الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-08-2023   #1
 
الصورة الرمزية طهر الغيم
 

افتراضي معاني أسماء الله الحسنى: الخالق، البارئ، المصور، الغفور، العفو

معاني أسماء الله الحسنى:
الخالق، البارئ، المصور، الغفور، العفو



قال الله تعالى: ﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الحشر: 24]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴾ [الحجر: 86]، وقال تعالى: ﴿ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴾ [يس: 81].



والله سبحانه هو الخالق الخلَّاق الذي أوجد الخلق، وأبدع في خلقهم، وأوجدهم بعد أن كانوا عدمًا.



قال الخطابي رحمه الله: المبدع للخلق والمخترع له على غير مثال سبق[1]، قال الله سبحانه: ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ [فاطر: 3].



والخلَّاق صيغة مبالغة من اسم الفاعل من خَلَقَ الثلاثي ووزنه فعَّال، وأمَّا البارئ فهو الذي بَرَأَ الخلقَ فأوجدهم بقدرته.



والفرق بين الخالق والبارئ: أن الخلق هو التقدير، والبرء هو التنفيذ والإبراز لما قدره الله عز وجل؛ قال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن: 11].



وكذلك أن اسم الله عز وجل الخالق عام في جميع ما خلقه الله تعالى من الأعيان والأوصاف وغيرها على اختلاف أحوالها وأجناسها وتفاوتها، أما البارئ فهو متعلق بما فيه حياة، كما يقال: خلق الله السماء، وبرأ الإنسان، كما حلفَ عليٌّ رضي الله عنه: "لا وَالَّذِي فَلَقَ الحَبَّةَ، وَبَرَأَ النَّسَمَةَ"[2].



وأما اسم الله تعالى "المصوِّر" فقد ورد مرة واحدة في آية الحشر؛ قال تعالى: ﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الحشر: 24].



قال تعالى:﴿ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [آل عمران: 6]، وقال تعالى: ﴿ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [غافر: 64]، فالله عز وجل خلق خلقه على صور مختلفة ليتعارفوا بها، ويتميَّز بعضهم عن بعض تدل على عظيم خلق الله وعظيم إبداعه سبحانه، وأصل التصوير التخطيط والتشكيل.



ومن ثمرات الإيمان بهذه الأسماء العظيمة: الإيقان بتفرُّد الله عز وجل بالخَلْق والإيجاد، وأنه له الحكمة البالغة؛ قال تعالى: ﴿ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ ﴾ [القصص: 68].



وأن لا أحد يُضاهي الله عز وجل في خلقه وتصويره؛ ولهذا جاء في الوعيد لمن ضاهى الله عز وجل في خلقه؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ أشَدَّ النَّاسِ عَذابًا عِنْدَ اللَّهِ يَومَ القِيامَةِ المُصَوِّرُونَ))[3].



وكذلك خلقه سبحانه وتصويره للخلائق على هذه الصفات والصور دليلٌ من عظيم الأدلة المتكاثرة على ربوبيته، وعلى إلهيته، وأنه المستحقُّ بأن يُعبَدَ وحده لا شريك له.



الله سبحانه، الغفور، الغافر، الغفَّار؛ قال الله تعالى:﴿ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الحجر: 49]، وقال تعالى: ﴿ قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [يوسف: 98]، وقال تعالى: ﴿ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ ﴾ [ص: 66]، وقال تعالى: ﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ﴾ [نوح: 10]، وقال تعالى: ﴿ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ ﴾ [غافر: 3].



واسم الله تعالى الغفور من أكثر الأسماء ورودًا في القرآن الكريم، وجاء أنه سبحانه واسع المغفرة، وأنه خير الغافرين، وأنه أهل المغفرة.



وهذا الاسم العظيم من عظيم أسمائه سبحانه، يتضمَّن رجاءَه تعالى والطمعَ في مغفرته ورحمته.



وكثيرًا ما يقرن الله تعالى بينه وبين اسمه الرحيم ما يدلُّ على أنه إذا غفر الربُّ للعبد فلن يُعذِّبه ولن يُدخِلَه النار، فإذا نجَّاه منهما رحمه بإدخاله الجنة، مع ما فيه من معنى التخلية قبل التحلية.



واسمه سبحانه "الغفور" على وزن فعول، وهو صيغة مبالغة من غافر، والمغفرة: هي الستر والتجاوُز.



غفر له: بمعنى ستره وتجاوَز عنه، فالله سبحانه يستر الذنب ويتجاوز عن صاحبه ويعفو عنه.



وإيقانك أيها العبد باسم الله تعالى "الغفور" يدعوك إلى سؤاله المغفرة، وهذا من أعظم المطالب وأنبل المقاصد.



ولهذا كان دعاءُ الأنبياء والمرسلين والصالحين من عباد الله تعالى سؤال الله المغفرة؛ قال تعالى: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285].



وهكذا كان دعاء أبينا آدم وأُمِّنا حواء، ودعاء إبراهيم الخليل، ودعاء نوح وغيرهم عليهم الصلاة والسلام، وقد أمر الله عز وجل نبيَّنا بهذا الدعاء العظيم.



قال تعالى: ﴿ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾ [النصر: 3]، وقد امتثل نبيُّنا أمرَ ربِّه لهذا الأمر العظيم والخير الكثير.



قال عليه الصلاة والسلام: ((والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة))[4].



ومن عظيم ثمرات الإيمان بهذه الأسماء العظيمة: امتلاء القلب بحب الله تعالى، والتقرُّب إليه، والتودُّد إليه بالدعاء والتضرع والتذلل والحياء منه.



والله سبحانه لا يتعاظمه ذنب من ذنوب عباده، لا من جهة كِبَرهِ ولا من جهة كثرة الذنوب والآثام، فهؤلاء عُبَّاد الصليب والذين ادعوا لله ولدًا تعالى الله عن قولهم علوًّا كبيرًا دعاهم الله إلى التوبة؛ قال تعالى: ﴿ أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [المائدة: 74].



عن أنس رضي الله عنه، قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((قال الله تعالى: يا بن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا بن آدم، لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك، يا بن آدم، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقرابها مغفرة))[5].



سبحانك ربَّنا ما أعظمك! سبحانك ما أحْلَمَك! دعوت المدبرين، فما أعظم ما للمقبلين!



قال تعالى: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].



وتظهر مغفرة الله وستره على عباده يوم القيامة؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ اللَّهَ يُدْنِي المُؤْمِنَ، فَيَضَعُ عليه كَنَفَهُ ويَسْتُرُهُ، فيَقولُ: أتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا؟ أتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا؟ فيَقولُ: نَعَمْ أيْ رَبِّ، حتَّى إذَا قَرَّرَهُ بذُنُوبِهِ، ورَأَى في نَفْسِهِ أنَّه هَلَكَ، قالَ: سَتَرْتُهَا عَلَيْكَ في الدُّنْيَا، وأَنَا أغْفِرُهَا لكَ اليَومَ، فيُعْطَى كِتَابَ حَسَنَاتِهِ، وأَمَّا الكَافِرُ والمُنَافِقُونَ، فيَقولُ الأشْهَادُ: ﴿ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ﴾ [هود: 18]))[6].



قال ابن مسعود رضي الله عنه: «لَيَغْفِرَنَّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَغْفِرَةً لَمْ تَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بِشْرٍ» [7].

يا من يرى مد البعوض جناحها
في ظلمة الليل البهيم الأليلِ
ويرى نياط عروقها في مُخِّها
والمُخُّ في تلك العظام النحلِ
اغفر لعبد تاب من زلَّاته
ما كان منه في الزمانِ الأوَّلِ


الله سبحانه العفو:

ورد هذا الاسم الكريم في القرآن خمس مرات: قال الله تعالى:﴿ إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا ﴾ [النساء: 149]، وقال تعالى: ﴿ فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا ﴾ [النساء: 99].



والله عز وجل العفو الذي يصفح عن الذنب، ويترك العقوبة عليه، وإن عفوه سبحانه جاء عن قدرة منه سبحانه.



ومن عظيم ثمرات الإيمان بهذا الاسم الكريم الطمع في عفو الربِّ سبحانه ومسامحته، والأخذ بأسباب العفو والمغفرة، وأن تظهر آثار هذا الاسم على العبد فيكون عفوًّا عن الزلَّةِ يقبل العذر.



قال تعالى يمدح المؤمنين: ﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 134]، وفي الحديث قولُهُ صلى الله عليه وسلم: ((وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عِزًّا))[8].



وأن يسألَ العبد ربَّهُ العفوَ والعافيةَ، كما من دعائه صلى الله عليه وسلم: ((اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعْفُ عنِّي))[9]، وغيره كثير حول هذا المعنى.



والفرق بين العفو والمغفرة أن العفو أبلغ من حيث إن المغفرة ستر، والعفو مَحْوٌ


  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2023   #2
 
الصورة الرمزية جنــــون
 

افتراضي

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ



التوقيع:



  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2023   #3
 
الصورة الرمزية أبو إبتهال
 

افتراضي

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد


التوقيع:




  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2023   #4
 
الصورة الرمزية نظرة الحب
 

افتراضي

مشكورة على الطرح الروعه


مودتي


التوقيع:
  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2023   #5
 
الصورة الرمزية شموخ
 

افتراضي

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك


التوقيع:




اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥

اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره

  رد مع اقتباس
قديم 08-10-2023   #6
 
الصورة الرمزية نجم أبو أحمد
 

افتراضي

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي


التوقيع:


  رد مع اقتباس
قديم 08-10-2023   #7
 
الصورة الرمزية عـــودالليل
 

افتراضي

جمال الاختيار
خلفه ذآئقة جميله جدا

تعرف ماذا تقدم

محتوى الطرح اكثر من راقي

من الاعماق
اقدم لك شكري واحترامي




ليل المواجع
محمد الحريري


التوقيع:
مهم جدآ
قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل
بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات

تفضلوا بالدخول

طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل

قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل
  رد مع اقتباس
قديم 08-12-2023   #8
 
الصورة الرمزية المهرة
 

افتراضي






بااارك الله فيك وفي جلبك
وطرحك الطيب
وجزااك الله عناا كل خير واثابك الجنة
عرضهاا السموات والارض اشكرك
وسلمت الايااادي ويعطيك ربي الف عافية
تحيتي وتقديري وبانتظااار جديدك دمتي
وكوني بخير
















































































  رد مع اقتباس
قديم 08-12-2023   #9
 
الصورة الرمزية ملكة الجوري
 

افتراضي

جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان


التوقيع:



  رد مع اقتباس
قديم 08-13-2023   #10
 
الصورة الرمزية ضامية الشوق
 

افتراضي

جزاك الله خيرا


التوقيع:



مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من أسماء الله الحسنى الغافر، الغفار، الغفور جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 9 05-23-2023 02:44 AM
معاني أسماء الله الحسنى ومقتضاها ضامية الشوق …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 12 05-30-2021 12:59 AM
أسماء الله الحسني | الشيخ محمد بن على الشنقيطي | 07 الغافر الغفور الغفار طهر الغيم …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 24 10-23-2019 06:09 AM
تعرّف على معاني أسماء الله الحسنى لا أشبه احد ّ! …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 24 02-13-2018 01:26 AM
من أسماء الله الحسنى الغفًّار، الغافر، الغفور طهر الغيم …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 35 04-02-2017 01:06 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية