أختباء الخوف في لمحة دهشة

فيما كان من قبل :

حيث أطمئنان القلب



غالباً ما أشعر أنني عرضه للخذلان والفاجعة
مهما حاولت المقاومة
إلا أن هذا الشعور يبعث لي الأمل حتى لو كان في حقيقته أنه خاطئ
" الحب يقتله الخوف "




الآن فيما كان وآتى بعد :


حيث ريب ظنون القلب



مررت بشعور صلب لاقدرة له على المحاولة
أنشطر .. ف تآه .. ف أنهار
أمتلكت رغبة الهروب من الشيء الى النوم
لاحديث أو حتى نقاش ينتهي ب إقناع
وبذالك هزمت خيباتي بعضهنّ بغفلة
لا أعرف مدى طبيعتها من غرابتها
لكني متيقن أن كل محاولة تصدر مني
لأن أفصل بين عالمي وعالمهم
هي " الدهشة "

اهلا بك
واهلا بقلمك
انرت منتدي
كلمات جميله جدا
صح لسانك
وعلا شأنك
اعجاب وتقيم وختم وتنبيهات

مراااحب
وأهلا مليااار

قلمك رائع
وبووحك جميل
لا عدم

إلا أن هذا الشعور يبعث لي الأمل حتى لو كان في حقيقته أنه خاطئ
" الحب يقتله الخوف "



الله الله
حرف متفائل رغم الانهيار
رغم الالم و المعاناه اللي تدهشك و تدهشنا
الا انك مختلف تماما
في التفائل و الامل اللي يبنيه بداخل
سلمت انت وحرفك
و اهلا بنورك بقصايدنا

ممتنً لِما خُطت بهِ أناملكم من عطاء
وهو بالفعل تكريماً وعطاء

ثرثرة محتواهاااا كالذهب

معزوفة موسيقية حزينه ولكن انيقه

اعجابي وتقييمي

بصراحه امام هذا الحرف الأنيق
عجزت عن التعبير أقف أحتراما لك سيدي
ساحره حروفك يانقي
دمت ودام نبض قلمك الراقي ..

-

المرة التي يشع فيها الخَوف بوميض التردد يصبح فيها خطر
فقدان الحُب أشد من العجز ذاته بعد الانهيار .
ومَن مِنا جعلهُ الحُب مغسولاً من الوداع
معصوماً عن الخوف ؟ لكن لليقين دَور في القوة .

ودي .,

ولك
٥٠٠
مشاركه اتمنى طلبها تقديرا لهذا النص

وانت مدهش رغم قصر النص
الا انك ادهشت من اول وهله

قد نصدم احياننا من واقعنا
ونحاول الهروب لاي مكان حتى نتناسى
دون ان ننسى

شكرا اخي على جمال فكرك
وقلمك قدير اتمنى المزيد

جميل هو ذلك القلب الصافي الطاهر
الذي تتفجر ينابيع الابداع منه
كلمات صاغها عقلك وقلبك المتألقين
لا حرمنا الله روعة مواضيعك
وبانتظار جديدك القادم
دمت بود