَّا غَرَامِي .. فَمَا عُدت ُ .. والعُمر ُ فِي مُنتَهُاه ُ أفَكِّرُ يَومَا .. بأيِّ غَرَام ِ |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لطفي, زغلول, قصائد |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصائد الشاعر /سالم السيار | زخــآت مطر~ | …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… | 47 | 02-29-2012 02:56 AM |
قصائد الشاعر / ناصر الفراعنة | البرق النجدي | …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… | 15 | 08-09-2011 10:29 PM |
كوفي شوب ..قصائد ليل ... | البرق النجدي | …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… | 19 | 04-22-2009 04:34 PM |
![]() |