الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-19-2019
Saudi Arabia    
SMS ~
العائلة
الصوت
الحقيقي
للحياة والحُب
لوني المفضل Antiquewhite
 عضويتي » 28680
 جيت فيذا » Nov 2015
 آخر حضور » 09-27-2020 (05:42 AM)
آبدآعاتي » 22,034
الاعجابات المتلقاة » 16
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » بيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond reputeبيلسان has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الشحناء والبغضـاء




قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

( يستطيع اﻹنسان أن يتخلص من ذلك بما يلي:

أوﻻ : أن يذكر ما في بقاء هذه العداوة من المأثم وفوات الخير، حتى إن اﻷعمال تعرض على الله يوم اﻹثنين والخميس،
فإذا كان بين اثنين شحناء قال: «أنظروا هذين حتى يصطلحا» أي: الرب عزّ وجل ﻻ ينظر في عملك يوم اﻹثنين والخميس إذا كان بينك وبين أخيك شحناء.

ثانيا : أن يعلم أن العفو واﻹصطﻼح فيه خير كثير للعافي،
وأنه ﻻ يزيده ذلك العفو إﻻ عزا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ما زاد الله عبدا بعفو إﻻ عزا» أخرجه مسلم

ثالثا : أن يعلم أن الشيطان ـ وهو عدوه ـ هو الذي يوقد نار العداوة والشحناء بين المؤمنين، ﻷنه يحزن أن يرى المسلمين متآلفين متحابين ويفرح إذا رآهم متفرقين والعداوة والشحناء بينهم.
فإذا ذكر اﻹنسان المنافع والمضار فإنه ﻻبد أن يأخذ ما فيه المصالح والمنافع، ويدع ما فيه المضار والمفاسد.

فعليك أن تجاهد نفسك ولو أهنتها في الظاهر، فإنك تعزها في الحقيقة، ﻷن من تواضع لله رفعه، وما زاد الله عبدا بعفو إﻻ عزا ،
وجرب تجد أنك إذا فعلت هذا الشيء وعفوت وأصلحت ما بينك وبين إخوانك تجد أنك تعيش في راحة وطمأنينة وانشراح صدر وسرور قلب، لكن إذا كان في قلبك حقد عليهم أو عداوة فإنك تجد نفسك في غاية ما يكون من الغم والهم،
ويأتيك الشيطان بكل احتماﻻت يحتملها كﻼمه، أي: لو احتمل كﻼمه الخير والشر قال لك الشيطان: احمله على الشر. مع أن المشروع أن يحمل اﻹنسان كﻼم إخوانه على الخير ما وجد له محمﻼ





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السجناء, والبغضـاء


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية