الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-05-2020
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Pink
 رقم العضوية : 28327
 تاريخ التسجيل : May 2015
 فترة الأقامة : 3648 يوم
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (12:23 PM)
 الإقامة : هناك !
 المشاركات : 442,833 [ + ]
 التقييم : 2347158
 معدل التقييم : لا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كُورونا والكَيل بمِكيالينِ



كُورونا والكَيل بمِكيالينِ
د. هند بنت حسن القحطاني

بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرحيمِ
يُعجبني ذلك الاتِّساقُ بيْن الإسلامِ والحياةِ، وأشعر أنَّ هذا ممَّا نفاخِرُ به الدنيا ونتباهَى به أمامَ العالم.
نَعيشُ في هذا الوقت مرحلةً استثنائيةً تُطبَّق فيها الإجراءاتُ الاحترازيةُ -وهي بلا شكٍ مهمَّةٌ وضروريَّةٌ-، حيثُ المفسدةُ والضررُ الحقيقيُّ (تُصاب بالفيروس) أو الظَّني (أن تُصاب أو لا تُصاب به)، ورغم ذلك فالمبدأُ المعمولُ به في مِثل هذه الحالات أنْ لا شيءَ يَستحقُّ المغامرةَ بصحَّتك وحياتِك حتى لو كان مِن قَبيلِ المصافحةِ! فالأخذُ بالأسبابِ هو من صَميمِ التوكُّل الذي أمَرنا به الشرعُ الحنيفُ، وهو بالتأكيد ضِدُّ التواكُلِ والقُعود وترْك الأسباب، والوقايةُ دومًا خيرٌ من العلاج.

أين الاتِّساقُ -إذن- بيْن الإسلامِ والحياةِ؟
جَوابُ هذا السؤالِ: هو أنَّ هذه الإجراءاتِ الاحترازيةَ هي الوجهُ الدُّنيويُّ لِما أبدَعه الإمام مالك، والشاطبي، وغيرهما من العلماء في صَكِّ وتَحريرِ قاعدةِ: «سَد الذرائعِ»، والتي نَعمل بها في دِيننا ودُنيانا، وتعريفُها باختصار: «ترْك المباحاتِ إذا غلَب الظنُّ بفسادِها». وبعبارة أخرى: «ترْك ما كان ظاهرُه الإباحة، لكنَّه يُفضي ويَؤولُ إلى المفسدةِ أو الوقوعِ في الحرام».
قال شيخُ الإسلام ابنُ تيميَّةَ رحمه الله: «الذَّريعةُ: الفِعلُ الذي ظاهِرُه أنه مُباحٌ وهو وَسيلةٌ إلى فِعلِ المُحرَّمِ». انتهى من «الفتاوى الكبرى» لابن تيمية (6/172).
ويُضيف الإمامُ الشاطبي بُعدًا آخَر؛ وهو أنَّ الفِعل قد يكون ظاهرُه ليس فقط الإباحةَ وإنما المصلحة، ولكنَّه يُفضي إلى مَفسدةٍ حقيقيَّة، فيقولُ رحمه الله: «حَقِيقَتُها -أي: قاعدة «سَد الذرائع»-: التَّوسُّلُ بما هو مَصلحةٌ إلى مَفسدةٍ». انتهى من «الموافقات» (5/183).
فالمقصودُ بقولهم: «سد الذرائع»، أي: سدُّ الطُّرق المؤدِّيةِ إلى الفسادِ، وقطْعُ الأسبابِ المُوصِلةِ إليه، وحسْمُ مادَّةِ الفَسادِ من أصلِها.
وأرجو منك -أيُّها القارئُ الكريمُ- أنْ تُعيدَ في عقْلك كلمة «حسْم مادة الفَسادِ مِن أصلها»؛ لتَعلَمَ أهميةَ الوقايةِ. ولذلك عدَّ ابنُ القيِّم رحمه الله باب «سَد الذرائع»: رُبُع الدِّين!

ما الذي أثار الحديثَ عن هذه القاعدة الأُصولية الفِقهية الآن؟
في الحقيقة؛ إنَّ الإجراءاتِ المهمَّة والضروريَّة التي تنشُرها منظَّماتُ الصحة العالَمية ووزاراتُ الصِّحة في الدُّول على مُستوى العالَم كلِّه، والحديثَ عن عدمِ انتظارِ الإصابةِ أو الانتشارِ للتحرُّك، وأنَّ الجميع يجِب أنْ يُساهمَ في إيقاف نشْر العَدوى بترْك الكثيرِ من الممارساتِ الحياتيَّة الطَّبيعية والمباحةِ، مِثل المصافحةِ، والاجتماعِ خارجَ الدائرةِ القريبة، وتقبُّلَ الناس للفِكرة بكلِّ انسيابيَّة، بل والمساهمة في نشْر الوعي المجتمعيِّ عن ذلك؛ فالأرقامُ مُفزِعةٌ، ونِسَبُ المصابين تَتزايدُ، ممَّا يجعل الموضوعَ غيرَ قابلٍ للتهاون -كلُّ ذلك يَجعلنا نتعجَّب كيف يَكيلُ العالَمُ بمكيالَينِ، حيثُ يُؤمِن بهذه القاعدة في فَسادِ حياتِه ودُنياه، ولا يتَّبِعها في ما يتعلَّقُ بفَسادِ دِينه وأُخراه، وهو أهمُّ وأعظمُ!
كيف تحوَّلتْ رُؤيتنا العميقةُ للكونِ الواسع -المشهودِ منه والغَيبي- إلى رُؤية ضيِّقةٍ لا تَعِي إلَّا المحسوسَ المادِّيَّ، والقريبَ العاجل؟! مَشغولون دائمًا بالأحداثِ التي أصبحتْ في الآونةِ الأخيرةِ مُتتاليةً وسريعةً بوتيرةٍ غيرِ مسبوقةٍ، نَتساءل عن القادمِ وعن الأرقامِ، كأنَّنا نشاهِد فيلمًا لسْنا أحَدَ أبطالِه!
ما الذي جعَلَنا نتعامل مع هذه الأحداثِ في غِيابٍ تامٍّ لرُؤيتنا الأُخرويَّة؟! نَتعاطى فِعلَ الإنسان وتَغيبُ عنا شِرعةُ السماءِ وسُنَنُ الله في الكونِ والحياةِ!
مَن حوَّلَنا إلى هذه الآلاتِ اللاهثة من أجْل الحياةِ والبقاءِ فقط على أيِّ صُورةٍ كان البقاءُ؟! {وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ} [البقرة: 96]، هكذا بالتنكيرِ.. أيّ حياةٍ!
لماذا تفهَّمْنا ودافَعْنا عن سدِّ الذرائع من أجْل سلامةِ صِحَّتنا، وسَخِرنا من سدِّ الذرائع من أجْل سلامةِ دِيننا؟!
أيُّهما أهمُّ؟ لا لنفْسك فقط، لكن للأجيال المتعاقِبة مِن بعدِك؟
ما أقسَى وأعظمُ شيءٍ يَترتَّب عليه الإصابةُ بفيروس كُورونا مثلًا؟ أن تَفسُدَ حياتُك وتنتهي بالموتِ.
هل لاحظتَ النقطةَ في نهاية كلمة «الموت»؟ هل لاحظْتَ بساطةَ ما تَخافُ منه؟ أن تموتَ فقط!
وماذا يكون شَبَحُ الموت أمامَ الخُلود السَّرمديِّ في عَذابات أهلِ النارِ أو نَعيم أهلِ الجَنَّةِ؟! الموتُ يَتحوَّلُ إلى كَبْشٍ يُذبَح على تلك الأسوارِ، لا وُجودَ للموت أمامَ هذا الخلودِ!
هل استوعبْتَ وَفرةَ العقلِ وزَكاءَه عندَ عُلمائنا الأوائل حِينَ سطَّروا تلك القاعدةَ، حِفاظًا لا على حياتِك الدُّنيوية فقط، وإنَّما على الأهمِّ من ذلِك وهي حياتُك السَّرمديةُ ممَّا يُفسِدها أيضًا؛ يَتلمسَّون بها الطريقَ الذي يُوصِل إلى الخلودِ في نَعيمٍ مُقيمٍ بعيدًا عن صُراخِ أهلِ النارِ وصَيحاتِ نَدَمِهم.

حدِّثني بالله.. أيُّ ذنْب يَستحقُّ أن تُعذَّبَ مِن أجْله ليلةً في جهنَّم؟ فكيف بأيامٍ وشُهورٍ؟ بل كيف بسِنينَ؟!
أنت الآن تَرجف خَوفًا من فايروس وتُعيد تشكيلَ حياتِك من أجْلِ الوِقاية منه -وهذا جيِّد ومطلوب-. فكيف بعقلك لا يرَى ما يَستقبلُه في حياتِه الأُخرويَّة؟! كيف لا تُعيدُ تشكيلَ حياتِك استعدادًا للرحيلِ الحقيقيِّ والجزاءِ الحقيقيِّ؟!
العالَمُ يَرجُف، والمطاراتُ تُعلِّق الرحلاتِ، والبلدانُ تُغلِق حُدودَها. خوفًا من مواجهةِ فايروس لا يُرى بالعينِ المجرَّدة!
فكيف بك أنت -أيُّها الضعيفُ- في مُواجهة سيِّدِك وخالقِك في اجتماعٍ لن يَحضرَه إلا أنت وهو سُبحانَه أمامَك، وشُهودُك مِن خلفِك، والملائكةُ تَحملُ مَلفَّاتك في سِجِّلاتٍ دَقيقة، لا تَظلِم ولا تُظلَم! ما استعداداتُك؟
كم عُمُرك؟
وكم -بظنِّك- تَستحقُّ جَزاءَ تماديك وجُرأتِك وطُغيانِك؟
عقْلُك الذي طالَمَا تكبَّرَ واستحقَر فَهْمَ البُسطاء، وفَرْيُك في الكتُب بكلِّ اللُّغات وكلِّ الثقافات، وإيمانُك الكبيرُ بقُوَّة العِلم التَّجريبي المتهاوي الآنَ أمامَ هذا المشهدِ.. ألم يُساعدْك على فَهْمِ هذا الدرسِ اليسيرِ؟
أنَّك مِن غيرِ اللهِ لا شيءَ!
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [فاطر: 15].



 توقيع : لا أشبه احد ّ!




رد مع اقتباس
قديم 07-05-2020   #2


الصورة الرمزية نظرة الحب

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 68
 تاريخ التسجيل :  Jan 2009
 أخر زيارة : منذ 16 ساعات (05:52 PM)
 المشاركات : 714,886 [ + ]
 التقييم :  990529831
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



لا اعلم ماذا اسمي هذا
ابداع ام اخلاص ام ثقافه ام تحدي
اذهلتني ابداعاتك
المتناثره في ارجاء المنتدى
كل التقدير والاحترام


 
 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس
قديم 07-05-2020   #3


الصورة الرمزية البرنسيسه فاتنة

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28643
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : 02-10-2021 (07:44 PM)
 المشاركات : 281,584 [ + ]
 التقييم :  214751375
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي



جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك


 
 توقيع : البرنسيسه فاتنة






رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020   #4


الصورة الرمزية فزولهآ

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27940
 تاريخ التسجيل :  Nov 2014
 أخر زيارة : منذ 22 ساعات (12:09 PM)
 المشاركات : 978,959 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



طرح جميل


 
 توقيع : فزولهآ





احُب كل شي كان رحمه لي من الله




رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020   #5


الصورة الرمزية روح الندى

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29723
 تاريخ التسجيل :  Jul 2018
 أخر زيارة : منذ 3 يوم (05:20 AM)
 المشاركات : 136,131 [ + ]
 التقييم :  382154
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : روح الندى










رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020   #6
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif


الصورة الرمزية ملكة الجوري

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29073
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 02-27-2025 (04:14 PM)
 المشاركات : 637,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب تنقادي


لوني المفضل : Darkkhaki
افتراضي



الله يجزاك الجنه
و
ينورقلبك
بارك الله فيك
و
فقك الله لمايحبه
و
يرضاه


 
 توقيع : ملكة الجوري







رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #7


الصورة الرمزية الغنــــــد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28230
 تاريخ التسجيل :  Mar 2015
 أخر زيارة : 10-28-2020 (01:39 PM)
 المشاركات : 152,131 [ + ]
 التقييم :  198494
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



جزاك الله خير
وبارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #8


الصورة الرمزية عـــودالليل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (11:29 AM)
 المشاركات : 776,728 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياهلا باللي ينور

دنيتي صوته



كيف

لوجيتني

وش حالها الدنيا
لوني المفضل : Beige
افتراضي



احسنت


 
 توقيع : عـــودالليل


مهم جدآ
قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل
بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات

تفضلوا بالدخول

طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل

قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل


رد مع اقتباس
قديم 07-07-2020   #9


الصورة الرمزية شموخ

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28080
 تاريخ التسجيل :  Jan 2015
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (09:29 AM)
 المشاركات : 223,395 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
♔شموخ ♔
لوني المفضل : White
افتراضي



سلمت أناملك لروعة ذوقك
يسعدك ويحقق امانيك



 
 توقيع : شموخ






اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥

اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره



رد مع اقتباس
قديم 07-09-2020   #10


الصورة الرمزية محـمــــود

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28576
 تاريخ التسجيل :  Sep 2015
 أخر زيارة : 03-31-2021 (01:08 AM)
 المشاركات : 20,601 [ + ]
 التقييم :  1657658867
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Dodgerblue
افتراضي





سلمت يمناك ودام عطاؤك


أزكى التحايا




 
 توقيع : محـمــــود










رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية