صورتكَ تبقى بعَيني مقدر امَحيها
أنادي لكْ /
وَ جدراني تردْ الصوت "
وَ أدري أنكْ بديره
وَ أنا بآخر حدود الكونْ~ ..
وَ لكني أنادي لكْ ..
جروح...
بعَدْ اذنْڪْ قَلَّبِيْ مِّحَتَاجِڪْ دَقَّايّقْ
تعالي،
وانزعي جرح ٍنمىَ فـ ضلوع مِنْ يهواك
أنا مِنْ طِحْت في يده ..
ظلمني ظلم/ هالملعون!
أسقنيْ محبتهٍ , وأشفنيْ بعطرهٍ
يِ ربُ انا احبهِ .
صحَيح أنيِ أبيَ أقسًى
ورددهَا بعْد
ماغًبت !
ولاكْن صًورتكَ تبقى بعَيني مقًدر امَحْيها
فينيّ تعَب ، مع بردْ وآلصَوت مبحُوحْ
....... مآهي سخونهْ ، / شوٍوٍقٌ ، آلله وكيلـكْ . !

لو جت عليّ مارحت أدوّر مِنْ ورىَ جرحك: دوىَ
لأنك كذبت، وما أحب الشخص لا أخطا جحد !!
بَسْ الغريب ....... اليا مشيت لحالي .. القانا سوىَ !
وأسألك وش جابك معي؟، وتقول: ما عندي فأحد !
يا أمّاا عقلي ما يجمّع صَحْ .. وبـْ/ راسي هوىىَ !!
يا أمّاا ناوي إنّك تحدّا ..... هااااااه خرّبها .. وتحد ؟!

كَنْ صَدْري: مجلس رجال، وجروحي: ضيوف
اطلبو مني سماحك، وعيّت عزت
اتصَدقًي غيبتَك هَلتْ على الدنَيا ظَلام وصًمْت
تأثر بالغيْاب أجًمل وأصدَق كل مافيُها
دخيلك نَمْ !
عجزت أحسب ’’ جروحي ’’ گمْ !
گبرنآ لين صرنآ أطفآل
ونآم الليل بـ فرآشي
تقل نآقص فرآشي همْ !
!
روحًي بلقْاك إتفزّ فزّة حمَامة
......... وتحْوم حوَلك من غَلاك وأملهًا
يا ليًن من نَظرة غلا
وابتسَامة
إترد روحَي الغًالية فيْ محًلها