![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]()
مدارسة كتاب الشمائل المحمدية للترمذي رحمه الله
18- بَابُ مَا جَاءَ فِي مِشْيَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم 1- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((ما رأيْتُ شيئًا أحسنَ من رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم كأنَّ الشمسَ تَجري في وجهِهِ، وما رأيْتُ أحدًا أسرعَ في مِشيتِهِ من رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، كأنَّما الأرضُ تُطوى لهُ، إنَّا لنُجهِدُ أنفسَنا، وإنَّهُ لَغيرُ مُكتَرِثٍ)). 2- عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، قال: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إِذَا مَشَى تَقَلَّعَ كَأَنَّمَا يَمْشِي فِي صَبَبٍ)). • وفي رواية: ((إِذَا مَشَى تَكَفَّأَ تَكَفُّؤًا، كَأَنَّمَا يَنْحَطُّ مِنْ صَبَبٍ))؛ أي: كأنما ينزلُ من مَوْضِعٍ مُنحَدِرٍ، والمعنى: كان يمشي مِشيَةٍ فيها نشاطٌ وسُرعةٌ وقوةٌ. • فنتعلم منها: الجد والاجتهاد، وأن المسلم يمشي المشية المعتادة، لا السرعة التي تنافي الوقار، ولا المشية الضعيفة؛ كما قال تعالى في وصف عباد الرحمن: ﴿ وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ﴾ [الفرقان: 63]، قال العلماء: المراد بالهون ها هنا السكينة والوقار. ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]()
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]()
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
![]() ![]() ![]() اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥ اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره ![]() ![]() |