![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() ![]() ما الذي يجعل القلب يتفَحم ويبدو رماداً غير قابل للنبض سوى حُرقه تشتعل بالصدر تَصنع في جوف الرغبة اتقاداً لا يقبل التفاوض بعد خفوت الشوق كقنديلاً نضب زيته فخمدت شعلته مخلفةً دُخاناً تذروه شهقات الألم زفرات مكبوته, هكذا يبدو طالعي مُحاولاً أن اخلع عني رداء التمني وتعليقه على شماعة الحلم المؤجل موغلاً في إبط الاسى رزنامة افكاري حتى انسلت الهواجس من خاصرة التوق كشجره أفرطت في ارتواء المواجع فأشرئبت جذورها قسوةً ونبتت على اغصانها مواجع غير خاضعه للنسيان كُلما تمايلت ذات يمين الذاكره وشمال الصدر وعادت لتستقيم فلا تجد لها سبيلاً في مواراة إنحنائتها كَقامة كهل إحدودب ظهره يستخدم العصا لِصلب نفسه دون ايمانه بأن العطار لا يُصلح ما أفسده الدهر , كيف يهرم هذا الحب ويستعيد نشوته في اللحظة الف لحظة يَهبط ويصعد كالبندول يتدلى من سقف اللهفه يُعلن خيبته ثم يعود مخدعه لا زلت أمتطي صهوة اليقين وأبحث عنكِ في جميع الدروب المُعبده بالشك وفي حروفي ,دفاتري وأحلامي القابلة للتجديد ,ولا زالت هذه المسافة مدى شاهق تعدو فيه أُمنياتي العظيمة وكلانا على مفترق الأُفق ما بين فضاء اللقاء وجاذبية الغياب ولا سبيل لجسدين أنهكهما الانتظار سوى رضاعة اللوعة من نهدي السماء فنضجت في عروقنا بذرة اللهفة وبقينا وحيدين تصطف خلفنا طوابير الفرح , نعم أعشق هذه المسافه التي تتضائل كلما أفقت صباحاً ووجدتكِ كمداً اثقل جُفوني تبلله دموعك المالحة رغماً عن كل هذا الشقاء لكنني أُباهي العاشقين بأستثنائيتنا وأُخبرهم اننا رضعنا ذات الحلم ولا زلنا نتنفس من ذات الرئة ,وحيثما أرادت بنا هذه الحياة من قسوة التكهن في دروبها الشائكه ,نقطع عهداً باليقين أن نبقى على وتيرة الشوق وقلق الانتظار وأرق المسافة ونمضي في طريق آخر نتسول حياةً لا يُضاجعها الألم . ..,,
![]() ![]() ![]() ![]() مع خالص حبي وتقديري ..,, |
![]() |
#2 | |
![]() |
![]() اقتباس:
لامس احساسي وبقوه ![]() يَ لروعة حرفك عميقة جِداً بِ وصفك وشعورك بِ الفعل حروف موجزة لِ الإبداع والجمال امتناني لك |
|
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]()
.,
لا أعلم ، رُبما ضرب الخيبات على الوتر الحساس ونُضج اللامبالاة في مساحة اهتمام كافية أو ربما انتهاء الفرصة قبل أجلها المسمى لا يبدو لي رداء التمني مناسباً لحجم الحلم فَقد تلاشى وباتَ شُعلة أخمدتها الظروف لأننا أعطينا مبرراً أنها اقوى مما تتوقعه أوجاعنا محوت الأمل من قاموسكَ و بدأت تركض وجلاً تتهجس من حضور خيبة تلوذ لقلبكَ وتعود فارغ النبض والرغبة وحيداً تعيد ترميم الأرض التي دمّرتها الحياة في عينيكَ وبقيت على نحو مختلف .! أخ مُصعب .! لا تجد مَن يبلل هذا الجفن كما في السابق ولن تتخطى وجنة الاستفهام الا بإجابة واضحة تطبعها بِاطمئنان تُنصف خاطركَ و تحزم نهاية واحدة تكتبها بورقة كأنكَ تُشكل بها جسداً يفهمُ لهيبَ الفؤاد و كواكب الوجع ربما ولا أعتقد ذلك تعطيها اسماً لا يليقُ ربما تقسو عليها أو تحنّ فتكون كفراشة انتَ ضوءها لحياة طويلة الأمد ف تغفر لكَ ما دوّنه الحب ربما تسميها أصالة الحُب كما عهدكَ القلب كما لم تطيل غفوتك ههنا ولربما " هداية ضُوء " . |
![]() فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]()
يا أنت
قلوبنا قطعة نرد يقلبها الحب كيفما شاء أجمع من القطعتين حاصل المشاعر يعطيك رقة تلك المضغة لأنك تعلم من أنت عندما أقرئك لن أحتاج لكلمات مديح لا تفي الوصف رائع وأكثر ،، |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]()
تتقلب قلوبنا حسب التيارات التي يمررها به الحب
فـ الحب تارة لنا و تارة علينا و تيهان ما بين الامان و اللا امان كلماتك عالوتر الحساس ي مصعب استمر راقتني وجدا |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حُرقه.. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |