![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
![]() من الصعب ان تشعر بالالم فتهرع لهذا وذاك تبكي بوجه التذمر و لسان الشكوى لكن لا احد يشعر بما في القلب حينها تضطر لمعانقة الصمت لتتعذب بسكوون معزوفة الحياة كل له عزف منفرد منا من يعزف على اوتار الأحزان بنغمات هادئة تحترق معها الاحاسيس اصبحت هذه الانغام حبيسة شخصه ورفيقة دربه و منا من يعزف على اوتار الافراح بنغمات صاخبة تعكس سعادة الواقع تختلف الاسباب وتتعدد الظروف تتنوع الرؤى و النتائج غير واحدة لتبقى هذه معزوفة الحياة احيانا نعطي الامور اكثر مما تستحق رغم ان الحلول جد بسيطة و لا تتطلب سوى تفكير متزن في لحظة هدوء و لذلك فالتعامل المتاني مع المشاكل التي تصادفنا يساعدنا في حلها بافضل طريقة حينما يكون الملل حصة نضطر كل يوم لحضورها حينما تخنقنا عقارب الوقت و نتسرع الأزمان حينما تصبح الذكريات كتابا متجددا نتصفحه كل يوم حينما يكون الخوف من الفشل قيدنا في سجون الياس حينها لابد من اضاءة شمعة الامل واغراق سفن الذكريات المهتراه لابد من البحث عن مكامن قوتنا و التخلص من عيوبنا ولا شك ان بداية هذه الطريق هي التمسك باالله ذبول وردة بعد ان كانت رمز الحب و الصفاء تعطر بشذاها القلوب و تبعث في النفوس الحياة قطفت و انتهكت منها الحياة بعد انفاس قذرة اخذت من عبيرها تركت لان القلوب الميته فيهم لا تدرك معناها هي هكذا البراءة عندما تقتل هو هكذا الحب عندما يخان هي هكذا الطيبة حينما تستغل هو هكذا الطموح حينما يدفن ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك
|
|
![]() ![]() ![]() اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥ اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره ![]() ![]()
|