ياساهرٍ ليلك

ياساهرٍ ليلك تقاسيه لحالك
اللى رماك على سود الليالى

تشكى ونة الوجد اللي في بالك
وتناجى نجوم السما فى العلالى

انا اسهر الليل وعشقي ملازمنى
ونهارى الويل والحيره قتاله

عاجبنى السهر وللقمر اغنى
ويطرالى الحب واكتب من جِزاله

وش اخرة الوجد فى ليلٍ طرالك
غير إسهاد العيون وماله وصالى

العشق يا رفيق الليل قتالك
وونة الاه مثل سيفٍ صالي

اخوضها حروب وموتي ماهمني
دام نهايتها ينولني وصاله

كحيل العين اللى حبه ساكنى
لاشافته عينى يخجلها جماله


بقلمي : ياسر إبراهيم

صح لسانك

وعلا شأنك

اعجاب وتقيم وختم

للحرف في متصفحك وهج
وللكلمة معنى ومغني
لله درك من مبدع تجيد
استحواذ القلوب بجميل أسلوبك
ونقاء طرحك الذي يصل إلى القلوب
كنت هنا وتأملتك
وتأملت روعة إحساسك وصدق مشاعرك
كنت هنا وقرأت كتابك المفتوح
من المشاعر الجياشه
سعدت بأن اكون ممن يخربش في متصفحك
ابدعت واكثر
شكرآ لك
امتعت القلب والبصر
تقبل مروري المتواضع في متصفحك

ما اجمل الليل حين يرسوا على شواطئ الحبيب
ما اجمل الليل حين نسهره على تلك الروح بداخلنا
يمتزجنا احساسهم وان غابو
حرفك رائع ي راقي

سلمت الايادي ع الطرح الرائع

إختيار موفق ..وطرح مميز ..

لا يليق إلا بمن أتينا لنرى مايقدمه لنا ذوقك الراقي

عافاك الله واجزل لك الأجر .

صح لسانك ي فاضل

بوح جميل

صح لسانك شاعرنا
وصح بدنك

صح لسانك
بحر جميل وطربي منك
ابدعت في تقديمه لنا

حتى اني استمتعت بما قرأت

انت مبدع