ثم رشفة

ثم رشفة











لم يكن الآن
فى مثقل السكر
بل كان
فى مقتل الفكر

وفى الصباح
يبحث عن
قصائده
ويضحك عن
مقاصده

وكأنه
ليس ب كاتبها
ويتعجب فى
قرائتها

ويبدل المقاعد
والطاولة واحدة

يراها بعين شاعر
ف تعلو الضحكات
ويراها بعين ساكر
تنخفض وتهدأ

ويعود لكرسيه
معتذرآ

وفى هدوء
وكأس مملوء

تحرقه السيجارة
بين الوسطى
والسبابة
ويصحو على
حافة السقوط

تدق هنا التاسعة
ولم يدرك كيف
مرت الثامنة

يضع كفه
على قلبه
يراقب دقاته
وينصت لها
ف لعلها
ولعلها

فلا شيء
يعذب القلب
إلا قلب مثله

ثم
رشفة
يجتمع معها
الخيال

ثم
رشفة
يمتزج معها
السؤال

وكأس أخير
للشعور

وكأس أخير
ل لا شعور




ولكنه
لم يكن الآن
فى مثقل
السكر

بل كان
فى مقتل
الفكر












ثم









رشفة











قلمي









وتحياتى لكم جميعآ











جار القمر

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

موضوعك روعه
اختيارك تشكرين عليه


مودتي

طرح جميل
يعطيك العافية

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

طرح جميل

يعطيك الف عافيه

الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره
مودتي التي لا تفنى