أقاومُ شوقي

يستبدُ بيَ الشوقُ إليكِ
فأوهمُ نفسي
بأني لا أبالي ...

فتغدو الاماني بعمر الحنين
وتُمسي الليالي
سنيناً طِوالِ ...

أيا شمسي
كيفَ أقاومُ وجهكِ
ومِن وهجِ عينكِ
يأت اشتعالي ...

وكيفَ سترضى الطبيعةُ عني
اذا ما الربيعُ
استقالَ خيالي ...

اذا ما الليالي خَلَتها النجوم
تموتُ السماءُ
بتلكَ الليالي .

======

أقاومُ شوقي
ببعض المسير
بينَ الشواطىء
أبغي ارتحالي ...

أناجي المرافىءَ مثل الاسير
يحنُ كثيراً
لبعضِ الوصالِ ...

فيجتاحُني طيفُكِ مثل المصير
ليرسُمَ وجهَكِ
فوقَ رمالي ...

وأدركُ أني بلاكي فقير
وأنَّ اشتياقكِ
فاقَ احتمالي ...

هروبي منكِ قرارٌ خطير
سيُلغي طقوسي
بنحت الجبالِ ...

سيلغي قرار انتحار الغدير
على شفتيكِ
و فوقَ التلالِ ...

أحبكِ ..
هذا قراري الاخير
فعشقُكِ يُلغي
كُلُّ جِدالِ .

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

يسلمو ع المرور

طرح رائع
يعطيك العافيه

يسلمو ع المرور

طرررحك رووووعه للموضوووع
والله انك ذوووق

يعطيك العاااافيه

يسلمو ع المرور

راقني انتقائك الماسي
تسلم يمينك
ودام عطائك العذب
پآقة ورد

سلمت الأيااادي وماجاابت لنا من فاائدة

يعطيك العااافيه

شاكره لك

سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز مُستمر
لا عدمنَاك
قوافل شكري وتقديري لك