عوده ألم ..

صحي من النوم .. غسل وجهه .. فتح الدولاب وطلع لبسه عشان الجامعة ..

اخذ الشنطة ورمى نظره على المراية .ابتسم وطلع ..نزل الدرج مسرع ..

امه شافته .. لاتطلع بدون فطور .. .. امي مره مستعجل مع السلامة .. رمى لها بوسة وطلع

شغل السيارة ...فتح الجوال يشوفه .. كالعاده قروبات اخوياه وضحك ونكت وسوالف العمات والخالات..

مشى للجامعة .. قابل اخوياه .. سلام ياعرب .. هلا والله بالطش والرش ..

الساع 2 ونص ... فتح الباب .. شاف امة تجهز الاكل .. راح وحضنها سريع وطبع بوسه طويلة على خدها ..ضحكت .. اهلين وينك طولت .. امي تعرفين محاضرات وشقى

الله يوفقك يارب .. يلا بدل وناد اخوك معك بسرعه .. ابشري .. طلع ركض في الدرج

بدل وغسل وجهه ويدينة .. راح لغرفة اخوه ..دق الباب وماسمع جواب ..دخل

شاف الغرفة ظلام والغرفه بااارده .. قرب شاف اخوه لاف على نفسه البطانيه ومتقلب زي الدوده ^_^ ..

ابعد البطانيه عن راسه ويهز فيه ..ماجد ..ماجد قووووم امي جهزت الغدا .. اخلص وانت حياتك كلها نوووم .. بصوت واطي ..وكله نوووم .. يامجد ابعد عني ..تراك ابثرتني ..

مجد : ياخي قومم امي متعنية ومسوية الاكل وماتشوفنا معها !! حرام ياخي قووم

ماجد :: طيب طيب اطلع وبقوم .. طبعا يعرف مجد طبع اخوه .. وهو خارج طفى المكيف وشغل اللمبات ..

قام ماجد وهو متكاسل ومتافف ومعصب .. غسل وجهه ويدينة بدل ونزل ..

امه كانت على جوالها وجالسه تنتظر .. وين رحتو كل ذا تقوم فيه يامجد ..؟؟
معليش امي عاد تعرفين ولدك كيس نووم ..قل ماشاء الله يازفت .. ماشاء الله ماقلت شي انا ..

جلسو مع بعض تغدو ..كانت جلسه كلها سوالف وضحك ..

سلمى ..هي ام لولدين ,,عمرها ب 30 ..تزوجت وهي صغيره ..جميلة ...اولادها اللي يشوفهم كانهم اخوانها .. مجد اكبر من ماجد عمره 22 في الجامعه تخصص انجليزي
ماجد في الثانوي اخر سنة عمره 18 الولدين يشبهون امهم بالجمال والشخصية


يتبع ...

مُتابع بشغف

تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك
متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ

مميزه بحرفك وأسلوبك
دمتِ ودام لنا نبض قلمك المبدع
لك مني أعذب التحايا
ولقلبك الورد

بس استفسار
كيف عمر الأم 30
ولدها 24

كما توقعت ياسارة..
أن سيأتي يوماً أجد كاتبة تتوشح
جمال أسلوبها الخاص وتراتيل أحرفها الإستثنائية
التي تأخذنا في موج خيالها العذب كالسحر،

لا أستغرب ذلك عزيزتي وإنما لم أكن أتوقع
أن تبلغي هذا الإتقان بهذه السرعة..
أجدني سعيداً وأنا أقرأ مثل هذه القصة والمقالة
لتلك الرقيقة التي كانت بالأمس القريب فتاة تخاف
أن تمسك القلم بثقة..
والآن تفاجئني تلك الفتاة برواية مذهلة التناسق
والسرد والتصوير..

سارة
حقنا أنتي رائعة وراااق لي ما وجدته هنا
وتذوقته بغزارة،
أبدعتي ثم أبدعتي يارفيقة القلم..
لقلبك السعادة و بإنتظار البقية..

لك الود ودمتي بخير،،،،

.
.
.
.
.


جميلة المقدمة .. شيقة في عملية السرد بنقاط متصلة
ونتابع معكم بقية الاجزاء .. الصراحة مو مودي القراءة الطويلة. لكن مازلنا في البداية يمكن تتغير قناعاتي وكذا
ننتظر نفس الابداع مع حبكة نربطين بها النقاط.
عموماً : مكاني محجوز هنا. متابع بصمت
مزيد من التوفيق مقدماًً

ي زين سارونه وقصص سارونه
تحمسسسسسسسسسسسست كثير
ما ادري ليه جاني شعور انه ماجد بيموت هههههههههههه

غصة في القلب هي الوجع
ما أجمل حرفك وبعثرته
وما أرقاها من محبرة رغم الألم المخزون في طياتها
لقلبك الورد ولروحك سعادة لا تزول

بداية جميلةة سارتي
ومشوقةةة متاابعة ي حب

اعجابي وتقييمي

ساره
فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـًم العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـًم
بإنتظَآرَجَديِدكًـم بشغفَ