![]() |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
تفسير: (جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب إنه كان وعده مأتيا)
♦ الآية: ﴿ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (61). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ ﴾ بالمغيب عنهم ولم يروها ﴿ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا ﴾ يؤتي ما وعده لا محالة، تأتيه أنت كما يأتيك هو. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ ﴾ ولم يروها، ﴿ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا ﴾؛ يعني: آتيًا مفعول بمعنى فاعل، وقيل: لم يقل آتيًا؛ لأن كل من أتاك فقد أتيته، والعرب لا تُفرِّق بين قول القائل: أتت عليَّ خمسون سنةً وبين قوله: أتيتُ على خمسين سنةً، ويقول: وصل إليَّ الخير، ووصلت إلى الخير، وقال ابن جرير: ﴿ وَعْدُهُ ﴾؛ أي: موعوده، وهو الجنة ﴿ مَأْتِيًّا ﴾ يأتيه أولياؤه وأهل طاعته. تفسير القرآن الكريم
![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ ![]()
|
|
![]() ![]() ![]()
|