الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… > الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية
 

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-04-2022
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي » 29795
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » 04-22-2024 (07:47 PM)
آبدآعاتي » 12,288
الاعجابات المتلقاة » 82
الاعجابات المُرسلة » 914
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » طاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond reputeطاهرة القلب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي عدد آيات سورة الفاتحة وكلماتها وحروفها



عدد آيات سورة الفاتحة وكلماتها وحروفها




1-عدد آياتها:
فاتحة الكتاب تعداد آياتها سبع آيات، وذلك بإجماع القرَّاء والمفسّرين وأهل العدد، وقد دلَّ على ذلك دلالة الكتاب والسنة والإجماع.

فأما دلالة الكتاب:
فقول الله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ﴾ [الحجر: 87].

يقول ابن جرير الطبري رحمه الله -بعد سياقه لأقوال أهل التأويل في الآية الكريمة-: «وقال آخرون: عنى بذلك: سبع آيات، وقالوا: هن آيات فاتحة الكتاب؛ لأنهن سبع آيات، وهم أيضًا مختلفون في معنى المثاني، فقال بعضهم: إنما سمين مثاني لأنهن يثنين في كل ركعة من الصلاة»[1].

ولاريب أن أصحاب هذا القول قد أصابوا، لأن قولهم قد ثبت تأويله وتفسيره في الحديث الثابت الصحيح، والسنة مبينة ومفسرة لمجمل القرآن كما سيأتي في بيان دلالة السنة.

ويقول ابن كثير رحمه الله بعد أن ساق القول الأول في الآية الكريمة:
«والقول الثاني: أنها الفاتحة، وهي سبع آيات. روي ذلك عن عمر، وعلي، وابن مسعود، وابن عباس رضي الله عنهم أجمعين.

قالابن عباس رضي الله عنهما: والبسملة هي الآية السابعة، وقد خصكم الله بها. وبه قال النخعي، وعبد الله بن عبيد بن عمير، وابن أبي مليكة، وشهر بنحوشب[2]، والحسن البصري، ومجاهد.

وقالقتادة:ذكر لنا أنهن فاتحة الكتاب، وأنهن يثنين في كل قراءة. وفي رواية: في كل ركعة مكتوبة أو تطوع.

واختارهابن جرير، واحتج بالأحاديث الواردة في ذلك، وقد قدمناها في فضائل سورة «الفاتحة» في أول التفسير، ولله الحمد»[3].

وعنعلي أبي طالب رضي الله عنه قال: «السبع المثاني: فاتحة الكتاب»[4].

وحسبك باختيار حبر الأمة وترجمان القرآن عبد الله بن عباس، وكذلك باختيار على بن طالب رضي الله عنه.

ولاريب أن أصحاب هذا القول قد أصابوا، لأن قولهم قد ثبت تأويله وتفسيره في الحديث الثابت الصحيح، والسنة مبينة ومفسرة لمجمل القرآن كما سيأتي في بيان دلالة السنة.

وأما دلالة السنة:
فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه فسرها بسورة الفاتحة؛ وذلك لما ثبت وصح عند البخاري من حديث سعيد بن المعلَّى رحمه الله أن النبي صلى الله عليه وسلم فسرها له بقوله: «الحمد لله رب العالمين، هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيتُه»[5]. فيكون بذلك العدد المذكور في الآية مُنصَرَفه إلى عدد آيات السورة الكريمة.

وأمَّا الإجماع:
فقد حكاه خلق كثير من العلماء لا حصر لهم.
وننقل بعض أقوال من حكى الإجماع.

قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ رحمه الله[6]:«وهي سبع آيات في جميع العدد»[7].

قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ رحمه الله:«وهي سبع آيات بالاتفاق»[8].

قالَ أبو الفَرَجِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَلِيٍّ ابنُ الجَوْزِيِّ رحمه الله: «فاتحة الكتاب: سبع آيات بلا خلاف في جملتها»[9].

قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليِّ بنِ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ رحمه الله:«فاتحة الكتاب: هي سبع باتفاق»[10].

قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ رحمه الله: «وأجمع الناس على أنّ عدد آي سورة الحمد سبع آيات، (و) ما ورد من خلاف ضعيف في ذلك»[11].

قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيٍّ الكَلْبِيُّ رحمه الله[12]:«ولا خلاف أن الفاتحة سبع آيات، إلّا أنّ الشافعي يعدّ البسملة آية منها، والمالكيّ يسقطها ويعدّ ﴿ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾ [الفاتحة: 7] آية»[13].

قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ رحمه الله: «وعدد آياتها سبع متفقة الإجمال»[14].

قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ رحمه الله: «وهي سبع آياتٍ باتّفاق القرّاء والمفسّرين»[15]،[16].

إجماع أهل العدد:
قال البقاعي رحمه الله[17]: «وأما عدد آي الفاتحة: فهي سبع عند جميع أهلالعدد، وهم خمسة: مدني، ومكي، وكوفي، وبصري، وشامي»[18].

نظائر سورة الفاتحة في عدد آياتها:
ونظيرتها في عدد آيها في المكي والشامي سورة الناس وفي الكوفي والبصري سورة أرأيت ولا نظير لها في المدنيين[19].

رؤوس الآي في السورة الكريمة:
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ رحمه الله: «ورؤوس الآي:﴿ الْعَالَمِينَ ﴾، ﴿ الرَّحِيمِ ﴾، ﴿ الدِّينِ ﴾، ﴿ نَسْتَعِينُ ﴾، ﴿ الْمُسْتَقِيمَ ﴾، ﴿ عَلَيْهِمْ ﴾، ﴿ الضَّالِّينَ ﴾»[20].

قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ رحمه الله: «وأجمع الناس على أنّ عدد آي سورة الحمد سبع آيات:﴿ الْعَالَمِينَ ﴾ آية، ﴿ الرَّحِيمِ ﴾ آية، ﴿ الدِّينِ ﴾آية، ﴿ نَسْتَعِينُ ﴾ آية، ﴿ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ آية، ﴿ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾آية، ﴿ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ آية.

وقد ذكرنا في تفسير ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ ما ورد من خلاف ضعيف في ذلك»[21].

وكذلك هو اختيار سماحة الإمام الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى حيث يقول سماحته:«إنها –أي: البسملة- ليست من الفاتحة، وإنما أول الفاتحة: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ هذه الآية الأولى، الثانية ﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾، ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ الثالثة،﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾الرابعة، ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ هي الخامسة، ﴿ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾هذه هي السادسة، ﴿ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ هي السابعة»[22].

وبذكر أبي عمرو الداني عثمان بن سعيد لرؤوس الآي في السورة الكريمة بدءًا بـ﴿ الْعَالَمِينَ ﴾، وكذلك ذكر ابن عطية الأندلسي عد آيات السورة السبع بدءًا بـ ﴿ الْعَالَمِينَ ﴾وكذلك أيضًا قول الإمام ابن باز رحمه الله يتضح عدم إثباتهم للبسملة، فلم يعدوها آية في الفاتحة، وبهذا تتوافق تلك الأقوال مع اختيار شيخ الإسلام: «أنها آية مستقلة»، وهو أقرب الأقوال.

قاعدة رؤوس الآي (الفواصل):
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ رحمه الله: «وقاعدة فواصلها (نم (نحو: ﴿ الْعَالَمِينَ ﴾، و﴿ الرَّحِيمِ ﴾»[23].

ومعنى قوله: (نم) إشارة إلى أن آخر حرف في نهاية كل فاصلة في السورة الكريمة محصور في هذين الحرفين (ن، م) ولا يخرج عنهما أبدًا، وذكر لذلك مثالين هما: ﴿ الْعَالَمِينَ ﴾، و﴿ الرَّحِيمِ ﴾.

2-عدد كلماتها:
وفي عدد كلمات السورة الكريمة خلاف مشهور، وسبب الخلاف الأظهر أنه بسبب كون البسملة آية في الفاتحة، لمن أثبتها، وكونها ليست آية لمن نفاها.

القول الأول:عدد كلماتها خمس وعشرون كلمة.

واختاره جمع من أهل العلم منهم: أبو عمرو الدَّانِيُّ[24]، والنيسابوريُّ [25]، والإمام ابْنِ كَثِيرٍ في تفسيره.[26]، ورِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ[27].

القول الثاني:عدد كلماتها سبع وعشرون كلمة.
وممن اختار هذا القول: عليُّ بنُ محمدٍ الخازنُ، صاحب التفسير[28].

القول الثالث:عدد كلماتها تسع وعشرون كلمة.
وممن اختار هذا القول: عمرُ بنُ عليِّ بنِ عادلٍ الدمشقيُّ الحنبليُّ.[29]، ومحمدُ بنُ عمرَ الجاويُّ[30].

وإن قولي ابن عادل الدمشقي والجاوي، الأظهر: أنه مع إثبات البسملة آية في الفاتحة.

وأما القول الأول الأظهر: أنهم يعدون البسملة، تمشيًا مع القول بأن البسملة آية مستقلة في كتاب الله وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية كما مرَّ معنا آنفًا.

والقول الثالث هو المشهور، لكن الترجيح في عدد كلماتها متعلق بالترجيح بكون البسملة آية في الفاتحة نفيًا أو إثباتًا.

نظيرتها في عدد الكلمات:
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ: «وكلمها خمس وعشرون كلمة ككلم أرأيت»[31][32].

3-عدد حروفها:
وقد اختلف في عدد حروفها اختلافًا واسعًا على ستة أقوالٍ، وكل قول قال به أقوام[33]، ولم يعرج الباحث على الخوض في التفصيل في عدد حروفها، إذا المعول عليه عدد الآيات والكلمات؛ لأنه متعلق بموضوع قرآنية البسملة، ولاسيما في كونها آية في الفاتحة نفيًا كان ذلك أو إثباتًا.

ولعل في ذلك من الكفاية والمعتبر ما يكفي لوضوح الحق لأهل البحث والنظر.

والحمد لله رب العالمين.


المصدر: «معالم التوحيد في فاتحة الكتاب»

[1] جامع البيان (17/ 133).

[2] شهر بن حوشب أبو سعيد الأشعري الشامي. كان من كبار علماء التابعين، حدَّث عن مولاته أسماء، وعن أبي هريرة، وعائشة، وابن عباس. وشهر تُكلِّم فيه كثيرًا.
قال الألباني رحمه الله: «وشهر ضعيف»، وقال عنه: «يهم». [أحكام الجنائز 1 – 225].
وقال رحمه الله: «وهو سيء الحفظ لا سيما وقد خالف جميع الثقات فيه ... »(الإرواء 4 – 143).

[3] تفسير ابن كثير (4/ 547).

[4] جامع البيان للطبري (17/ 133).

[5] أخرجه البخاري وقد سبق تخريجه قبل قليل.

[6] أبو عمرو الداني (المتوفي في شوال 444 هـ) المعروف في زمانه بـ ابن الصيرفي عالم قراءات ومُحدّث ومُفسّر أندلسي. وله عدد من المؤلفات منها: جامع البيان في السبع، والتيسير في القراءات السبع، والاقتصاد في السبع، وإيجاز البيان في قراءة ورش، والتلخيص في قراءة ورش، والمقنع، والمحتوى في القراءات الشواذ، وطبقات القراء، والأرجوزة في أصول الديانة، والاهتدا في الوقف والابتداء، والعدد، والتمهيد في حرف نافع، واللامات، والراءات لورش، والفتن الكائنة، والهمزتين، والياءات، والإمالة لابن العلاء. نقلًا عن الموسوعة الحرة، وينظر:سير أعلام النبلاء: الطبقة الرابعة والعشرون-أبو عمرو الداني.

[7] البيان (139).

[8] الكشاف (1/ 99).

[9] فنون الأفنان ( 278-327).

[10] جمال القراء (1/ 190).

[11]المحرر الوجيز (1/ 95).

[12] ابن جزيٍّ الكلبي (693 -741 هـ) محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله، ابن جزيٍّ الكلبي، أبو= =القاسم، فقيه من العلماء بالأصول واللغة. من أهل غرناطة. من كتبه: القوانين الفقهية في تلخيص مذهب المالكية -ط، تقريب الوصول إلى علم الأصول، الفوائد العامة في لحن العامة، التسهيل لعلوم التنزيل-ط تفسير، الأنوار السنية في الألفاظ السنية -ط، وسيلة المسلم في تهذيب صحيح مسلم، البارع في قراءة نافع، نقلًا عن: الأعلام للزركلي.

[13] التسهيل (1/ 63).

[14] القول الوجيز (161).

[15] التحرير والتنوير (1/ 136).

[16] وللاستزادة: ينظر: موقع جمهرة العلوم.

[17] البقاعي، برهان الدين (809 -885 هـ) أبو الحسن، برهان الدين إبراهيم بن عمر بن حسن الرُّبَاط بن علي بن أبي بكر البقاعي، مؤرخ أديب. أصله من البقاع في سورية، وسكن دمشق ورحل إلى بيت المقدس والقاهرة، وتوفي بدمشق له: (عنوان الزمان في تراجم الشيوخ والأقران -خ)، و (عنوان العنوان -خ) مختصر عنوان الزمان، و (أسواق الأشواق -خ) وغيرها، نقلًا عن الأعلام للزركلي.

[18] مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور-للبقاعي(1/ 169).

[19] البيان (139)، القول الوجيز (161).

[20] البيان (139).

[21] المحرر الوجيز (1/ 95).

[22] ينظر: الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز.

[23] القول الوجيز (161).

[24] البيان (139).

[25] غرائب القرآن (1/ 59).

[26] تفسير القرآن العظيم (1/ 102).

[27] القول الوجيز (161).

[28] لباب التأويل (1/ 15).

[29] اللباب (1/ 159).

[30] مراح لبيد (1/ 7).

[31] يعني بـ (أرأيت): سورة الماعون.

[32] (البيان: 139).

[33]وللاستزادة ينظر: موقع جمهرة العلوم.



 توقيع : طاهرة القلب



 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير الفاتحة | الحلقة (09) - فوائد من الآية الأولى من سورة الفاتحة | الشيخ: مساعد بن محمد المديفر إرتواء نبض الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية 16 09-08-2022 12:47 AM
فضائل سورة الفاتحة القبطان الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية 22 04-11-2022 02:41 AM
تفسير سورة الفاتحة ملكة الجوري الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية 21 12-16-2020 11:55 AM
سورة الفاتحة جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 31 09-22-2015 06:03 PM
آيات للتشخيص و العلاج - آيات النصر - آيات التأليف - آيات النسيان - آيات الرزق -وغيره البرق النجدي الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية 15 11-13-2014 11:29 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية