فن الانسحاب – متى يكون الانسحاب قوة وليست هزيمة؟

---



في ثقافة تمجّد الصمود، نُبرمج أحيانًا على أن "الانسحاب" علامة ضعف أو فشل، بينما هو في الحقيقة فنّ لا يتقنه إلا الأقوياء. فالانسحاب لا يعني الاستسلام، بل يعني أحيانًا أنك اخترت السلام على الصراع، والكرامة على التنازل، والنمو على التكرار.

متى يكون الانسحاب قوّة؟

عندما تُدرك أن وجودك في مكان ما يستنزف قيمتك وطاقتك.

حين تكتشف أن العلاقة أو الوظيفة أو المشروع يكلّفك أكثر مما يعطيك.

عندما ترى أن المعركة التي تخوضها لا تُشبهك، ولا تُثريك.


الانسحاب القوي لا يحدث فجأة، بل يأتي بعد:

وضوح في الرؤية.

شجاعة في المواجهة.

وثقة بأنك تستحق الأفضل.


الانسحاب فنّ لأنه قرار عقلاني في لحظة عاطفية، والذين يتقنونه يملكون نضجًا عميقًا، فهم يعرفون أن القوة ليست في الثبات فقط، بل في التحرر أيضًا.


---

يعطيك العافيه على الاختيار
ويعطيك العافيه على مجهودك
.
.
احترامي..

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

لجهودك باقات من الشكر والتقدير

على روعة الطرح

يعطَيّك العافَيَة عَلَّى الطَرَحَ الرائع
مآننَحَرَم مَنّ جَدِيَدَكَّ آلَمَمَيَّز
أَمْنِيّآتي لك بُدَّوَأَمْ التألق
والٍإِبْداعٍ لَكِ الْشُكْر,‘