إنثى ..سكر ..زياده ..جديدي

إنثى... سكر ..زياده

جديدي بعد غياب عن هذا
القسم واتمنى ان ينال الاعجاب










كـ عادتي حينَما تبلغ الأوقَات ب أنتي !

ألتجيء إلى حبرَ قلمي المشابه لـ قهوتك الداكنة

لعلّني بشراهة الرجل اليائس

ألتمس بينَ عباراتي وقتاً مُناسباً لغيبوبة ..مختلفه





(نداء عفيف )




إستيقضي فقط معي هذا الصباح ..

لتُدركي بأن الحرف لايستسيغني على هذه الحال !

أريد أن أتلطـّخ بألوان ذاكرة عذوبتك

لكي أكونَ بـ صورة أجمل !

و


أريــدُ بعض التزوير
بهويـّات الأيـَام


التي تطلّ من شرفة الحقيقة


لعلّني أجــد من بينها ضُحى يأخذني إليكِ خلسه !
فجميعُ الصباحات
تتوقـّد شوقاً بقلوب الاحرف لإرتقابك !!






(العيد قادم )


أقتليني بجوار أحــدِ فساتينك
التي تحملُ من لونِ دَمـي ! المُتعطـّش لإراقتك !


وماأجملُ من أن أذوبَ لوناً لك

وأنا أتمتمُ بـ أي ألوانك ـ سأموتُ


أنتي يامن تتشكّلي بدواخلي على هيئة وَطن شامخ يرفضُ الإنتماء

أخبريني


من أينَ لك الدفء
الذي سكبتيهِ في فنجاني المراق سِحراً بصدري


أتستطيع نساء العالم إحضار كوبٍ مُمَاثل ؟

لاأعتقد ,, بل أجزم !!





أنتِ يامن أبتدئ على الفور بغيابك ـ







هلاّ أمهلتيني خطيئة !


أريــد تجريد تلك الفرصة

التي أكونُ بها بـ الأعلى من كلّ شيء إلا أنتي !



(لاأريـــد الكثير )



(فقط أن " أتساقط ولايشعرُ بي أحد سواك )







أخبَرَني ( حلم )


أنك تجيـدي صنع الحلويـَات المُشابهه بـ طعمها لـ أسمك !
هلاَّ قمتي بتوثيق الوصفات
تلك بـ إنكسارات مُتتبعيها بعدم إجادتها !
" كلّ شيء قد يُجاد منها , "
إلا أن تُطهـّر بأنفاسك !



لذاك , أريـــدُ أن أضعك بين الاناث كـ حلوى , نادرة ,

بل صعبٌ تكرارُها كـ صعوبة مذاقُهَا !


تذكّري


بأنك وضعتي عقاب جماعي لـ الآناث)

بأنّ هُناك " أميرة واحدة " فقط ,


تغارُ منها الورود ,, ذنبها أنها جميلة بـ فارق !


مع الأماني للبقية بأن يُسعفهنّ الوقت للبقاء في حدود مجالاتك ـ



لمحاولة الصعود ,, للأعلى !









أستأذنُك




وأتمنّى أن تكونَ أوقاتك جميله وتشبهك

ومخــدّه بيضاء كـ نواياك ـ

بعد إطفـَاء الأنوار ,

تُباغتك الروح بـ " دعوه" تنفسيها


أثناء سرد تفكيرك ـ وخيالاتك ـ ماقبل النوم ,
وتطوّقك أمنياتي بـ غدٍ أجملْ كـ أنتي










ميلادُ حرف



قد يسقطُ من سماء محبه على جبينِ وفاء
و وعـــد أن أكونَ أكثرُ متانه

مُستقبلاً لكيلا أغرقَ في السكر










مودتي

زحمة مشااااعر وعمق في الخااااطرة

يووم اقرا كل تفاصيل خاااطرتك ايقنت

بانك لازلت براااق المشع بحرررروفك

انا اشهد انك بياااض ناااصع

وحررروفك فيهاااا عشق يتعلم

منه العشاااااق

ابيض وجه وجملتهاااا

اواه اواه
ما هذا الخطب الذي اراه
تخاطب انثى ليست بسكر
ولكنها من اولائك المعتلون بين الملائكه
خطابك لها اثار كثيرا من الاحاديث الجميله لها ولك
احرفك راقيه و جدا
جميله ومعناها له لذه بالاعماق
تتحدث انت و تجعل من حرفك اعزوفة عشق و فرح
تتحدث و تبهر تلك القلوب بحرفك الملائكي
استمر ولا تنتظر ثق بـ انها ستستيقظ ذات يوم
لتعيشا معا و تستقرا كما تتمنى و تكون بـ الاعلى
كما هي امنياتك المرادة منها
و زدنا من هذا الحرف الذي جعل بنا الاف الاحرف مكتومه
جعلت من حبك واعجابك اسطوره لا تتقارن بشيء
استمر فننتظر جمالك الدائم
دمت بهذا الجمال ي براق

وماأجملُ من أن أذوبَ لوناً لك

وأنا أتمتمُ بـ أي ألوانك ـ سأموتُ

لله يَـا مُـضِـيء كَـتبْـتَ / أَزْهَــرْتَ .. وَ أتْـرَعْـتَ الـذَّوائـق

" كلّ شيء قد يُجاد منها , "
إلا أن تُطهـّر بأنفاسك !



لذاك , أريـــدُ أن أضعك بين الاناث كـ حلوى , نادرة ,

بل صعبٌ تكرارُها كـ صعوبة مذاقُهَا !


تذكّري


بأنك وضعتي عقاب جماعي لـ الآناث)

بأنّ هُناك " أميرة واحدة " فقط ,


تغارُ منها الورود ,, ذنبها أنها جميلة بـ فارق !


مع الأماني للبقية بأن يُسعفهنّ الوقت للبقاء في حدود مجالاتك ـ

هُـنَــا نَـاجَـيْـتَ الحُـبّ .. فَــ نَــاجَـاك
وَ أسمَـعتَــهُ هَمسكَ .. فَــ دَعَـــاك
هُـوَ ذاكَ الحُــبّ رُوْحٌ تُــعانِـقُ التِّــحنَــان في لَـوحَـةِ جمَــالٍ آسِـرَه .
الحُبُّ نَــقاءُ السَّــماءِ حينَ يمـتَـدُّ في الـقَـلب ،
وَ ضَـوءُ الــقَـمرِ حينَ تَـسلِـبَـهُ الأروَاح ،
فَــ بمَـاذا نَـعيش ؛ إنْ لَم نُحسِـنْ الحُـبّ !؟

الــبَــــــــــرَّاق :

رَقِــيقٌ هـذا الـبَـوح وَلا أخَــالُ الحـرفَ إلَّا مِــطوَاعـاً لِــ نَــبْضِـكَ .
مُـترعَــةٌ حُــقول الـغَــيْــم حَـدّ تَـــأنُّـق الحَـرف فوقَ منَــابِـر التَّـــرَف .
لكَ نَـكْـهَـةٌ خَــاصَّـة في استِــخدَامِ اللُّــغَـة , وَ كِــسْوَتها بالمعَـاني الخلاَّقَــة التي تُـريدهَـا ،،
وَ لكَ وَقــفَــاتٌ نَــفسيَّـة , وَ صورٌ جماليَّـة في النَّـص تَـأخذُ انتِــبَـاه الـقَـارئ إلى عالَم مِـن السِّـحر .
وَ قَــادِرٌ عَلى تَـشكيلِــهَا بينَ أنَــامِلكَ
( وَتـــراً رَاقِــصاً ) معَ الــنَّبْــض ؛ لِـــ تَـستَــقِــيمَ الأبجَـــديَّــةُ إجْــلَالاً .

بحَــقّ : تَـملُك لُـغَـــةً مُنْـــفَـردةً لا تَــتكـــــــرَّر ..
تُعْـــرَف مِـن أوَّل سَطْـــــرٍ ؛
لِـــ تُحفَـــظ لِـــ حتَّى مَــا بـعدَ السَّــطرِ الأخِــير.

سَــلِم اليَراع يَــا طَـيِّــب , وَ يبقَـى الـثَّــنــاءُ فيكَ قَــلِـيل ..
شُكْــراً تَــتلُـوكَ كُلّ حِــــــــــــيْنٍ .

:

وَجهها المُضِيءُ في عُمق الوَصفَ أنار دَربَ فُصول العُزلة
وجدتُ السكر مُتخَماً بِما يستلذّهُ لِسان البَوح
الشقيّة التي زُخرِفَت لها مَعانِي الحُب فحصدت لأجلها
من مزارع اللغة ما يليقُ بقلبها لتفرَح .

:
أنا أنثى قَطفَت من حدائِق الجمال يَاسَمينة تُشبِه بَياضها
فَ استكانَ رَفيف النبض واعتلى فِردوسَ الطمأنينة .

بعض النصوص تجعل الأسلاك بين القلب والعقل دوما بإتصال
أما القلب فحركت شجونه تلك الأنثى التي لا أعرفها
وأما العقل فظل رافضا لنقطة النهاية تمنى لو أنه قرأ ما بالقلب أكثر
أستاذي
ستغدو النبضات من الآن متكورة تترقب نص جديد منك يحركها
دمت بود

صح لسانك
وعلا شأنك

	سيدي برّاق وكأنني في حرفك الرآآقي في احدى بحات فرنسا ويغادر بصمت رهيب لا شــيء يـرعــب قلب الرجل كـإحـسـاسـه بــأن حـكـايـتـه مـؤقـتــة فـي حـيـــاة مـن تتأمل به الحب وعندما تخطتف البسمة من شفاه الوقت من على عتبتة اتنظار وعندما يجول السقم رغم مراراه بالانتصار يترقب بسمومه باب القدر وعندما تكون لحظات اللهفة جريمة لا تغتفر ويصبح القهر قرار تموت الكلمات والامنيات ما بين الدمع والحزن والامل وامل بات مع صرير الباب يحمل كل ما معه من أمل الا مبالاه ويذهب سيدي برّاق جميل انت في بحر عشقك اسطورة انت في بحر حبك اخذني الشوق اليك ولحرفك لأكتب على جدران متصفحك اسطورة انت في سماء العشق ايقظتني من سطوة عالم الخيال لتاسرني بعالم لا يقطنه غيرك من البشر عاندتك رأفة بقلبك الملتاع شوقا وقلبي الذي احترق في هواك عشقا ارتحل منك واليك لاجدني ببحر برّاق أسبح بمحيطك فتغرقني همساتك وتاسرني همهمات عشقك التي تصدح في مسمعي سيدي برّاق وما زلت ببحرك وتغرقني الابجديه رافعاً قبعة الحروف بيارقاً لهذا الحرف الشاهق لله درك سيدي ولقلبك الورد والسعاده

بوح عذب مترف بمشاعر الحب والعشق
لنبضك عزف منفرد ولقلمك سحر مختلف
سلمت يمينك

ابدعت وامتعت

لاهنت