صور : خشية الإعصار.. سيارته تنام بجواره في الغرفة

مع تعرض فلوريدا الأميركية في الأيام الماضية للإعصار ماثيو فإن رجلا من جنوب الولاية كان قلقا ويخشى على سيارته الـ “بي أم دبليو” من الضياع بسبب الرياح القوية والفيضانات، قام بتدبير موقف لها بطريقة مبتكرة، داخل منزله في غرفة الجلوس. وقضت “السيارة المحبوبة” ليلة سعيدة بجوار صاحبها الذي آثر أن ينام على أريكة بالصالة وهو يشعر بالأمان أن السيارة لن يصيبها مكروه وأنه مستعد للتصرف في أي لحظة بخلاف لو كانت في الخارج تواجه العواصف. وقال راندي غاليل، من مدينة بورت سانت لوس في فلوريدا: “من حسن الحظ كانت هناك مساحة تكفي لوقوف السيارة وقبل ذلك تمريرها لداخل المنزل في الجزء الآمن”. وأوضح أن لديه سيارتان أخريان من نوع “بي أم دبليو” وفر لهما موقفا آمن في جراح مرفق بالمنزل، وكان الإشكال مع السيارة الثالثة من الماركة نفسها ما استدعاه للتفكير في هذا الحل. وكان تخوفه الأساسي على السيارة الأخيرة باعتبارها الأحدث في حين أن الاثنين الأخريين قديمتان نوعا ما. وقد شرع على الفور في أخذ قياسات الباب وتأكد أنه يكفي لتمرير السيارة بشيء من العناية، فنفذ الفكرة على الفور. وقد نشر الرجل صورا على حسابه بالانستغرام تظهره والسيارة في الصالة الداخلية للمنزل. كما نشر فيديو يظهر خروجه من الموقف الداخلي بالصالة المنزلية بمساعدة أحد الأشخاص. وأضاف راندي يقول: “لحسن الحظ فإن الإعصار لم يصل إلينا بقوة.. لكن التحسب كان ضروريا”. وبخصوص سيارات “بي أم دبليو” فيؤكد أنها محبوبته وقد بدأ في اقتنائها منذ عدة سنوات، عندما كان هناك إقبالا عليها وارتفاعا في سعرها بالسوق. وعبر عن امتنانه لسيارة طالما منحته السعادة وهو يتجول بها في المدينة ويقضي أغراضه الحياتية.

ابداع رائع
يسعد لي روووحك
شكراً لك
مع
تقديري

يعطيكـ الف عااافيه

ننتظر جديدكـ

دمتي بخير

سلمت فاضلي

عوافي ع الطرح

*
يعَطيكَ العَآفيهَ
آطَروحهَ جميِله ورآئِعهَ
سَلمتَ علىَ هذاَ الآنتقَآءَ
دمتَ بسعآدة..،

طرح متميز
وانتقاء زاد به التميز
دوما يحتل صفحاتك عنوان الرقي والابداع
كلنا بشغف لمزيد مما يأتي من اناملك
سلمت بحجم هدا الكون واكتر
لا حرمناك ابدا
مودتي

أعزائي الكرام

أسعدتني طلتكم الكريمة وتعليقاتكم الجميلة القيمة

شـــــــكراً لـــــكم

طرح جميل

فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا