برتققآآل حآمضض.,

كان هناك بائع برتقال يقف على اول الطريق يبيع ثماره فأتت سيدة عجوز ومرت من جواره .. وسألته إن كانت هذه الثمار المعروضة للبيع حامضة ؟ ظن البائع أن العجوز لا تأكلالبرتقال الحامض ، فرد عليها مسرعا : - لا . هذا برتقال حلو . كم يلزمك يا سيدتي ؟ - ولا حبة واحدة . أنا أرغب في شراء البرتقال الحامض ، ها قد خسر البائع الصفقة . لكنه وعد بأن يحسن الكذب في المرة القادمة!. بعد بعد يومين: اقتربت منه امرأة حامل ، وسألته : - هل هذا البرتقال حامض يا سيدي ؟ وبما أن المرأة حامل ، فقد تذكر درس العجوز فكانت الإجابة بنعم هو حامض يا سيدتي لأنه يريد بيعها .... ثم سأل سؤاله الشهير : كم كيلوغرام تريدين ؟ فأجابته : ليست لي رغبة في هذا البرتقال ، فقد أرسلتني أم زوجي لأشتري لها برتقالاً حلواً أنت أخبرتها عنه قبل يومين لكن لا بأس .... ها هو التاجر يخسر مرة ثانية الصفقة . أيقن البائع أن هذه هي زوجة ابن تلك العجوز ، لكنه أيقن كذلك أن كذبه وخداعه مرده في النهاية ضده مهما كسب من النصب والاحتيال هذا. العبرة : من يريد خداع الآخرين يخدع نفسه أولا .

عافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

يعطيك ألف عافية
ع هالطرح الجميل والرائع
دائما ألتمس الإبداع من طياتك العذبة
كل الشكر لك ع هذا الطرح
في انتظار جديدك المميّز

مجنون
لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’..يَ عَبقِ البَسآتِين ...’♥

دلع
لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’..يَ عَبقِ البَسآتِين ...’♥

طَرِحْ ممُيَّز وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ

متمرده
لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’..يَ عَبقِ البَسآتِين ...’♥

بِ كل طُهر الرياحينَ
أُصافحْ نَضج إبدآعِكْ
ل/رووحك قلائد من الجوري
احتــرآمي ل/سمووك
..//

كل الشكر على طرحك الرآآآئع
وفي انتظار ابداعك القادم بكل شوق
لك وآآآفر التقدير والمحبه

انثي
لِرُوحكْ وَردْ مُخْمَلِي’..يَ عَبقِ البَسآتِين ...’♥