![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() ![]() ذات أوقات افقد مفتاح عقلي كلحظتي هذه وقد يكون كأيامي هذه لا مفتاح لا تفكير لا فكره ما هنالك سوى صخب لا يكاد يسمع وهدوء لا يكاد يهدأ عندما تستوقفني تلك الحالة افقد توازن الوقوف على منحدر الكتابة والنظر من نافذة الضوء فيستقيم ذلك الضوء على رتم واحد لا يمين ولا يسار عندها أدرك نعمة الفوضى التي نعيشها أحيانا الغريب أن تفاحة نيوتن لا تسقط بقانوني هي فقط ترتفع وتبلغ في علوها حدود الارتفاع ما أريده إسقاطها من عقلي ولكنها تطلب مفتاحاً للسقوط أدركت أن مفتاحها حسي معنوي وليس مادي ولهذا عجزت فلم تتوفر عندي قوانين وحسابات نيوتن لعله الهواء فــ فضاءاتي فارغة ولا شيء يشغل حيزها لا هواء ولا ماء باستثناء مكان ذلك المفتاح الذي رغم خلوه وإمكاني إدراج ما أريد فيه وتحريكه حتى لو كان فكره إلا انه لا يستجيب فحيزه ممتلئ ومتشبع لا اعلم أهي فلزات أم محاليل مركبة أم أحاديه أو ثانوية لا اعلم لـ ربما يكون مشع مشبع بـ جذور وقصاصات وشظايا من الكلمات الخجلة ولـ ربما يكون هناك غاز يملي حيزه _ ولكنه غير الهواء_ سقطت كل الأفكار ما عادا التفاحة ولا جاذبيه ولا حيز ولا حتى معادلة هناك لقسم البسط على المقام وضرب الجذر في الواحد لتنتج الكلمة المفقودة حسابات وحسابات ولا نتيجة لها عندما افقد مفتاح عقلي تنتظرني مدينة من الأفكار ولا باب لها سوى بوابة العقل الرئيسية والتي مفتاحها مفقود وحيزها مشغول فاضي مظلمة تلك الفكرة التي أقفلت عقلي وذهبت ومتى تعود لا اعلم أرهقت تفكيري وشتت تمييزي ولم تترك لي مفتاحاً ولا حتى شمعه ولا سقوط للتفاحه ![]() حررت بمدونة شتات الورد كتبهاward ، في 15 يناير 2011 الساعة: 11:29 ص ![]() ج ـــنون انثى لــآصابعكِ ح ـــبكة آرضت خ ـــيآلي شكراً كــ ج ـــمآلك |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التفاحة, والمفتاح |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |