![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() فِدآگَ أپي وأمّي وروحي يآرسولَ آللهِ
پـِرَغْمِ گلّ مآ يَچْري حَولنآ إلآّ أنّ آلپَشَريَّة أچْمَعَهآتَقِفُ حآئِرةً أمَآمَ مَوَآقِفِگَ آلعَظيمَةَِ وآلتّي ليْس لهآ مَثيلٌ عَپْرَ آلتآريخِ, گَيْفَ لآ !!وهيَ مَوآقِفُ أشْرَفِ آلخلقِ أچْمَعينَ آلذي وَصفَهُ آللهُ تَعَآلى پقوْلِهِ (وَإِنّگَ لَعَلَىَ خُلُقٍ عَظِيمٍ (آلقلم 4) هُنآ سَتَگونُ لنآوَقـَفآتٌ مَعَ أچَلِّ وأعْظمِ آلمَوآقِفِ .. إنّهآ مَوآقِفُ مِن پُسْتآن آلشَّمآئِلِ آلمُحَمَّدِيَّةِ ][ معَ زَوْچآتِهِ ][ گآنَ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ خَيْرَ آلنآسِ لِگُلِّ آلنّآسِ، وگآنَ خَيْرَ آلنّآسِ لأهْلِهِ گَمآ قآلَ عَنْ نَفسِهِ آلشَّريفةِ: خَيْرُگُمْ خَيْرُگُمْ لأهْلِهِ وَأنآ خَيْرُگُمْ لأهْلِي سنن آلتّرْمِذي. وقَدْ ضرَپَ صلى آللهُ عليهِ وسلمَأَرْوَعَ آلأمثلَةِ في آلتـَّلطـُّفِ معَ زوْچآتِهِ وحُسْنِ مُعآشَرَتِهنَّ وآلتـَّوَدّدِ إليْهِنّ ومُدآعَپَتِهنّ، حتى إنّهُ گآنَ يَچْلِسُ عِندَ پَعيرِهِ فَيَضَعُ رُگْپتَهُ وتَضعُ صَفِيّةُ رچْلَهآ عَلى رُگْپَتِهِ حَتى تَرْگَپَ صحيح آلپخآري ،، وگآن صلى آللهُ عليه وسلمَ يُرَقّقُ آسمَ عآئشَة َـ رضي آلله عنهآ ـ ويقول لهآ: يآ عَآئِشُ ، صحيح آلپخآري ,, غَضِپَتْ عآئِشَةُ ذآتَ مَرّةٍ معَ آلنّپِيّ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ فقآل لَهآ: هَلْ تَرْضَينَأن يَحگُمَ پيننآ أپو عُپَيْدَةَ پْنُ آلچَرَّآحِ؟ فقآلت: لآ.. هَذآ رَچُلٌ لنْ يَحْگُمَ عليْگَ لِي، قآل: هَلْ ترْضيْنَ پعُمَرَ؟ قآلت: لآ.. أنآ أخآفُ مِنْ عُمَرَ.. قآل: هَلْ ترْضيْنَ پأپي پَگْرٍ (أپيهآ)؟ قآلتْ: نعَمْ!!. فأين نَحْنُ مِن گُلّ ذلِگَ. [color="rgb(221, 160, 221)"] [ مَعَ آلأطْفآلِ ] گآنَ آلحَپيپُ آلمُصْطفَى يتعآمَلُ معَ آلأطفآلِ پگُلِّ حُپِّ وَحَنآنٍ ... إسْتَطآعَ أنْ يچْذِپهُمْ إليْهِ گآلمَغْنآطيسِ معَ گُلّ هذآ آلقدْرِ آلعَظيمِ .. لَمْ يَهآپوهُ پلْ أحَپّوهُ قپْلَ گُلّ شيْءٍ وهُنآگَ آلگَثيرُ مِنَ آلأحآديثِ آلتّي تَدُلُّ على ذلِگَ ومِنْهآ مآ رَوآهُ آلشّيْخآنِ وغَيرُهُمآ من حديثِ أنَسٍ رضِيَ آللهُ عنْهُ قآل: گآنَ آلنپيُّ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ أحْسنَ آلنّآسِ خُلُقآً، وگآن لي أخٌ يُقآلُ له أپو عُمَيْرٍ،وگآن إذآ چآءَ قآل: يآ أپآ عُمَيْرُ، مآ فَعَلَ آلنّـُغَيْرُ وآلنّـُغَيْرُ تصْغيرٌ لِگلِمَةِ نَغْرٍوهُوَ طآئِرٌ گآنَ يَلْعپُ پِهِ وذآتَ مَرّةٍ گآنَ صلّى آللهُ عليهِوسلمَ يَمْشي في آلسّوقِ فرَأى أپَآ عُمَيْرٍ يَپْگي، فَسَألَهُ عَنِ آلسّپَپِ ... فقآلَ لَهُ مَآتَ آلنٌّغَيْرُ يآ رَسولَ آللهِ فَظَلَّ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ يُدآعِپُهُ ويُحآدِثُهُ ويُلآعِپهُ حتّى ضَحِگَ، فَمَرّ آلصّحآپَةُ پهِمآ فسَألُوآآلرّسولَ صلّى آللهُ عليهِ وسلمَ عَمّآ أچْلَسَهُ مَعَهُ، فقآل لَهُم مَآتَ آلنّـُغَيْرُ،فچَلَسْتُ أُوآسِي أپَآ عُمَيْرٍ إنّهآ دَعْوةٌ مِنَ آلرّحْمَةِ آلمُهْدآةِ إلى آلعآلَمِ لآحْتِرآمِ مَشآعِرِآلصِّغآرِ وَآلتّلَطفِ پهِمْ ،، ،، وَمآ گَذپَ آلرّسولُ قَطٌّ عَلَى طِفلٍ أوْ غَشَّهُ پَلْ گآنَ يُعَلّمُنآ أنْ نُعآمِلهُمْ پآلصِّدْقِ في آلقوْلِ وآلعَمَلِ ومِمّآ چآءَ في ذلِگَ حديثُ عپْدِ آللهِ پْنِ عَآمِرٍ رضي آللهُ عنهُ، قآل: دَعَتْني أمّي وَرسُولُ آللهِ صَلّى آللهُ عَليْهِ وسلّمَ قآعِدٌ في پَيْتِنآ فقآلت: هَآ تَعَآلَ أُعْطيگَ فقآل لهآ صلى آللهُ عليهِ وسلمَ: مآأرَدْتِ أنْ تُعْطيهِ؟ قآلت أُعْطيهِ تَمْرآً فقآل لَهآ: أمَآ أنَّگِ لَوْ لَمْ تُعْطيهِ شَيْئآً گُتِپَتْ عَلَيْگِ گِذپَةً يآآللهُ تِلگَـ هي آلرّحْمة ُآلحَقّةُ ![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مِن, المصطَفَى.., حَبيبنآإ, شمآئل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |