مع القرآن - بداية رحلة التمكين

بعدما فتح له قلب العزيز وهيئ له أسباب الاستقرار لنيل العلم والمكانة المرتقبة ليتهيئ للدور المنوط به كان الجزاء وبدأت رحلة التمكين لقيادة الأرض بالحكمة والعلم والنبوة.

{وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ} [ يوسف: 22] .
قال السعدي في تفسيره: {وَلَمَّا بَلَغَ} يوسف {أَشُدَّهُ} أي: كمال قوته المعنوية والحسية، وصلح لأن يتحمل الأحمال الثقيلة، من النبوة والرسالة. {آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا} أي: جعلناه نبيًا رسولًا وعالمًا ربانيًا، {وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ} في عبادة الخالق ببذل الجهد والنصح فيها، وإلى عباد الله ببذل النفع والإحسان إليهم، نؤتيهم من جملة الجزاء على إحسانهم علما نافعا.
ودل هذا، على أن يوسف وفَّى مقام الإحسان، فأعطاه الله الحكم بين الناس والعلم الكثير والنبوة

يعطيك ألف عافيه ننتظر جديدك......

‏هكذا تكون الفائدة

‏عندما
اجد جلب بهذه القيمة
ومحتواه اكثر من رائع
يسهم في زيادة الرصيد الثقافي
داخلنا

‏اشكرك من القلب

‏عود الليل

جزاكِ ربي الجنه...

بوركت خير بركه
و اثابك الله خير ثواب
على هالطرح القيم
و جزاك الله خير جزاء
لا عدمناك ي نقاء
كل الود لروحك

يعطيك العافيه اخوي
على جمال الانتقاء

جزاكِ الله خيراً ..
تحياتي /

طرح رائع

طرح جميل

رووووعة روووعة
اختيااار للموووضوع ولا احلاااا

تسلم اليدين اللي اختااارته

الله يعطيك العااافيه

نج نج