ساحبك فى الدقيقة ستون ساعة

ساحبك فى الدقيقة ستون ساعة




انت جزء من عقلى وسعادتى وخوفى ودعائىولنا فى اللقاء سعادةهناك كلمات ومشاعر خلقت لشخص واحد اما لغيره فلا معنى لهاانا معك حتى وانت فى منتهى البعدبين قلبى وقلبك حديث لا ينتهىاحبك لا تسألنى لماذا فهذا قضائى واغلى قدرساحبك فى الدقيقة ستون ساعةوجمال يومى لا يكتمل الا بكفليحفظ الله نفسآ احبها قلبىانا وانت لنا لغتنا التى لا يفهمها احد غيرنا لغتنا التى تتضمن عشرات الكلمات التى ابتكرناها وتشاركنا بها احببناها والتى لا يشاركنا بها احد فى هذا العالموكلما زاد بى العمر يومآ زاد نبضى بك دهرآونصيبى من الحياة هو انت فما اجمل هذا النصيبشكرآ لانك معى وبجانبى دائمآ تخفف حزنى الذى لا احدث به احد غيرك شكرآ لانك تسمعنى وتحاول دائمآ إسعادى شكرآ لانك تتقبلنى بعيوبى وتعشقنى بمساؤىفكرت فيك حتى اتلفت نصف رأسى خلقت تسعين مشهدآ وتسعين حوارآ وتسعين قصة ممكن ان تدور بينى وبينك فى المستقبليا رجلآ رأيت به الأمان أحبك حب العالمينفقط يعلم الله كم احبكاريدك لى فقطواشعر انى ولدت لكى احبكلعن الله البعد اريدك هنا بجانبىإلهى تعلم كم احب هذا المخلوق وكم إستحوذ على كيانى وروحى وحياتى إلهى إبعد عنه كل سوء واصرف عن كل أذىاحببتك حبآ فاق حجم قلبى الصغير