![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#1 |
|
|
♦ الآية: ﴿ فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: يوسف (70). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية ﴾ وهو إناءٌ من ذهبٍ مرصَّعٌ بالجواهر ﴿ في رحل أخيه ﴾ بنيامين ﴿ ثمَّ أذَّنَ مؤذنٌ ﴾ نادى منادٍ ﴿ أيتها العير ﴾ الرُّفقة ﴿ إنكم لسارقون ﴾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهازِهِمْ جَعَلَ السِّقايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ﴾، وَهِيَ الْمَشْرَبَةُ الَّتِي كَانَ الْمَلِكُ يَشْرَبُ مِنْهَا. قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: كَانَتْ مِنْ زَبَرْجَدٍ. وَقَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ: كَانَتْ مِنْ فِضَّةٍ. وَقِيلَ: مِنْ ذَهَبٍ، وَقَالَ عِكْرِمَةُ: كَانَتْ مَشْرَبَةً مِنْ فِضَّةٍ مُرَصَّعَةً بالجواهر، وجعلها يُوسُفُ مِكْيَالًا لِئَلَّا يُكَالَ بِغَيْرِهَا، وَكَانَ يَشْرَبُ مِنْهَا. وَالسِّقَايَةُ وَالصُّوَاعُ واحد، فجعلت في وعاء طعام أخيه بِنْيَامِينَ، ثُمَّ ارْتَحَلُوا وَأَمْهَلَهُمْ يُوسُفُ حَتَّى انْطَلَقُوا وَذَهَبُوا مَنْزِلًا. وَقِيلَ: حَتَّى خَرَجُوا مِنَ الْعِمَارَةِ، ثُمَّ بعث من خَلْفَهُمْ مَنِ اسْتَوْقَفَهُمْ وَحَبَسَهُمْ. ﴿ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ ﴾، نَادَى مُنَادٍ، ﴿ أَيَّتُهَا الْعِيرُ ﴾، وَهِيَ الْقَافِلَةُ الَّتِي فِيهَا الْأَحْمَالُ. قَالَ مُجَاهِدٌ: كَانَتِ الْعِيرُ حميرا. قال الْفَرَّاءُ: كَانُوا أَصْحَابَ إِبِلٍ. ﴿ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ ﴾، قِفُوا. قِيلَ: قَالُوهُ مِنْ غَيْرِ أَمْرِ يُوسُفَ. وَقِيلَ: قَالُوهُ بِأَمْرِهِ، وَكَانَ هَفْوَةً مِنْهُ. وَقِيلَ: قَالُوهُ عَلَى تَأْوِيلِ أَنَّهُمْ سَرَقُوا يُوسُفَ مِنْ أَبِيهِ، فَلَمَّا انْتَهَى إِلَيْهِمُ الرَّسُولُ، قَالَ لَهُمْ: أَلَمْ نُكْرِمْ ضِيَافَتَكُمْ وَنَحْسُنْ مَنْزِلَتَكُمْ وَنُوَفِّكُمْ كَيْلَكُمْ وَنَفْعَلْ بِكُمْ مَا لَمْ نفعل بغيركم؟ قالوا: بلى، قالوا: وَمَا ذَاكَ؟ قَالُوا: سِقَايَةُ الْمَلِكِ فَقَدْنَاهَا، وَلَا نَتَّهِمُ عَلَيْهَا غَيْرَكُمْ. الموضوع الأصلي : تفسير الايه(فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ...) || الكاتب : ضامية الشوق || المصدر : منتديات قصايد ليل
|
|
|
|
#2 |
|
|
تسسلم يدياااتك على رووعه طرحك الله يعطيك العاآآآآآآفيه ... وربي يسعدك |
|
|
|
#3 |
|
|
جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه بارك الله فيك |
|
|
|
#4 |
|
|
الله يجزاك كل خير على مجهودك... ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك |
|
|
|
#5 |
|
|
كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل الله يعطيكـِ العافيه يارب خالص مودتى لكـِ وتقبلي ودي واحترامي |
|
|
|
#6 |
|
|
كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل الله يعطيكـِ العافيه يارب خالص مودتى لكـِ وتقبلي ودي واحترامي |
|
|
|
#7 |
|
|
كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل الله يعطيكـِ العافيه يارب خالص مودتى لكـِ وتقبلي ودي واحترامي |
|
|
|
#8 |
|
|
سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه مودتي |
|
|
|
#9 |
|
|
كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل الله يعطيكـِ العافيه يارب خالص مودتى لكـِ وتقبلي ودي واحترامي |
|
|
|
#10 |
|
|
ماشاء الله تبارك الرحمن ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أَخِيهِ...), الايه(فَلَمَّا, السِّقَايَةَ, تفسير, بِجَهَازِهِمْ, جَعَلَ, جَهَّزَهُمْ, رَحْلِ, فِي |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |