هنالك عرس

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://bestpage.cz/pozadi/gf_4d6gh5k4j6r5t4j65dgh.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1394905898_485.gif');background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://bestpage.cz/pozadi/gf_4d6gh5k4j6r5t4j65dgh.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

هنالك عُرْسٌ علي بُعْدِ بيتين منا،
فلا تُغْلِقُوا البابَ... لا تحجبوا نزوةَ
الفَرَح الشاذِّ عنا. فإن ذبلت وردةٌ
لا يحسُّ الربيع بواجبه في البكاء
وإن صَمتَ العندليبُ المريضُ أَعارَ الكناريَّ
حصِّتَهُ في الغناء. وإن وقعت نجمةٌ
لا تُصَابُ السماء بسوء...
هنالك عُرْسٌ،
فلا تغلقوا الباب في وجه هذا الهواء
المضمَّخ بالزنجبيل وخوخ العروس التي
تَنْضجْ الآن [تبكي وتضحك كالماء.
لا جُرْحَ في الماء. لا أَثَرٌ لدمٍ
سال في الليل]
قيل: قويُّ هو الحُبُّ كالموت!
قُلْتُ: ولكن شهوتنا للحياة
ولو خذلتنا البراهينُ، أَقوى من
الحبّ والموتِ/
فلننه طقس جِنازتنا كي نشاركَ
جيراننا في الغناء
الحياة بديهيَّةٌ .. وحقيقيَّةٌ كالهباء!

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ

قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب المميز في
محتواه
ونال الاستحسان
والاعجاب التام والرضى

وكل هذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت
لظهور هذا الطرح بهذا الشكل

اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل
نفس المنوال


ولك كل احترامي وتقديري
واسعدك المولى

سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك

انا اشهد ان اختيااارك
للموضووووع روووووعه

اتمنى المواااصله

نج نج

تسلم يمينك
ودام عطائك العذب
پآقة ورد

بيض الله وجهك على الاختيار
نقل في غاية الفائدة

احترامي

سلمت أناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

*،




آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك