![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… { .. كل ما يتعلق بالأمور الطبية , صحة الإنسان تبدأ من طعامه .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]() ![]() مرض الربو يمكن أن يكون وراثي، لكن حالات الربو ليست جميعها وراثية. يمكن أن يكون للربو العديد من الأسباب وعوامل الخطر. الربو هو مرض مزمن في الرئة يسبب التهاب الطرق الهوائية. هذا الالتهاب يسبب انتفاخ الممرات الهوائية، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى الصفير وضيق الصدر. الربو يصيب الأشخاص من جميع الأعمار والأجناس. لكن من الممكن أن يصيب الربو بعض الأشخاص بشكل أكبر من البعض الآخر. [1] الرابط بين الربو والجيناتالاستعداد الوراثي هو واحد من أقوى عوامل الخطر للإصابة بالربو. بينما لا يُولد الطفل مصابًا بالربو، لكنه يمكن أن يُولد مع جينات تحدد فيما إذا كان سيُصاب بالربو كطفل صغير أو طفل بالغ. في الواقع، الأطفال أكثر عرضة بحوالي 3 مرات للإصابة بالربو في حال كانت الأم مصابة، و2.5 مرة في حال كان الأب مصابًا. هل الأنواع المختلفة من الربو جينيةعلى أية حال، لا يوجد أي دليل على أن الاستعداد الوراثي يمكن أن يعاني إصابة الشخص بالربو. أظهرت أحد الدراسات على التوائم أن 66% من حالات الربو كانت مرتبطة بالعوامل البيئية، بينما 34% مرتبطة بالجينات. هناك دراسة عام 2019 وجدت أن خطر إصابة التوائم بالربو بسبب الجينات يتراوح بين 55 إلى 90%. الأبحاث الأخرى أظهرت أنه بينما يكون من الممكن إصابة أحد الأولاد بالربو، لكن أشقائه يمكن أن يكون غير مصابين. بما أن الربو هو أحد الأمراض المزمنة واسعة الانتشار في العالم ، يواصل الباحثون توسيع نطاق عملهم في جوانب مختلفة من علم الوراثة. قد تتجاوز الأبحاث السريرية المستقبلية العائلات الفردية وتبحث بشكل أكثر دقة في النسب. [2] جميع أنواع الربو يمكن أن يكون لها منشأ جيني. بعض الأنواع المختلفة من الربو تتضمن: عوامل الخطر للإصابة بالربو
أي شخص يكون معرض لخطر أكبر للإصابة بالربو في حال وجود قصة مرضية للإصابة بهذا الاضطراب. لذلك يمكن أن يكون الربو مرض جيني. بعض الباحثون وصفوا المرض بأنها مرض موروث إلى حد كبير. وفقًا لمراجعة أجريت عام 2014، فإن العامل الجيني يشكل حوالي 70% من خطر إصابة الشخص بالربو، وهذا يعني أن الجينات تلعب دورًا كبيرًا في خطر إصابة الشخص بالمرض. لكن الجينات ليست السبب الوحيد، يمكن أن يُصاب الأشخاص بهذا الاضطراب دون وجود أية استعداد وراثي للإصابة. ويمكن أن يكون لدى الشخص استعداد وراثي للإصابة بهذا الاضطراب دون الإصابة به في الواقع. الجينات تلعب دورًا أقل في تطور المرض في مرحلة لاحقة من الحياة ، لذلك فإن الربو المهني والربو لدى البالغين يعتمد بشكل أقل على السبب الجيني. [1] حتى لو لم يكن الربو مرض منتشر في العائلة، لا يزال هناك خطر للإصابة بهذا المرض في مرحلة ما من الحياة. الأسباب الأخرى وعوامل الخطر للإصابة بالربو تتضمن: محفزات الربو الشائعة
العدوى الفيروس ية التنفسية العلوية تعد من الأسباب الشائعة للربو الحاد (أي قصير الأمد)، والذي يمكن أن يتحسن بعد الشفاء من المرض. الإنتانات الرئوية (مثل الفيروس التنفسي المخلوي البشري) في سن صغير يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالربو مع التقدم في السن. من الممكن أن تحدث فترة هجوع من مرض الربو في مرحلة ما من الحياة، لكن الأعراض يمكن أن تعود بوقت لاحق. هذا الأمر يرتبط عادةً بمحفزات الربو، والتي يمكن أن تؤدي إلى الأعراض قصيرة أو طويلة الأمد بناءً على الأعراض. المحفزات الشائعة لمرض لهجمات الربو تتضمن: هل هناك أي وسيلة لتقليل خطر الإصابة بالربو
قد لا يكون من الممكن منع جميع حالات الربو. لكن من الممكن التحكم بخطر الإصابة بهذا المرض المزمن من خلال: ما هي الأعراض الرئيسية لمرض الربو
يمكن أن يحدث الربو كنتيجة لتقبض والتهاب الممرات الهوائية. يمكن أن يسبب ذلك انخفاض تدفق الهواء، مما يؤدي إلى ظهور الأعراض التالية: كيفية علاج مرض الربو
كلما زاد التحكم بمرض الربو من خلال الأدوية، كلما قلت الأعراض التي يعاني منها الشخص. لكن في حال استمرار ظهور أعراض الربو والاعتماد على جهاز الاستنشاق للتخفيف السريع، فإن أعراض الربو يمكن أن تستمر بالظهور الأعراض والعلامات التي تشير إلى سوء في التحكم بمرض الربو
من المهم استشارة الطبيب في حال تفاقم أعراض الربو، أو في حال عدم تحسن الأعراض. يمكن أن يقوم الطبيب بتعديل الخطة العلاجية من أجل التحكم الأفضل بالأعراض، والوقاية من أية إصابة في الممرات الهوائية.[2] علاج الربو يهدف إلى التحكم بالأعراض والوقاية من نوبات الربو في المستقبل. يمكن أن يقلل العلاج من تلف الرئتين الذي يمكن أن يحدث عند التحكم السيء بمرض الربو. يمكن أن يصف الطبيب مزيج من العلاجات لمرض الربو. العلاج طويل الأمد لمرض الربو يمكن أن يتضمن:
يمكن أن يصف الأطباء الأدوية قصيرة الأمد، سريعة المفعول من أجل نوبات الربو. هذه الأدوية يمكن أن تتضمن:
أيضًا ، يمكن أن يوصي الطبيب الشخص المصاب بالربو تجربة بعض العلاجات والتعديلات على نمط الحياة من أجل إدارة الأعراض. التغيرات الحياتية التي يمكن القيام بها من أجل إدارة مرض الربو تشمل:
بغض النظر عن السبب، من المهم متابعة أعراض الربو ومراقبتها وإخبار الطبيب في حال عدم ملاحظة أية تطور على الرغم من الالتزام بالعلاج. [1] ![]() ![]() |