قررت اكتب بالوصف شعرٍ فصيح

جمالكِ لم ارى مثله في حياتي
لا ابالغ فأنا انسانٌ صريحُ وحيادي
لكنَّ عيناكِ لوحدِهم دواءٌ شافي
وشعرُكِ بُنِّيُ اللونِ رائعٌ بل خيالي
وقلبُكِ ابيضٌ ورقيقٌ وصافي
فهذه صفاتٌ مُلوكيةٌ يا اميرةَ الزماني
ارجو ان اكونَ ساكناً في قلبكِ يا وردةَ البستاني
هذه ابياتُ شعرٍ واصفةُُ ما بوجداني
و حقيقةُُ لامعةُُ في بحرِ سكناني
يا عشقُ وجدٍ طالهُ الفكرُ او جافاني
ما عدتُ احتاجُ منكِ الا وجودكِ في حياتي
سِرُ النبضِ خفقُُ في القلبِ كالبركاني
و زلزالُ نبضٍ جاءني او آتاني
وجودكِ قدرُ خالقٍ طيفُ عشقٍ سرى في شرياني
و جمالُ عينٍ واسعة ابرقت شمسُُ عشقٍ في محيطِ احلامي
هذه ابياتُ شعرٍ ناقصة ينقصها سحرُ شفتاكي
بوحُُ ارتوي عطشاً من دمعِ عيناكي
حبُُ تأصلَ نبعهُ في بئرِ اسراري
يا فاتنةَ القلبِ اروني من عذبِ اشواقي
غزالةُُ بريةُُ لا اجدُ ل وصفها حرفُُ في بحرِ اوزاني
قاموسُ عشقٍ يرتوي و يذيقني من شهدِ ألحاني
حبيبةُُ في كلِ وقتٍ و زمانها من ازماني
فصاحةُ قولٍ واضحة كالكيلِ في الميزاني
و الوصفُ طالَ او نقُص يفضحهُ بسمةَ شفتاكي