![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[آحســــاس قـلــــــم]●«… { .. متصفح خاص وشخصي لكل الاعضاء. حيث نزف المشاعر ينهمر دون توقف .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() مرحبًا. هذا أنا. ربما وجودي هنا غير مرغوب به. لكنه يجعلني أشعر بالأمان. فقط أريد الحديث عن كُل شيء. اذا كان من غير الممكن أن نلتقي مجددًا. فلأتأمل -عبثًا- انكِ تقرأيني. هذا أنا. انتهيتُ من حربي الاخيرة. كلفتني حياتي. بشكلًا حرفي. لو تعلمين. لا يهم. المهم ان الله اعطاني فرصة اخرى. أملًا اخر. قصيدة اخرى. هنا سأسرد. ![]() أنا الحُر - الذي تعرفينه جيدًا -
|
![]() |
#2 |
|
![]() وجودك معي يعني مظلة. تحميني من الاكتئاب و الوحدة. زهور ود. لحظات وردية و سكر مذاب.. اشياء تتردد في الذاكرة و لاتغيب. |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]() مرحبًا. للأن ليس عندي تبرير واضح. و يبدو ان عقابك. خصامك. أنا سيء. سيء جدًا. لكن اشتقت لكِ. اشتقتُ لاخبارك. عن الفتاة المزعجة. و كوب قهوتها. عن ضُحى و قلبي. عن نفسي. نفسي. أعرف انكِ غاضبة. لكن لدي أمل بعودتك. و لو كانت بالصدفة. لن أكون مزعج كما كُنت. أعرف. لقد ارهقتك. اثقلت عليكِ بحياتي كلها. رميتها فوقكِ. أنا آسف. و ما للأسف معنى. |
![]() |
![]() |
#6 |
|
![]() 11:52 أكتب الأن. و في قلبي جرح عميق. ماذا فعلت. أنا. الأمر أشبه بتحطم سفينة ظننتها ستنتشلني. من الغرق. حُطام. حُطام. و جميع ركابها ماتوا. عداي! أنا ميت يا صديقي. ميت منذ اللحظة التي رميت نفسي بالموت. فلفظني. كُنت أعرف. لا لاشيء. لكني كُنت مؤمنًا. أني لن أمت. رغم التوبيخ الذي تقليته. كان احساسي وحده يطمئنني. أتعرفين لماذا. لا. لستُ لاني أعلم الغيب معاذ الله. لكني مؤمن ان الامر هكذا. من يستسلم لحبائل الموت يقع به. و لم استسلم. لكن الامر ازداد سوء. ليس بالنسبة لي. لكن لكل شيء حولي. كُل شيء تحطم. اولها دراستي. الهبوط من القمة إلى القاع. هكذا. انكسر كُل شيء. كُل شيء لو تعلمين. حتى أن لم يعد يعنيني شيء. حلمي. ذاك الصغير الذي اخبرتكِ به. لم يعد يصرخ بي. أهو هكذا؟ اذ اقتربنا من احلامنا نفقد الشغف بها؟ يتضح لنا. أن البريق. الذي كنا نراه. ما هو إلا وهم الضأمى في الصحراء. و أكبر المصائب التي حلت بعد هذا. عبثيتي. لا تصدقين. كم أصبحت عبثي. لا أستطيع ترتيب جملة. و هذا حدث لي بعد غيابك. هل كُنتِ من تلهميني للكتابة؟ كلمات بلهاء تخرج مني. هكذا. لا احد يفهم ماذا تعني. و بلا الكتابة كيف أعيش. أنا. الأبكم. "الابكم." اللقب الذي تلذذ به أعدائي. أو "الجرسون الأبكم". للتقليل من قدري. ليس لقبًا سيئًا في النهاية. بما انه واقعي. فيجب علينا الاقتناع بهذه الحقيقة. تعرفين. لستُ بحزين على كلامهم. أنا حزين لاني اتذكر نفسي قبل ذلك. قبل سنين قليلة. اتذكرين. ما اخبرتكِ به؟ كنتُ. ثرثارًا. كُنت أفضل جرسون يستطيع فتح حوار مع زبائنه. الجرسون الذي تطلبه سيدة للحديث معها عن قضاياها الاجتماعية. الجرسون الذي يطلبه طفل لقصة و حكاية. الجرسون الذي يناقش الشباب حول المباريات و اللاعبين و الجرسون الذي يناقش الشيوخ عن الاوضاع السياسية و الدولية.. أين هذا؟ و أين أنا. كُن أفضل من نفسك بالامس. لكني لم أكن. لقد كُتب علي أن اخرس. أن اتحول لفزاعة تلوح لهم و تاخذ النقود فقط. أن كُنتِ تقرأين. فربما. كانت. يدك. ستساعدني. لكن. لا يهم. |
![]() |
![]() |
#7 |
|
![]() حسنًا. أنا لا اعرف ماهو هدفي الجديد. كل ما اريده. هو الكتابة. عن مُحمد. سيرة حياته. لكن. ذكراه تثير بي البكاء. مُحمد. دم النقاء. الذي وُلد مظلومًا. عاش بظلم.مات مظلومًا. مُحمد. تقاسيم البراءة. ابتسامة و يد تهيجان كُل ما بي. كيف لم أودعك. أخي. كيف لم أمسك يدك الصغيرة. اليد. التي. طالما. مددتها لي. لعبور شارع. للتنزه. للكتابة. أنت. و أنا. الوحيدن الذان ورثا مسألة "مد اليد اثناء النوم" من المرحوم والدي. و كأنه نداء صريح بأن يدنا هذه. تحتاج لمن يسعفها. و لم اسعفها. أين كُنت أنا. حين سقطت أنت؟ لا عذر لي سوى الحسرة و الآخ. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مرغوب, جرسون, يوميات, غدر, فيه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مقايس نقد الشعر | سراب | [ابكتب من قصيدي الوزن وغيرهـ من شعر منثور] | 5 | 01-21-2009 08:24 PM |
من اقول ابن الرومي | a7med | …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… | 0 | 01-19-2009 09:36 PM |
ღღسلـــــةفواكـــــــه والخضـــرواتღღ | نادر الوجود | …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… | 6 | 12-13-2008 01:43 AM |
![]() |