![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[السلطهـ الرابعهـ والاخبار المثيــره ]●«… { .. جميع مايطرأ في الصحافة المقرؤه والمسموعه بين يديك .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
اخبار اليوم
![]() مادة إعلانية
قيمة العبوة 10 لترات بـ 5 ريالات متابعة - مكة: يدشن وزير المياه والكهرباء المهندس عبد الله الحصين، اليوم، توزيع عبوات ماء زمزم المنتجة من المحطة الجديدة لمشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لسقيا زمزم بمكة المكرمة. وتقرر أن تكون الفترة الحالية للتجربة، فيما يبدأ السبت المقبل استقبال المواطنين بعد أن حددت قيمة العبوة عشرة لترات بخمسة ريالات. السبت المقبل.. بدء بيع عبوات مياه زمزم ووفقاً لتقرير أعده الزميل أحمد الأحمدي ونشرته "المدينة"، تعاقدت الوزارة ممثلة في شركة المياه الوطنية المشرفة على المحطة مع إحدى الشركات الوطنية المتخصصة لتوفير أكثر من 60 حارساً أمنياً للعمل على تنظيم راغبي الحصول على عبوات ماء زمزم، للعمل بنظام الورديات على مدار الـ 24 ساعة. وكانت عملية بدء توزيع العبوات تأخرت لهذا الوقت لأسباب تنظيمية تتعلق بإعداد وتجهيز موقع التوزيع. وكشفت مصادر أن نظام توزيع العبوات سيتم بطريقة آلية أوتوماتيكية عن طريق الرافعات الرأسية لتوضع على سيور تنقلها من المستودع المركزي الآلي إلى 42 نقطة توزيع آلية، وتوزع هذه العبوات على المستفيدين باستخدام قطع معدنية خاصة، كل منها مخصص للحصول على عبوة واحدة فقط، وبالإمكان الحصول على هذه القطع من منافذ التوزيع المنتشرة داخل منطقة المشروع، ليضع المستهلك القطعة داخل ماكينة التوزيع فيحصل آلياً على العبوة ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة
الطائف - تركي الروقي « الرجل الذي يتبعه الجدل أينما حل» هكذا يمكن وصف سلمان العودة الذي يحوز على القاب عديدة تبدأ من الشيخ ولا تنتهي بدكتور؛ والذي حل ضيفاً على برنامج «البيان التالي» الذي يعده ويقدمه الكاتب والإعلامي لاحقاً عبد العزيز قاسم في قناة الدليل الفضائية،[ بث الجمعة الماضية الساعة 2.05]. وقد اختط القاسم في برنامجه نهجاً في استضافة ضيوف برنامجه في بيته قبل موعد تسجيل الحلقة؛ التي جاءت تحت عنوان عريض « التغيير: ترف ومثالية أم ضرورة ؟» وبمشاركة بمشاركة: عبدالله الغذامي، وليد الهويرني، ماجد البلوشي. لتناقش مشروع التغيير الذي طرحه سلمان العودة في رمضان الفائت، وتضمنت تساؤلات جوهرية عن مسألة التغيير في المجتمعات، وعن آلياته؛ هل يتم فرضه عن طريق قوة السلطة والأمر الواقع أم بواسطة النخب الفكرية والإعلام؟ وما هو الجانب الأكثر إلحاحا في التغيير، الفكر الديني أم السلوك والثقافة المدنية أم التقاليد الاجتماعية؟ ومن يقود التغيير في المجتمع الآن، هل هي النخب الدينية أم الليبرالية؟. البرنامج في تساؤلاته يذهب إلى العمق ويغوص في مسائل شائكة لا يتفق الجميع بشأنها. ويستضيف شخصية إشكالية؛ ولن نناقش البرنامج هنا، لكن ما توقفنا عنده هو هذا الحشد الليبرالي في الدعوة التي وجهها القاسم للحضور إلى بيته على شرف العودة [جمال خاشجقجي، قينان الغامدي، محمد سعيد الطيب، ...،] إنهم صقور الليبرالية إذا استخدمنا التعبيرات الشائعة لدى مناهضيهم. بل إن فيهم اثنين من رؤساء تحرير سابقين «للوطن» التي يتجنبها المتشددون مسافة ميل.. أما لماذا غاب (الشرعيون) عن دعوة الشيخ «كنت في حيرة من أمري، بين أن أدعوا للشيخ شرعيين، وهو ما فعلته سابقاً مع المفكر المعروف محمد الأحمري، وبين أن أحضر له مجموعة مثقفين من اتجاهات شتى؛ واخترت الثاني لأمرين: الأول أن الشيخ العودة ممن نفاخر به ونعتد في الصف الإسلامي، وهو صاحب حجة وملكة لغوية عالية وإقناع للمخالف، ويستطيع الرد على كثير من الشبه الفكرية التي تطرح، ويقدم الرأي الإسلامي، حيال مشكلات عدة وتأزمات فكرية يراها أولئك المغايرين للإسلاميين. والثاني: أن فكرة مشروعي الإعلامي تقوم على جمع الكلمة والشمل بين أطياف المجتمع، والانضواء تحت راية هذا الوطن الذي يسع الجميع، فلنبق مختلفين ولكن ليحترم كل منا الآخر في رأيه وفكره، مع المحافظة الكاملة على ثوابتنا الدينية بالدرجة الأولي، وما عداها يتسع له الخلاف» هذا ما يقوله للوئام صاحب الدعوة عبد العزيز قاسم. ويرى أن العودة «خير من يقدم الرؤية الإسلامية الوسطية بأداء عال» ويضيف أنه خمن أن العودة «ضجر من مساءلة الإسلاميين والسلفيين بالخصوص حيال منهجه وانفتاحه، فأحببت تجاوز هذا الموضوع إلى خطوة أهمّ برأيي، له ولنا» باستضافة مثقفين من مشارب مختلفة. وتحمل وجهة نظر القاسم شرعيتها في باطنها إذ مادام الأمر حوار فليكن بين وجهات نظر متباعدة أو مختلفة أو حتى متناقضة فعند استضافة خاشجقي دعا القاسم له «الشيوخ» ليحاوروه وهو ماجعله يحتج في المجلس وفقاً لما يرويه القاسم «الطريف أن جمال خاشقجي احتج في وسط الأمسية وقال: تحشد لي وهابية مجموعتك الصقور، وتجلب للشيخ سلمان المعتدلين، من المفترض هم من يأتي اليوم كي أستمع للشيخ سلمان يحاورهم.» وهل تحمل فكرة اللقاء هذا نوعاً من المواجهة بين «الشيوخ» و«الليبراليين» يرى القاسم أن « الأمسية لم تكن مواجهة بين شرعيين وليبراليين بقدر ما هي أمسية بين أخوة ومثقفين بينهم كثير من الود والتقدير برغم الاختلاف في الرأي والتوجه». وهو ما أكده جمال خاشقجي للوئام بقوله « لم يكن اجتماعاً لسلمان العودة مع الليبراليين وانما كان اجتماع سعوديين متحابين.. ولم نشعر للحظة بأن الاجتماع ملون أو مصنف وإنما مثل أي مجلس لمواطنين سعوديين أو مثقفين سعوديين». وعند سؤالنا للخاشجقي عن اللغة «الناعمة» واللينة التي يستخدمها الليبراليين في حوارهم مع العودة قال «الدول تقوم بتيار وطني عريض من جميع الألوان والأطياف ذو قواسم مشتركة، فمجلس الشورى –مثالا- قوامه هذه القوى العريضة نجد فيه خريج جامعة سعودية وخريج جامعة اجنبية... كلاهما يجلس على طاولة واحدة» ومن هنا فإنه « لافرق بين سلمان العودة ومحمد سعيد طيب وسعد الغامدي، لكل واحد رؤيته ونظرته، لكنهم كلهم في ذلك النهر الوطني الكبير» أما التطرف فيرى الخاشقجي أنه دائما هناك على هامش التيار الوطني العريض «أشخاص لهم أصوات شاذة أو متطرفة يميناً او يساراً هؤلاء هم الذين يثيرون الضجيج وهذا الصخب». وتأكيدا على ذلك فإن الشيخ العودة نفسه قال لنا عند الحديث عن التشدد- والكلام لخاشقجي- « إن بعض المتشددين الذين يشنون هجمات لاذعة ضد التنويريين هاجموني أنا، فالتطرف لسانه واحد» وعن العودة نفسه يقول الخاشقجي انه التقاه في عام 1990 م وبقيت علاقتهم مستمرة منذ ذلك الحين ويرى أن «سلمان مستعد أن يأخذ ويعطي وليس فيه الجمود الذي يرفض مايأتيه من عالم التحول ، فهو يعمل وزنا لما يقرأ ثم يوازنها مع ثوابته ثم يعيد طرح الشئ من جديد» وحين سألناه عن عنوانا لصورة ذلك اللقاء قال« جمال وسلمان بدون تصنيفات» ولايرى الخاشقجي في هذا اللقاء «فتحا» بل استمرارا للقاءات بين المثقفين بمختلف مشاربهم. ولا يختلف محمد سعيد طيب برؤيته عن هذا اللقاء عن الآخرين؛ فحين سألناه عن هذا اللقاء عنونه بـ «قواسم مشتركة» وأضاف « وجدنا عند الشيخ سلمان ثقافة التسامح التي نفتقدها عند الكثيرين ووجدنا عنده أفق أرحب وأوسع، واهتمام وعناية بالمصالح العليا للوطن والابتعاد عن أي مظهر من مظاهر الغلو» ويؤكد الطيب أن جميع من حضر اللقاء كان بينهم قواسم مشتركة حيث لم يكن هناك نقطة واحدة اختلفنا عليها معه... «فسلمان طبعة جديدة منقحة ومزيدة وتكاد تكون هي الأفضل والأحسن» ذلك ما يعود ليؤكد عليه القاسم «الكل خرج وهو يشكر للشيخ سلمان العودة هذا الحضور والخط الفكري الوسطي والمعتدل، وتأكيدا أن الشيخ سلمان كان مقنعا بأطروحاته لهم» ويرى أن ذلك ماهو إلا دعوة لـ(الشرعيين) «من الذين لهم مؤاخذات على اطروحات الشيخ الأخيرة، أن دعوا أبامعاذ يسدّ الثغرة التي ربما لم ينجح كثير من الإسلاميين المحليين سدها، في الانفتاح مع رموز الأطياف الأخرى». ![]() محمد سعيد الطيب - سلمان العودة - جميل فارسي- قينان الغامدي ![]() طيب- العودة - فارسي- محمد صلاح الدين ![]() طيب- العودة - صلاح الدين- الغامدي ![]() خاشقجي - الغامدي ![]() الغامدي- خاشقجي - سعد عطية
|
|
![]()
|