الذوادي للمواطنين: التهاون بالتباعد زاد أعداد "كورونا المخالطين"

الذوادي للمواطنين: التهاون بالتباعد زاد أعداد "كورونا المخالطين"

دعا النائب يوسف الذوادي، المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التقيد بالإجراءات الاحترازية المقدمة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، وذلك نظرا لارتفاع أعداد المصابين.

وقال: نثمِّن ونعتز من خلال السلطة التشريعية بالجهود والمساعي الإنسانية والوطنية التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، فقد أثبتت تلك الخطوات الاستباقية التي تم اتخاذها لمكافحة فيروس كورونا جدارتها ونجاحها في احتواء الجائحة ورفع مستوى التعافي.

وأكد الذوادي أن الجهود الوطنية التي يبذلها فريق البحرين، تتطلب التزام الجميع بحس المسؤولية المجتمعية المشتركة، والعمل على تشجيع الناس على أن يكونوا شركاء في النجاح، لا سيما فيما يتعلق بالتباعد الاجتماعي.

 وقال: نتمنى من المواطنين الالتزام بالتعليمات والحفاظ على التباعد الاجتماعي حفاظا على صحتهم وصحة الآخرين.

أكد ان الوضع الحالي بات يتطلب المزيد من الالتزام والحرص على تطبيق الإجراءات الوقائية وعدم التهاون في الحفاظ على الصحة العامة والتي ستعود سلباً على الفرد والعائلة والمجتمع ككل، حيث تحوّل المشهد إلى زيادة خطرة لأعداد المخالطين، مما يعكس تهاونًا في التباعد الاجتماعي.

دعا النائب يوسف الذوادي، المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التقيد بالإجراءات الاحترازية المقدمة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، وذلك نظرا لارتفاع أعداد المصابين.

وقال: نثمِّن ونعتز من خلال السلطة التشريعية بالجهود والمساعي الإنسانية والوطنية التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، فقد أثبتت تلك الخطوات الاستباقية التي تم اتخاذها لمكافحة فيروس كورونا جدارتها ونجاحها في احتواء الجائحة ورفع مستوى التعافي.

وأكد الذوادي أن الجهود الوطنية التي يبذلها فريق البحرين، تتطلب التزام الجميع بحس المسؤولية المجتمعية المشتركة، والعمل على تشجيع الناس على أن يكونوا شركاء في النجاح، لا سيما فيما يتعلق بالتباعد الاجتماعي.

 وقال: نتمنى من المواطنين الالتزام بالتعليمات والحفاظ على التباعد الاجتماعي حفاظا على صحتهم وصحة الآخرين.

أكد ان الوضع الحالي بات يتطلب المزيد من الالتزام والحرص على تطبيق الإجراءات الوقائية وعدم التهاون في الحفاظ على الصحة العامة والتي ستعود سلباً على الفرد والعائلة والمجتمع ككل، حيث تحوّل المشهد إلى زيادة خطرة لأعداد المخالطين، مما يعكس تهاونًا في التباعد الاجتماعي.