ايها العازف على اوتار الحب مهلاً

العــــــــــــذاب
وحروف حبى لاااا يسعها الف كتاب ..
ها انا عدت اليك بعد غياب.
يرافقنى حنينى ولمحات من الحزن والعتاب .
ممزوجة مشاعرى بأنين وحبى يحلق فوق السحاب .
وجسدى تغلغل بالتراب.
ها انا قلب عليل ومصاب ..
اتيتك بنار شوق لا تنطفئ وجئتك لنعيد الحساب .
تتساقط على رأسى مياه مطر لن تطفئ ناااار شوقى
ولا تخمد بركان حبى الثائر بقربى منك
اتمنى ان ترحل روحى بين يديك
لكى اكون حققت اخر احلامى
واكون قتيلة حبك وهواك
اتعلم انى عاشقة وعشقى بك لن ينتهى
هائمة وهيامى بك وصل لحد الجنون
رفيقة دربك وتوأم روحك
حبيبى يا نهرى العذب دعنى ارتوى منك
وانا نبع حنان صافى بين يديك
ساروى ظمأك بحب متدفق لن ينتهى
بقلب ينبض باسمك وينطق بحبك بكل اللغات
ايها العازف على اوتار الحب مهلاً .
ايها الجرح النازف بداخل قلبى رفقاً .
ايها السحر المتغلغل بداخل اعماقى ولن أجد له حلاً
جريحة انا على اعتاب قلبك تنزف ودمائى نهراً
اتفقد مدائنك برفق وحنان ووصلت اناملى لاناملك فأصابنى خجلاً
لن امل من مداعبتى لك فانت طفلى المدلل سأعلمك الحب حرف بحرفاً
فاجمع الأوراق وأجمع الأقلام واحضر فرشاتك وعلى لوحة الشوق أجعلنى رسماً
انا هنا بشوقى وحنينى انتـظرك دومــــاً
لنتقابل وتنثر على شفاهى اجمل عطراً
حملت بداخل حقائبى لك حب يختلف عن اى حباً
وانا فى طريقى اليك انتظرنى فى مطار قلبك
لنحطم القانون ونصنع لنا أجمل قانون
ونكتب بأول السطور حب مجنون
وآخر السطور أجمل حب تشاهدة العيون
انتظرنى حبيبى ها انا فى طريقى اليك
لنلتقى واكون
فأنا فى بعدك لن اكون
عزف على اوتار الحب المجنون

سلمت الايادي

مبدعه دوما

ودي وشكري

قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب المميز في
محتواه
ونال الاستحسان
والاعجاب التام والرضى

وكل هذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت
لظهور هذا الطرح بهذا الشكل

اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل
نفس المنوال


ولك كل احترامي وتقديري
واسعدك المولى

محمد الحريري

انتقـآءْ رآئــع, وطرح جميــل كجمآل روحك

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

الف شكر لكم على الروعة وجمال الانتقاء
سلمت يداكم على طرحكم الاكثر من رائع
و الله يعطيكم الف عافيه
وفي انتظاااار جديدكم
دمتم بسعاده لاتغادر روحكم

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

يسلمو على المرور

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ