![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() قال الشيخ النابلسي التسبيح والرضا النفسي هاتين الظاهرتين لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة ولكن مرت بي اية من كتاب الله كانها كشفت لي سر هذا المعنى وكيف يكون التسبيح في سائر اليوم سببا من اسباب الرضا النفسي يقول الحق تبارك وتعالى وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن انائ الليل فسبح واطراف النهار لعلك ترضى لاحظ كيف استوعب التسبيح سائر اليوم قبل الشروق وقبل الغروب واناء الليل واول النهار واخر ماذا بقي من اليوم لم تشمله هذه الاية بالحث على التسبيح والرضا في هذه الاية عام في الدنيا والاخرة وقال في خاتمة سورة الحجر ولقد نعلم انه يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين فانظر كيف ارشدت هذه الاية العظيمة الى الدواء الذي يستشفى به من ضيق الصدر والترياق الذي تستطب به النفوس ومن اعجب المعلومات التي زودنا بها القران اننا نعيش في عالم يعج بالتسبيح ويسبح الرعد بحمده وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير تسبح له السماوات والارض ومن فيهن وان من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم سبحانك يارب ندرك الان كم فاتتنا كثير من لحظات العمر عبثا دون استثمارها بالتسبيح ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |