03-02-2015
|
|
وصـوف عَطَاءٍ فَاقَ عَنَانَ الْسَمَاءْ لِ تُصَافِحَ اَكُفَ الْغَيمْ

مَسَاءً / صَبَاحْ حَافِلٌ
مَسَاءً / صَبَاحْ فًـَرِحَ
مَسَاءً / صَبَاحْ تْآّلْــقَ
مَسَاءً / صَبَاحْ آَبَــدآآعَ
يَنْتَهِيَ بِـ أآمتِــآآعَ
|
|

مَسَاؤُكُمْ / صَبَاحُكُمْ بِرائِحَهُ الْجُوْرِيْ، مُعَطَّرَ بِشَذَىْ الْرَّيْحَانِ
الْمُنْجْزُونَ... (أُنَاسٌ ) لَا تُصْنَعُهُم الصُّدْفَهْ...
وَلَا يَجَلْبِهُمْ الْحَظِّ انْجَازاتِهُمْ (مُكْتَمِلَهْ )
تَمَرَّدُوا عَلَىَ (أَنْصَافِ) الْحُلُولِ بِمَهَارَتِهُمْ وَجَدَهُمْ
فَصَاغُوا ( حُلْولِا) لِكُلِّ عَائِقٌ يَعْتَرِضُ طَرِيْقِهِمْ
كُلُّ هَذَا لِأَنَّهُمْ مَارَسُوْا ( انْصَافٍ ) نَزْعَةٌ الْنَجَاحُ فِيْ ذَوَاتِهِمْ
وَضَخُوا فِيْهَا عَبْقَرِيَّةٌ الْنَّمُوّ
يُزْهِرُ ( الْنَّجَاحَ ) عَلَىَ آَثَارِهِمْ
وَيُنْبِتُ فِيْ حُقُوْلِ طُمُوْحَهُمْ كُلِّ عَمَلٍ ( مُثْمِرٌ)
مِسِّيْــرَّةً مُرَصَّعَةً بِالْذَّهَــبِ وَالْأَلَمُـــاسْ
وَنَجْمَةً لَامِعَةً فِيْ سَمِّـاءً صرحنَآ

وصوف


تُشِعّ بِالْنَّقَاءِ كَنَقاااءَ قَلّبَهَاا وَرُوَّحَهآالْجَمِيْلَةُ
إِبْـــدَاعٍ مِنْــشَوَدْ وَ تَأَلُقْ مُشَهٍّــوَدَّ
فَيَّ سَمِّـآءٌ الأبُدُآعْ هِيَ نَجْمٌـَه وَ ضِيَأْآءِ
وَ فَيّ بَسَآتَيِنَ الِّرِّوِّعِّهِّ هِيَ الْنَّقَاءِ
تُكْتَبُ بِحِسٍّ رَاقِيُّ وَ رَااائع
اسْمَ عَلَىَ مُسَمَّىً بِكَامِلِ بهاااااااائِهُآ
مُبَآرك الألفيـ 421.000 ـهه
هِيَ الْرَوَّعَهُ.. حِيْنَمَا تَتَجَسَّدُ بِرُقِيِّ فِيْ ذَاتِنَا
هِيَ نُّوْرُ ُفِيّ صَبَاحْ .. مُخْتَلِفٌ عَنْ كُلِّ صَبٍّـاحْ
يَوْمَ بِالْنِّسْبَةِ .. لَنَا مُشْرِقٌ وَضَـاحْ
هِيَ الْشِّعْـلَةِ الَّتِيْ تَمْشِيَ
لِتُنِيْرَ دُرُوْبِ حُرُوْفِنَا
نَجْمَةً مُتَلَأْلِئَةً تُضِئُ فِيْ سَمَاءِ
قصايد ليل
مُبَآرك الألفيـ 421.000 ـهه
ألفْ مبرُ وْ وْ وْ كْـ

رَوْعَةَ فِيْ الْأُسْلُوبِ وَ صَـدَقَّ الْتَّعْبِيْرِ..
بِالْوَرْدِ .. وَ الْشُّمُوْعُ نَزْفُ إِلَيْكِ

أجمل التهآنيْ
وَ مِنْ قُلُوْبِنَا نَهْدَيْكِ ..
أَعْطَرَ الْتَّحِيَّاتُ..
وَ أَرَقُّ الْبَسَمَاتِ..
وَ أَرْوَعُ الْكَلِمَاتّ..
احْتِفَالِيَةُ انِيقَةً وَزاهِيّةً الْالْوَانِ تَنَاثَرَتْ فَوْقَ قِمَمِ الْابْدَاعُ
الْـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً
مُبَآرك الألفيـ 421.000 ـهه
عُنْوَانُهُـآَ الْعَطَاءِ وَتَوَشَّحَتْ بِالْجَمَالِ وَ صِفَتِهِـآَ الْابْدَاعُ
شَّخْصِيَّهْ لَهَا حُضُوْرِ مُؤَثِّرٌ وَ رَائِعٌ
ِشَخْصِيَّةِ احِبُّها الْجَمِيْعُ وَ ادَخَلتُ الْابْتِسَامَهْ لِلْقُلُوْبِ
حُضُوْرِهِـآَ رَائِعٌ وَ نَشَاطَهُـآَ لَا يَخْتَلِفَ عَلَيْهِ اثْنااانَ
لِحُرُوْفِهِـآَ رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ
الَّتِيْ تَتَّصِفُ بِهَا دُوْنَ غَيْرِهِــآَ
وصـوف

لِعَبَقِ كَلِمَاتهَآً رَائِحَةُ دَهَنَ الْطَّيِّبِ وَ الْعَوْدُ الْسَّاحِرُ
الالّمَاسِ تُحَاوِلُ انّ تَقَلَّدَهُـآَ بِكُلِّ شَيْءٍ
وَيَسْتَرِقُ مِنْ نَقَائِهَا لِيَتَوَهَجُ
وَ هِيَ سَيَّدِةُ الْابْدَاعُ بِفِكْرِهِـآَ
وَ بَاخَلاقِهُـآَ الْكَرِيْمَةِ
إنها ألمُنحَدِره مِن سُلآلَة ألعُذوبَةَ
مَبْرُوْكٌ لَنَا عَطَائِك وَ تُمَيِّزُك
مَبْرُوْكٌ لَنَا أَبَدَاعُك وَ رُقْيَك
مَبْرُوْكٌ لَنَا رِقَّتِك وَ جَمَالُ رُوْحَك
وَ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجُدِك بَيْنَنَا
مُبَآرك الألفيـ 421.000 ـهه
ألفْ مبرُ وْ وْ وْ كْـ
مٌبروكاً, يَليقَ بَ سموكِ
طوُبى لَكِ وأَسْمَى آيَاتِ التَبآريكَ
وَمَرْحَىْ لنَآ طُهْرُكَّ
تَسْتَحِقينَ الْثَّنَاء
اختك / مترفه بك..


|
|
|
|