![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() ♦ الآية: ﴿ وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (113). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَكَذَلِكَ ﴾ وهكذا ﴿ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا ﴾ بينَّا ﴿ فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ﴾ القرآن ﴿ ذِكْرًا ﴾ وموعظة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَكَذَلِكَ ﴾؛ أي: كما بيَّنَّا في هذه السورة، ﴿ أَنْزَلْنَاهُ ﴾؛ يعني: أنزلنا هذا الكتاب، ﴿ قُرْآنًا عَرَبِيًّا ﴾؛ يعني: بلسان العرب، ﴿ وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ ﴾؛ أي: صرفنا القول فيه بذكر الوعيد، ﴿ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴾؛ أي: يجتنبون الشرك، ﴿ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا ﴾؛ أي: يجدِّد لهم القرآن عبرةً وعظة، فيعتبروا، ويتعظوا بذكر عتاب الله للأمم الخالية. ![]() ![]() ![]() القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]()
جزاك الله خير
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]()
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
﴾., ﴿, لَعَلَّهُمْ, لَهُمْ, مصنع, أَنْزَلْنَاهُ, مِنَ, الآية:, الْوَعِيدِ, ذِكْرًا, يَتَّقُونَ, يُحْدِثُ, عَرَبِيًّا, فِيهِ, وَصَرَّفْنَا, وَكَذَلِكَ, قُرْآنًا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |