![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[قصايد ليل للتربيهـ والتعليــم والاجتماعيات والتنمية البشرية]●«… { .. يختص هذا القسم بتعليم كل المواد واللغات ولجميع المستويات للطلاب والمعلمين والاهتمام بالتطور التعليمي .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]() ![]() التطوير الذاتي هو إلمام الفرد بنقاط ضعفه وقوته ويحاول أن يقوم بتحسينها وأن يعمل على تقوية النقص فيها، ويشمل هذا التطوير القدرات الذهنية بالإضافة إلى أنه يشمل مهارات التواصل مع الآخرين، والقدرة على التعبير عن النفس والتواصل مع الناس، وإن تطوير الذات هو مجموعة من الممارسات والتقنيات تعمل على إدخال التغييرات على المنهج الحياتي العام، بالإضافة إلى الممارسات التي نتبعها في التعامل مع المواقف المختلفة وفي اتخاذ القرارات والقدرة على حل المشكلات، وعلى هذا الأساس نستطيع أن نقول أن التطوير الذاتي هو كل نشاط يهدف إلى اكتساب الفرد لمهارة أو عدة مهارات جديدة مهما كانت طبيعتها.[1] أهم مجالات التطوير الذاتي في العملإن التنمية الشخصية والمهنية تساعد الفرد على تجنب الأفكار السلبية التي تكون عائق لنا عندما نريد اتخاذ خطوات نحو تحسين الذات لهذا هناك بعض المعايير التي يجب أن يضعها الفرد للوصول إليها ويتم تحقيقها عن طريق بعض المجالات والطرق التي تساهم في تطوير الذات في العمل وتتجلى في: مجالات التطوير المهني
إن أهم المجالات التي تعمل عليها المؤسسات أو الشركات أو ممكن أن يعمل عليها الفرد بنفسه بهدف تطوير ذاته والتي تنتمي إلى منهج تطوير الذات تكون كالتالي: أنواع تطوير الذات
إن تطوير الذات يتجلى بخطوات من الجهد والسعي للرفع من القدرات الذاتية وتنميتها وفي الوقت نفسه للتخلص من العادات السيئة ويتم ذلك عن طريق برامج ودورات أو ممكن أن يكون عن طريق الاجتهاد النفسي، وإن التطوير الذاتي ينقسم إلى ثلاثة أقسام تتجلى في: أساليب تطوير الذات
إن هناك عدة أساليب تصب في تطوير الذات وتنهض بمهارات الفرد وثقته بنفسه ومن هذه الأساليب : أهمية تطوير الذات
إن التطوير الذاتي ينبع من داخل الإنسان واحترامه لذاته وقدراته، فكلما زاد اهتمامه بشخصيته وقدراته كلما زادت مكانته في المجتمع، حيث أن التطوير الذاتي يعمل على ضبط النفس والمشاعر بالإضافة إلى التنمية الفكرية العقلية وإيجاد الحلول المختلفة لمواجهة المشاكل، وإن أهمية تطوير الذات يعود بالفائدة على الصعيد الفردي والمجتمعي، ويساعد الفرد للوصول إلى غاياته وأهدافه بالإضافة إلى تطوير قدراته على التواصل مع الآخرين مما يؤدي إلى زيادة ثقة الفرد في نفسه وتوطيد العلاقات الأسرية والاجتماعية.
![]() ![]() |