حكم من يقول: (لا تكن متشددا) إذا نصح في ترك معصية

السؤال:
ما حكم من إذا نُصح في فعل يخالف الشرع بادر قائلاً: لا تكن متشدِّدًا ومتعصبًا وكن معتدلًا ؟ ونرجو بيان معنى الاعتدال .. جزاكم الله خيرًا.


الجواب:
من نُصح عن شيءٍ محرم في الشرع ليجتنبه، أو عن تركِ واجبٍ ليقوم به، ثم قال مثل هذا القول فإنَّه مخطىءٌ؛ بل الواجب إذا نصحه أحد أن يشكر لمن نصحه، وأن ينظر في أمره إذا كان ما نصح عنه حقًّا فليتجنب المحرم وليقم بالواجب.

وأما قوله: إنَّك متشدد؛ فإنَّ التشديد والتيسير والاعتدال مرجعه إلى الشرع؛ فما وافق الشرع فهو الاعتدال، وما زاد عنه فهو التشدد، وما نقص عنه فهو التساهل. فالميزان في هذا كلِّه هو الشرع. ومعنى الاعتدال هو موافقة الشرع، فما وافق الشرع فهو الاعتدال.


سماحة الشيخ محمد بن عثيمين - فتوى عليها توقيعه

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

يعطيك الف عافيه

جزاك الله خير

الله يجزاك الجنه
و
ينورقلبك
بارك الله فيك
و
فقك الله لمايحبه
و
يرضاه

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي

جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك

سلمت يدياااااااتك
طرح جميل


يعطيك العاااافيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجنون قصايد

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

شكراً من القلب على جمال حضورك
اسعدني تواجدك الرائع بمتصفحي
لا حرمني الله روعة وصالك
كل الود وباقة ورد’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنــــون

يعطيك الف عافيه

شكراً من القلب على جمال حضورك
اسعدني تواجدك الرائع بمتصفحي
لا حرمني الله روعة وصالك
كل الود وباقة ورد’